أحمد سعيد عبدالغني
معلومات فنيه
ممثل مصري. حصل على الليسانس في الحقوق، ثم عمل في مجال الصحافة في جريدة الأهرام بعد تخرجه من الجامعة، ثم بدأ مشواره في المجال الفني، وكانت بداية حياته الفنية من على خشبة المسرح، ثم...اقرأ المزيد إنتقل إلى التلفزيون حيث كانت أول أعماله مسلسل (زيزينيا الجزء الأول) عام 1997، ثم مسسلسل (أوراق مصرية) بالعام التالي، لتتوالى بعدها أعماله ما بين السينما والتلفزيون والمسرح، من أبرز أعماله (سوق العصر، الحقيقة والسراب، مطب صناعي).
المش مهندس حسن
شاهد البرومو
تدور أحداث الفيلم في حول حسن طالب الهندسة العبقري القادم من الأرياف وسط ظروف إقتصادية ، ليبدأ حياته الجامعية ، و كله إصرار علي تخطي العقبات و النجاح في دراسته ، ليُعيل أسرته ، يُقابل مها زميلته في الكلية ، و يُبديإعجابه الشديد بها ، و في محاولاته للوصول إليها تدور عدة مفارقات كوميدية ، إذ به يُقرر إستيطان منزل أحد أصدقائه ليكون بجوارها و في سبيل الوصول لها يدور الصراع بينه و بين أهلها الرافضين لهذه العلاقة .حين ميسرة
شاهد البرومو
ائيات التى تفرز العاطلين والارهابيين وأطفال الشوارع والمتاجرين بالمخدرات، عاش عادل حشيشه عمرو سعد مع أمه هاله فاخر التى تربى ٩ أطفال، ٥ منهم أبناء إبنتها التى قتلها زوجها، و٤ أبناء ابنها الكبير رضا خالد صالح المسافر للعراق منذ سنوات، وتعيش على أمل عودته محملا بالخيرات، ومن أحياء بنها الفقيرة تهرب ناهد سميه الخشاب من تحرش زوج امها فكهات سوسن بدر ، وتتعرض لعملية خطف ينقذها منها عادل حشيشة التى تسبب بموت الخاطف، فكان نصيبه السجن ٦ شهور، قضتهم ناهد فى خدمة أم رضا، حتى خرج عادل من السجن لتقيم معه علاقة أسفرت عن حملها،لكنه تخلى عنها لقلة ذات اليد، فوضعت مولودها فى بيت امها، ثم طردها زوج امها، لتتوجه لعادل الذى تخلى عنها للمرة الثانية، فتخلصت من ابنها بتركه بالاوتوبيس، ليبيعه أحدهم للزوجة العاقر وفاء أميره فتحى وزوجها كامل محمد كريم وينطلقان عليه اسم أيمن ويعتينيان به، حتى شاء الله ان تحمل وفاء، فتخلصوا من ايمن الذى إنضم لأطفال الشوارع وتعرف على طفلة شوارع مثله وتحابا، حتى جاءت اللحظة التى حملت فيها منه ووضعت بالشارع طفلهما، أما ناهد فقد تعرفت على قوادة مثلية غاده عبد الرازق آوتها...
أم كلثوم
شاهد الان
يروي المسلسل على مدار حلقاته السيرة الذاتية لسيدة الغناء العربي أم كلثوم منذ نشأتها في السنبلاوين ورحلتها مع والدها وأشقائها في غناء الأناشيد الدينية في كافة المناسبات، مرورًا بمشوارها الفني وانتقالها للاستقرار في القاهرة، وقصص الحب التي مرت بها خلال حياتها، ولمعانها الفني حتى تسيدت المشهد الغنائي في مصر، والأزمات التي صادفتها خلال عملها الفني وفي حياتها الاجتماعية