محمد التاجي
معلومات فنيه
ممثل مصري، عمل في المجال الفني منذ أواخر السبعينات، وذلك في عشرات الأدوار المساعدة بين السينما والتليفزيون والمسرح، لكن كانت أغلب مشاركاته تليفزيونية، ومن أهمها: (هو وهي، بوابة...اقرأ المزيد الحلواني، لا، الزيني بركات، أبو ضحكة جنان).
المرشد
شاهد البرومو
يحضر مبروك من قريته ليصلح جزء من ماكينة الطحين التي يملكها عمه، وفي القطار يتعرف على نوارة الفتاة التي يساعدها مبروك على الهرب من عمها الذي يريد قتلها انتقامًا لشرفه، ويتصادق مبروك مع هاشم ونوارة، ويحاول هاشم التخلص من دور المرشد الذي يقوم به لخدمة ضابط المباحث شريف، الذي يحاول استغلاله لمراقبة زوجته السابقة للإيقاع بها وإثبات سوء سلوكها.سواق الهانم
شاهد البرومو
لطيفة هانم من سلالة الأسرة المالكة وتعيش على أنقاض الماضي، يعانى زوجها وابنها المستهتر فايق وابنتها أفكار من تسلطها وسيطرتها، كما تعاني أيضًا الخادمة الريفية فتحية، تستعين لطيفة هانم بحسن سائقًا لسيارتها، تقع أفكار فى حب حسن السائق بينما هو يحب جارته الفقيرة التي تبادله أحلامهالراقصة والسياسي
شاهد البرومو
لى ابو العيون نبيله عبيد الشهيرة بسونيا سليم، راقصة مشهورة ونجمة سينمائية مرموقة، ويسعى الجميع لصداقتها بالخفاء، عانت فى بداية حياتها من اليتم والفقر والحياة البائسة مع زوج مدمن، واتجهت للرقص وعركتها الحياة، حتى وصلت لتلك المكانة، ولم يكن بجوارها سوى مدير أعمالها المخنث شفيق ترتر فاروق فلوكس ، وجاءها يوما أحد مسئولى الدولة وادعى ان إسمه خالد مدكور صلاح قابيل ودعاها للرقص فى حفل خاص لأحد ضيوف الدولة المهمين من الافارقة، فطلبت ٣ آلاف جنيها، وان تكون راقصة فقط، ووافق المسئول، واوفى بوعده، وأوصلها لمنزلها، فأعجبت به ودعته لمشاركتها فراشها حتى الصباح، ولكنها اكتشفت اختفاءه بالصباح، وإختفاء ألف جنيه من أجرها، واتصلت برقم التليفون الذى تركه لها، ولم تعثر عليه، ولا فى اى مكان آخر، وبعد ١٠ سنوات شاهدت بالتليفزيون الوزير والسياسى الهام عبدالحميد رأفت، واكتشفت انه هو نفسه خالد مدكور، فحاولت الوصول إليه، وإعترضها مدير مكتبه برهام مصطفى متولى ، فتحايلت حتى اتصلت به وهددته بفضيحة ان لم يلتقى بها، وزارها فى منزلها ليلا، وقدرت ظروفه السياسية بعد ان قضت معه ليلة اخرى، ودعيت سونيا لقضاء يوم شم النسي...
المتزوجون
شاهد الان
يقع الشاب الفقير (مسعود) في حب الفتاة الأرستقراطية (لينا)، ويتزوجها بالرغم من رفض والدها، تتنقل (لينا) إلى بيت (مسعود) المتواضع للعيش معه، وخوض تجربة الحياة الفقيرة البسيطة مع زوجها الذي تحبه، يحاول والدها الضغط عليها بشتى الوسائل، ومنها تهديدها بحرمانها من الميراث، يطلب (مسعود) من (لينا) الانتقال معها إلى فيلا والدها بهدف الخروج من الحياة الصعبة التي يعيشها في المنزل المستأجر