عمرو عابد
معلومات فنيه
ممثل مصري، من مواليد عام 1984، شارك في العديد من الورش الفنية التدريبية، ومن أبرز أفلامه (أوقات فراغ، عائلة ميكي، فرش وغطا)، ومن المسلسلات التي شارك فيها (أبواب الخوف، مع سبق...اقرأ المزيد الإصرار، اسم مؤقت).
فرش وغطا
شاهد البرومو
ثار الشعب المصرى على ماآلت إليه البلاد فى يناير ٢٠١١ وفى ليلة حالكة السواد تم فتح السجون عنوة وخرج ٢٣ ألف سجين،وبسجن القطا كان الفتى آسر ياسين مسجونا وفر مع الهاربين متجنبا الرصاص الذى انطلق عشوائيا،لايدرى هل من المقتحمين للسجن ام من المدافعين عنه،لكنه أصيب فى قدمه ووجد زميله المسيحى محمد ممدوح مصابا فى جنبه،فأعانه على السير والاحتماء فى أحد الأكواخ هربا من الرصاص ومن المطاردين،وبدل فى الكوخ ملابس السجن،واستحال انتقال زميله الذى اشرف على الموت معه،فتركه فى الكوخ بعد ان تسلم منه رسالة لأهله وموبايل مسجل عليه عملية اقتحام السجن والهروب الجماعى تنقل الفتى ببعض السيارات حتى وصل الى منزله فى حى عشوائى ليصطدم بلجنة شعبية بقيادة زعيمها محمد فاروق إرتابت فيه فضربته وقيدته بالحبال حتى جاء من تعرف عليه وفى منزله مع امه لطيفه فهمى وأخته يارا جبران بدل ملابسه وخرج ليلتقى مع حبيبته الممرضة سندس شبايك ليكتشف انها قد تعرفت على غيره،فعاد لمنزله ليشعر ان زوج اخته حمدى التونسى غير راضٍ عن وجوده بينهما بعد هروبه من السجن،فخرج متجنبا قوات الجيش التى تسلمت أمور الامن بالبلاد،واحتمى فى احد المساجد...لما بنتولد
شاهد البرومو
رو عابد تخرج من المعهد، ولم يجد عملاً بشهادته، وعمل مدرباً رياضياً فى چيم، ومتزوج من الكوافيرة عايده إبتهال الصريطي التى تأخر حملها، ويعيش فى شقة صغيرة فوق سطوح أحد المنازل، مع والدته أميمه السباعي وأخيه الأصغر ميدو فارس الحداد وجده لأمه مصطفي درويش موظف البريد السابق، الذى يعاني من الألزهايمر، ويعتبر أمين عائل الأسرة، يحتاج جده لأدوية باهظة الثمن، ويحتاج أخيه لمصاريف الدراسة، وتلح زوجته للإستقلال بمسكن بعيداً عن حماتها، كما كان أمين يرفض عمل زوجته فى منازل زبائن الكوافير زادت المصاريف على أمين، فإضطر للرضوخ لإغراءات زبونة الچيم، مدام ناريمان دانا حمدان القوادة، والتى تدير شبكة دعارة، لمساعدة النساء سواء لعدم زواجها أو تكون مطلقة أو لسفر زوجها أو زواجه بأخري، وفى كل مرة سيكون أجره على الأقل ثلاثة آلاف جنيها، جمع أمين مبلغ كبيراً، وحل كل مشاكله المادية، ولكنه تعرض لكثير من المواقف المخجلة، مع كثير من الإهانات، وشعر أنه رجل داعر، مثل أي إمرأة ساقطة، فقرر التراجع، وسلم ماجمعه من مال لزوجته عايدة لإقتناء شقة، والتى ألحت عليه لمعرفة مصدر المال، وإضطر للإعتراف، على أمل أن تغفر له...