شيماء سيف
معلومات فنيه
ممثلة مصرية، من مواليد عام 1988، تخرجت من كلية التجارة، شاركت في مجموعة متنوعة من الأعمال الفنية، ومن أبرز أفلامها (مهمة في فيلم قديم، عيال حريفة)، ومن أبرز مسلسلاتها (ولي العهد،...اقرأ المزيد سجن النسا، إمبراطورية مين).
٣٠ يوم في العز
شاهد البرومو
داخل السجن، يساعد (الغزولي) كل من (عدوي) و(سلوكة) و(عطوة) و(منسي) و(سيد بلكونة) على الهروب من السجن في سبيل القيام بمهمة تستغرق 30 يومًا، وهى استعادة الملهى الليلي الخاص بـ(شفيقة) والذي ورثته عن زوجها الراحل وتتنازع عليه مع ابن زوجها الذي يحاول القيام بأي شيء لازاحتها من طريقه.أمان يا صاحبي
شاهد البرومو
الشعبيان الليثى وسعد، تسوء حالتهما المادية بسبب قلة الأفراح، وإعتماد الكثيرين على أجهزة الدى چى والفلاشة، فى إحياء افراحهم، ويلجئون للمطرب المخضرم عبدالباسط، يسألونه النصيحة، بعد أن حاولوا السفر للبلاد العربية، ولكن كلها بها إضطرابات، ونصحهم عبدالباسط بالزواج من فتاتين ثريتين، للإعتماد على أموالهن عند اللزوم، كما فعل هو، وتزوج من إبنة الجواهرجى، التى تبيع له غويشة كلما تأزمت أموره وقدم لهما عبدالباسط خدمة بتأمين دخول نادى الصيد، لإنتقاء فتاتين، وبطريق الخطأ علموا أن الفتاتين الجميلتين بهيرة نرمين ماهر وشهيرة صوفيناز بنات مليونير، بينما كانتا شغالتين بقصر المليونير عزيز الجارحى، وانتحلتا شخصيات إبنتيه الدميمة بهيرة بدرية طلبة والبدينة أوى شهيرة شيماء سيف ، وتعرفا عليهن، وساعدهم عبدالباسط ليبدوان من الأثرياء حتى أصبح طريقهم فى الأمان أشرف المليونير الجارحى، على الموت، فجمع أبناءه بهيرة وشهيرة وأخيهم الأكبر رعد علاء مرسى وأخبرهم بأنه ترك لكل منهم ٥ مليون جنيه، وأوصى المحامى بعدم تمكين رعد من صرف ميراثه، قبل تزويج أختيه، وضمانه لسعادتهن، والمصيبة أن رعد كان فاقداً للأهلية، ويعام...أبو العريف
شاهد البرومو
تدور أحداث الفيلم حول شابٍ يواجه ظروفًا شديدة الصعوبة في حياته لكنه لا يستسلم لهذه الظروف، ويحاول التغلب عليها وتحقيق طموحاته رغم أنه يعيش في منطقةٍ شعبيةٍ ،يعاني البطالة يوجه بكفاحه رسالة لكل الشباب أنهم لابد أن يجتهدوا للتغلب على ظروفهم الصعبة وتحقيق أحلامهم حتى مع أصعب الظروف، وكل ذلك من خلال إطار سياسي كوميديالقرموطي في أرض النار
شاهد البرومو
يدور الفيلم حول استخدام (القرموطي) للتكنولوجيا، حيث يُبين دورها في الأحداث التي تقع، وكيف غيرت حياة الناس، كما يتعرض لرغبة الناس في التقليد الأعمى لكل ما يشاهدوه في السوشيال ميديا، وحينما يسافر (القرموطي) لقضاء إجازة المصيف يقع له حادث يجعله يقع أسيرًا لتنظيم (داعش)، الذي يوضح من خلاله مدى فهمهم الخاطىء للدين، وتأثير الجهل عليهم، وعلى من يتبعهم، وهناك يكون أمامه أكثر من سيناريو؛ مابين الانضمام للتنظيم، أو محاولة تصحيح، وجهات النظر، أو الهروبساعة رضا
شاهد البرومو
احمد فتحي ميكانيكي شاطر، يعمل بورشة سيارات المرحوم أبيه، بأحد الحارات الشعبية، وفى نفس الوقت يدرس بكلية الهندسة، مع زميلته وجارته بالحارة نور دينا فؤاد ، والتى يحبها بشدة، دون البوح لها بمكنون فؤاده، وهى تبادله شعور المحبة كأخ وجار وزميل، بينما كان قلبها مع الضابط نادر طارق صبري ، الأكثر وسامة ورشاقة وجمال، على عكس رضا ضخم الجثة قبيح الوجه، والذى إستاء من والدته خيرية هاله فاخر ، التى توحمت فى حملها على شكل المرحوم أبيه، الذى يشبهه تماماً، ولذلك ترك لها المنزل، ليعيش لبعض الوقت فى منزل جده المهجور كان الأسطي عرفان صديق للمرحوم والد رضا، ويعمل بالورشة مع رضا، ومعهم الصبي ناصر سلكه إسلام إبراهيم وكانوا جميعاً، فى خدمة سيارة نور المتواضعة، التى كانت دائماً بتقطع إكتشف رضا أن جده المرحوم صبري عبدالمنعم ، قد ترك له منبه قديم، بإمكانه إختراق الزمن والعودة للوراء، وطلب منه جده، عدم تغيير الماضي، وحذره من أن تغيير الماضي، يؤثر على المستقبل، فتتغير الأحداث والأشخاص والأماكن، وتذكر رضا حادث قديم، تعرضت فيه نور للتحرش من شابين، يفوقانه فى البنيان الجسدي، فخاف من التعرض لهما، حتى لا يهان...