ليلى عبدالحكيم
معلومات فنيه
اسمها الحقيقي مديحة عبد الحكيم من مواليد قرية السنطة بمحافظة الغربية 1949 نزحت للقاهرة واقامت بمنطقة عابدين دخلت الوسط الفني بسبب صداقتها للفنانة فيفي عبده وعملت في بعض الادوار...اقرأ المزيد الصغيرة بافلام ست الستات وحنفي الابهة و اللعب مع الكبار و انتحار صاحب الشقة و اشتباه و العذراء و العقرب و مسرحية شباب امراة و جاءتها الفرصة بدور متميز بفيلم الاوهام مع احمد النحاس انتقلت للرفيق الاعلى 2009
حارة برجوان
شاهد البرومو
تعمل المطلقة زينات في مصبغة سيد وتتورط مع رئيس العمل مدحت في علاقة محرمة ثم يتخلى عنها، يعجب بها سيد وتستسلم له ويرفض الزواج منها رغم أنها حامل، ويستغل سيد حاجة الطالِب حسن إلى المال فيتفق معه على أن يتزوج حسن صوريًا من زينات، تتغير دفة الأحداث والرغبات بعدما تنجب زينات ولدًا ذكرًا.اللعب مع الكبار
شاهد البرومو
يحكي الفيلم عن حسن بهنسي بهلول عادل إمام كنموذج للإنسان البسيط الذي أجبرته ظروف الحياة على أن يعيش حالة البطالة، فهو لا يعمل ولا يستطيع حتى الزواج من خطيبته، ويحاول أن يعيش حياته معتمداً على قدراته وخبراته في الحياة يقيم مع والده الحلاق ولا يرغب بالعمل معه واقعه مظلم وآماله محطمة، إلا أنه يملك قدراً كبيراً من الحب والإحساس بالمسئولية تجاه وطنه عندما يجري حسن اتصالاً بجهاز أمن الدولة، ويتحدث إلى الضابط معتصم الألفي ليبلغه عن توقيت حريق سيحدث في أحد المصانع في اليوم التالي وعندما يسأله الضابط عن كيفية معرفته بذلك، يبلغه حسن بأنه شاهد الحادث في الحلم وبالفعل يقع الحادث، لتبدأ علاقة من نوع خاص بين حسن والضابط، في الحقيقة يعرف حسن الجرائم عن طريق صديقه علي الزهار الذي يعمل بمصلحة التليفونات، والذي يتنصت على مكالمات خطيرة تهدد أمن البلد، ولا يريد حسن إفشاء سر صديقه يتم الضغط على حسن لإفشاء مصدر معلوماته الحقيقي، ولكنه لا يلين ولا يفشي السر ويواصل حسن و علي خطتهما لكشف الكبار واللعب معهم أو ضدهم بمعنى أصح في لعبة الفساد، ولكن أحد العتاة الضالعين في تجارة الهيروين يتعقب...