دولت أبيض
معلومات فنيه
ممثلة مصرية، ولدت في أسيوط عام 1896، أمها من أصل روسي ووالدها كان يعمل مترجمًا لوزارة الحربيه بالسودان. درست في مدرسة الراهبات بالخرطوم حيث عمل والدها هناك. أكتشفها الفنان عزيز عيد...اقرأ المزيد عام 1917، وأدت أول دور لها وهو (الكونتيسة) ثم (خللى بالك من إيمليي). ثم مسرحية (ليلة الدخلة). ونجحت في أول تجربة لها على المسرح، ثم إنتقلت إلى فرقة نجيب الريحاني. ثم فرقه جورج أبيض، التي تزوجته عام 1923. سافرت إلى سوريا مع فرقة أمين عطا الله عام 1920 ثم إلتحقت بفرقة منيرة المهدية، وفي عام 1921 مثلت في أوبريت (شهرزاد) لفرقة سيد درويش، ثم إنتقلت إلى فرقة الريحاني ومثلت (ريا وسكينة). وأنضمت مع زوجها الى فرقة يوسف وهبى عام 1923 وأشتركا في مسرحيات لويس الحادى عشر، وعطيل، والأب ليبونار، والجريمة والعقاب، وكليوبترا. وفي عام 1935 إنضمت إلى الفرقة القومية المصرية. ومثلت أدوار البطولة في مسرحيات الملك لير، وشمشون ودليلة، ومضحك الملك، والشعلة المقدسة، والمعجزة، وغادة الكامليا، وقامت ببناء مسرحًا بإسمها عام 1944 في حدائق القبة، وبعد عامين تحول إلى دار عرض سينمائي (سينما هونولولو) فازت بالجائزة الثانيه للتمثيل عام 1925. وبالجائزة الأولى لتمثيل الكوميديا عام 1926، وحصلت على وسام الدولة للفنون في عيد العلم في عام 1960.
إمبراطورية م
شاهد البرومو
بعد وفاة زوجها تتحمل منى (فاتن حمامة) مسئولية تربية أبنائها الستة بجانب عملها في وزارة التربية والتعليم، ومع نمو الأولاد تزداد مشاكلهم، وتزداد معها أعباء والدتهم في التربية، خاصًة مع وصول أغلبهم لسن المراهقة، فتتوتر العلاقة بينها وبينهم، وفي نفس التوقيت، تقع (منى) على نحو تدريجي في قصة حب مع رجل الأعمال أحمد رأفت (أحمد مظهر)، لكنها لا تستسلم لمشاعرها بسهولة بسبب حيرتها بين تفرغها لأبنائها، وتفكيرها في مستقبلها مع (أحمد).الحب العظيم
شاهد البرومو
تعيش سامية هند رستم مع زوجها المهندس أحمد وجدي عماد حمدي وابنتهم الصغيرة ليلى نادية الشناوي الخرساء والدادة زينب دولت أبيض التى قامت بتربية أحمد وجدى صغيرًا تشكو سامية من آلام مبرحة فى ركبتها، فتنصحها صديقتها علية عزيزة حلمي بالسفر إلى فرنسا ليفحصها طبيب هناك، وأثناء عودتها من فرنسا مع ابنتها ليلى بحرًا تعرضت السفينة لانفجار فى محركاتها، وغرقت بمعظم الركاب ولكن نجت سامية وتمكنت إلهام سهير الباروني إحدى الراكبات من إنقاذ ليلى الصغيرة تصادف ان إلهام مهندسة كيميائية تعمل فى نفس المصنع الذى يعمل فيه أحمد وجدي الذى رحب بها وقام بدعوتها إلى منزله لشكرها وزوجته على إنقاذ ابنتهما وقد تعلقت ليلى الصغيره بإلهام وصل خطاب من فرنسا بتقرير عن حالة سامية يفيد إصابتها بالسرطان، فأخفت الخبر عن زوجها وعرضت التقرير على طبيب مصري عبدالعليم خطاب الذي أخبرها أن المريض المذكور فى التقرير لن يعيش أكثر من شهور خافت سامية على ابنتها ليلى بعد موتها، خصوصًا وأنها من ذوي الاحتياجات الخاصة، فأرادت أن تختار لها زوجة الأب المناسبة، ولم تجد من هى أفضل من إلهام، فأكثرت من دعوتها للمنزل ووضعتها في...