سعيد الأرتيست
معلومات فنيه
فنان ولاعب قرع مصري، بدأ مشواره في عالم الايقاع عام 1980. له بصمة و تاريخ فني طويل و مشواره في تغيير مفهوم الايقاع, ووصل للعالمية بهذه الاّلة. وضع الإيقاع لبعض الأفلام المصرية من...اقرأ المزيد ضمنها علي يا ويكا وقبض الهلالي، وشارك بشخصه في فيلم نبيلة عبيد الراقصة والسياسي
الراقصة والسياسي
شاهد البرومو
لى ابو العيون نبيله عبيد الشهيرة بسونيا سليم، راقصة مشهورة ونجمة سينمائية مرموقة، ويسعى الجميع لصداقتها بالخفاء، عانت فى بداية حياتها من اليتم والفقر والحياة البائسة مع زوج مدمن، واتجهت للرقص وعركتها الحياة، حتى وصلت لتلك المكانة، ولم يكن بجوارها سوى مدير أعمالها المخنث شفيق ترتر فاروق فلوكس ، وجاءها يوما أحد مسئولى الدولة وادعى ان إسمه خالد مدكور صلاح قابيل ودعاها للرقص فى حفل خاص لأحد ضيوف الدولة المهمين من الافارقة، فطلبت ٣ آلاف جنيها، وان تكون راقصة فقط، ووافق المسئول، واوفى بوعده، وأوصلها لمنزلها، فأعجبت به ودعته لمشاركتها فراشها حتى الصباح، ولكنها اكتشفت اختفاءه بالصباح، وإختفاء ألف جنيه من أجرها، واتصلت برقم التليفون الذى تركه لها، ولم تعثر عليه، ولا فى اى مكان آخر، وبعد ١٠ سنوات شاهدت بالتليفزيون الوزير والسياسى الهام عبدالحميد رأفت، واكتشفت انه هو نفسه خالد مدكور، فحاولت الوصول إليه، وإعترضها مدير مكتبه برهام مصطفى متولى ، فتحايلت حتى اتصلت به وهددته بفضيحة ان لم يلتقى بها، وزارها فى منزلها ليلا، وقدرت ظروفه السياسية بعد ان قضت معه ليلة اخرى، ودعيت سونيا لقضاء يوم شم النسي...