صلاح ذهنى
معلومات فنيه
ولد عام 1910 وهو أحد رواد القصة القصيرة في مصر حيث ألف أكثر من ثلاثمائة قصة قصيرة .. صدرت له إحدى عشرة مجموعة قصصية هي : (في الدرج الثامنة – من الماضي – ضحكات أبليس – ذات مساء –...اقرأ المزيد رئيس التحرير – الكأس السابقة – أقوى من الحب – الأيام الجميلة – سحابة صيف – جاء الخريف – شارع الذكريات ) وله كتاب في النقد يسمى باسم " مصر بين الاحتلال والثورة " وكتاب آخر عن السينما .. وله مسرحية مترجمه .. كما ترجمت له بعض الأعمال إلي اللغتين الإنجليزية والفرنسية .. توفي عام 1953.
كدت أهدم بيتي
شاهد البرومو
الدين محسن سرحان محامي ناجح يعيش مع زوجته راقية راقية ابراهيم ، إبنه سمير مروان راشد ، وإبنته نادية نادية الشناوي وتدير منزلهم المربيه منيرة سميحه أيوب ، بعد عودتهم من المصيف لاحظت راقيه بعض التصرفات المريبة على المربية منيرة، فطلبت من حمدي تغييرها بأخرى وأحضرت سونيا سناء جميل ، أخبرت منيره الرجل الذي عرفها بحمدي وهو عبد الموجود افندي محمد توفيق مدير مكتب حمدي الذي وعدها خيرًا ذهب حمدي إلى نادي المحامين مع صديقه محمود محمود السباع وهناك تقابلوا مع صفوت محمودالمليجي ، الذي كان صاحب علاقات نسائية عديدة يقصها على رواد النادي، ورأيه أن كل الزوجات خائنات ويعتمدن على ثقة أزواجهن فيهن تأثر حمدي بكلام صفوت، وبدأ الشك يساوره نحو زوجته وتصرفاتها، خصوصًا وان صفوت ذكر أنه في مغامرة جديدة مع إحدى الزوجات سافر حمدي الى سوهاج في قضية مستعجلة، وذهبت راقية مع صديقتها ليلى شريفة ماهر لزيارة أمها زينب صدقي ، والتي اكتشفت أنها مريضة فقضت معها ليلتان حتى شفيت، وحينما إتصل بها حمدي وجدها غائبة عن المنزل فزادت شكوكه، ذهبت راقية الى خياطة جديدة تصادف أن عنوانها هو نفس عنوان منزل صفوت، فق...