إيناس عبدالدايم
معلومات فنيه
هي عازفة (فلوت) عالمية بدأت دراستها فى سن مبكرة بكونسرفتوار القاهرة، وبعد حصولها على البكالوريوس، سافرت في منحة دراسية إلى فرنسا حتى يناير عام 1990، فحصلت على الماجستير ثم...اقرأ المزيد الدكتوراة في "آلة الفلوت" من المدرسة العليا للموسيقى بباريس، وخلال فترة دراستها حصلت على (الدبلوم العالي للتدريس في آلة الفلوت عام 1984، والدبلوم العالي فى الأداء لآلة الفلوت عام 1985، والدبلوم العالي لموسيقى الحجرة بالإجماع وإشادة لجنة التحكيم عام 1986، ثم الدبلوم العالي للعزف المنفرد في موسيقى الحجرة عام 1988، وقدمت بعدها إيناس العديد من الحفلات منها: حفلات موسيقية في مناطق عديدة بفرنسا، بالإضافة إلى عدد من الحفلات مع أوركسترا اليونسكو الدولي بباريس وكذلك حفلات الصولو مع أوركسترا كونسرفاتوار القاهرة، كما قدمت العديد من الحفلات "الصولو" فى عدة بلدان أوروبية وعربية مثل: تشيكوسلوفاكيا وإيطاليا وألمانيا وإسبانيا وبلغاريا واليابان والولايات المتحدة الأمريكية والمملكة المتحدة، بالإضافة إلى العديد من البرامج الإذاعية التي كان من أهمها فى Radio France بباريس، كما قامت بالإشتراك في تسجيل أعمال المؤلف المصري الراحل (جمال عبد الرحيم) في ألمانيا والقاهرة، حصلت إيناس على العديد من التقديرات والجوائز طوال مسيرتها الفنية منها الجائزة الأولى من إتحاد معاهد الموسيقى بفرنسا عام 1982، وشهادة تقدير في المسابقة العالمية للفلوت بمدينة كيبا باليابان، وجائزة أحسن عازفة بمهرجان كوريا الشمالية للفنون،كما قامت بتمثيل جمهورية مصر العربية فى مهرجان أوركسترا البحر الأبيض المتوسط، بمارسيليا وكانت أول مصرية تشارك فى هذا التجمع، وفي عام 1999، قامت بتأسيس "فصل دراسي لتعليم آلة الفلوت" للأطفال فى سن مبكرة لتنمية المواهب بدار الأوبرا المصرية، وأشرفت على العديد من الأبحاث العلمية للحصول على درجة الدكتوراة والماجستير في الفنون بالعديد من الجامعات والمعاهد المصرية، كما قامت بالمشاركة في إعداد المناهج الدراسية التعليمية في مصر وبعض البلدان العربية، وهي المستشار الفني لأوركسترا النور والأمل، وهي أوركسترا مصرية للكفيفات
البحر بيضحك ليه
شاهد البرومو
يُصاب حسين بحالةٍ من الاكتئاب الشديد بسبب الروتين الممل للعمل وضغوط الحياة التي يواجهها كموظف وزوج وأخ، فيقرر أن يهرب من واقعه ومن عمله وأسرته، يخرج إلى الشارع بدون هدف يتعرف على سيد الذي يوفر له مكانًا للإقامة، وأثناء تجواله يتعرف على نعيمة التي تعمل حاوية في إحدى الفرق الجوالة بالشوارع ويقع في حبها