إبراهيم السمان
معلومات فنيه
ممثل ومخرج مسرحي مصري. درس بأكاديمية المعهد العالي للفنون المسرحية ويقوم بالتحضير للدراسات العليا. أخرج عددًا من المسرحيات مثل (مسافر ليل) عن قصة (صلاح عبد الصبور) و(اللوحة) التي...اقرأ المزيد حصدت عددًا كبيرًا من جوائز (المسرح الجامعى العرب) بالعراق ونالت جائزة أفضل عرض ونال عنها جائزة أفضل إخراج من نفس المهرجان. كما شارك كممثل في عدة مسلسلات منها (أهل كايرو)، (بالشمع الأحمر) و(خرم إبرة) وقدم أول أدواره السينمائية في فيلم (اللعنة).
عسل إسود
شاهد البرومو
(مصري) شاب هاجر لأمريكا مع والديه وهو في العاشرة من عمره، وبعد 20 عامًا يعود رغبة في الاستقرار، ويواجه العديد من المفارقات الناتجة عن اختلاف الزمن والثقافات حيث يحمل جواز سفر أمريكي وهو ما يجعل الجميع يتعامل معه معاملة حسنة إلي أن يتعرض لحادث يفقد فيه الجواز فتتغير معاملة الجميع إلى النقيض.أشباح أوروبا
شاهد البرومو
تزوجت بسيمة إسماعيل رشا سامي من منصور الهلالي هاني إبراهيم وأنجبا ثلاثة توائم، ولأن مستواهما الإجتماعي تحت خط الفقر، ولأن منصور الهلالي مدمناً للمخدرات، فقد كان ٦ من الأطفال كثيراً عليهما، لذلك بذلت بسيمة كل جهدها لإطعام أطفالها، وباعت كل ماتملك من أجل الصغار، ولكي يحصل منصور على المخدرات، فقد باع طفلاً من كل توأم، ولكي تحافظ بسيمة على ماتبقي من صغارها، هربت بهم للخارج، وتزوجت من ثري، وإنصلح حالها، فأرسلت من يبحث عن أبناءها المفقودين، فلم تعثر عليهم، فقد إستيقظ ضمير الأب، وإستعاد أبناءه، وإنتقل بهم لمكان آخر كبر التوائم فى مصر والخارج وهم يد واحدة، ففي مصر كان الأكبر بركات أحمد الفيشاوي مسيطراً على موقف الميكروباص، والأوسط عبودا مصطفي خاطر سائق ميكروباص، حصل عليه بالتقسيط، مع إدمانه لكل أنواع المخدرات، التى يحصل عليها بالنصب، وكانت الصغري هويدا هيفاء وهبي تعمل على نصبة شاي، بموقف السيرفيس وكان نظرائهم فى الخارج على الترتيب، مارتن وچو ولي لي، يعملون مع عصابات السرقة والتهريب، وحينما أرادوا الإستقلال بنشاطهم، قاموا بالإستيلاء على عقد ثمين جداً، تسعي إحدي العصابات للاستيلاء...ورقة جمعية
شاهد البرومو
فى حارة شعبية بالوايلي، تعيش أم عبدالله لوسي ، وهى أرملة تعيش على معاش زوجها، ولديها ثلاث أبناء، الكبير عبدالله محمد عادل وهو طيب وعطوف على أمه وإخوته، ولم يكمل تعليمه، ويعمل فى توزيع أنابيب البوتاجاز، ورشا سهر الصايغ إكتفت بالثانوية العامة، وتنتظر العريس منذ فترة طويلة، وأخيراً محمود الأصغر، وهو شاب طائش، يسهر للفجر يدخن الحشيش، ويستيقظ فى الظهيرة، ويساعد فى توزيع الأنابيب كانت أم عبدالله تقطن فى الدور الأرضي، وتجلس فى الشباك وكأنها تجلس فى الحارة، ويلجأ لها الجميع لحل مشاكلهم، النفسية والمادية، بحب وعشم، ويشهد لها الجميع بأياديها البيضاء، وكانت تحل المشاكل المادية، بإقامة الجمعيات، لفك كرب المكروبين وفى جمعيتها الأخيرة، تعلق بها المشتركون لحل مشاكلهم، ومنهم فارس الذى ينتظر دوره فى الجمعية بعد ٦ شهور، لشراء توكتوك، ليستطيع الزواج من جارته وخطيبته بطه، بعد أن طالت خطبتهما، وتلاحقه والدتها الارملة ام ثناء ناهد رشدي ، التى تجهز إبنتها، بما تدخره من المعاش، وتأمل فى الجمعية لإتمام زواجها وفاء أميرة نايف وأختها الأصغر هناء، تديران محل كوافير متواضع، وتطمع وفاء فى تجديد المحل...