إبراهيم عبدالفتاح
معلومات فنيه
الحب بهدلة
شاهد البرومو
ا ولهلوبه، فنانات يعملن فى تياترو الفن، وعلى علاقة عاطفية بزملاءهما أمين وإسماعيل وبكار، وكان مطرب التياترو أمين محمد أمين يعيش قصة حب عنيفة مع راقصة التياترو هدى هدى شمس الدين ، ولكن مدير التياترو الفاسق عزيز محمد الديب كان يحرض الراقصة هدى لتوافق على إقامة علاقة مع صاحب التياترو الثرى حسن بيه درويش احمد البيه ، مما آثار غيرة أمين على حبيبته هدى، التى أجرت عملية جراحية خطيرة، تكلفت ثلاثون جنيها، وإحتجزتها المستشفى، حتى سداد المبلغ، فإضطر أمين وبكار وإسماعيل، العمل فى الدعاية لأمواس الحلاقة فى الاوتوبيسات لمدة ١٢ يوم، وجمعوا المبلغ المطلوب، والذى تمت سرقته من إسماعيل، فلجأت ثريا ثريا حلمى لمدير الفرقة عزيز لاقراضهم المبلغ، ولكنه رفض، وعرض عليها خطة جهنمية للحصول على المال، واستغلوا اللوح عبدالنبى محمد الذى يتحرش بثريا، وإستدرجته لمنزلها، ليطب عليهم عزيز، على إنه زوجها المخدوع، ويستولوا منه على المبلغ المطلوب، ولكن حسن بيه درويش دفع تكاليف المستشفى، مما أثار غضب أمين، وترك هدى ليجلس على قهوة الفن يشرب على النوته، بينما كان اسماعيل اسماعيل ياسين يكشف على أوراق اليانصيب التى إ...عائشة
شاهد البرومو
دبولى زكى رستم رجل عاطل،معاقر للخمر يعمل احيانا ببيع البخت للنصب على السذج،ويعلم ابناءه الذكور النشل،ويجبر ابنته عائشة فاتن حمامه على بيع اوراق اليانصيب،أما زوجته نفيسه فردوس محمد فهى غير راضية عن حياة زوجها،وتعتمد على نفسها فى العمل دلالة تبيع الأقمشة فى المنازل،وتكسب قوتها من عرق جبينها رأى الثرى يحيى بيه عبدالعزيز احمد عائشة تبيع اوراق اليانصيب فإشترى منها كل الأوراق حتى تعود لمنزلها،وذلك لأنه رآها تشبه إبنته التى فقدها مع زوجته منذ ٤ شهور فى حادث سيارة،ثم فكر فى إحضار عائشة لمنزله لرعايتها وتعليمها تحت رعاية دادا حوا امينه خيرى وطلب من والدها المعلم مدبولى ان يتبنى ابنته مقابل مبلغ شهرى،فرحب مدبولى قام يحيى بيه برعاية عائشة،وأحضر لها مدرسة خصوصية عزيزه حلمى تعلمها القراءة والكتابة،وتعدها لنيل شهادة الابتدائية أرادت نفيسه استعادة ابنتها،فطلبت من ابنها الكبير حسونه فاروق على ان يدلها على منزل يحيى بيه،وحينما رأت العز الذى تتمتع به ابنتها عائشة،تركتها وهى مطمئنة،فقام يحيى بيه بإتمام إجراءات التبنى الرسمية نظير مبلغ كبير من المال تسلمه مدبولى،مع استمرار المبلغ الشهرى وتشاجر مدبولى م...