شريفة فاضل
معلومات فنيه
ممثلة ومطربة مصرية، ولدت بالقاهرة وعقب إنفصال والديها، إنتقلت للعيش هي وأخوتها مع زوج والدتها إبراهيم الفلكي، أحد أثرياء مصر، وغنت أمام الملك فاروق الذي أبدى إعجابه بصوتها، بدأت...اقرأ المزيد الغناء عندما طلب رجل الأعمال (السيد ياسين) من والدتها، مشاركتها في فيلم (الأب)، ثم شاركت وهي في الرابعة عشر بفيلمي (أولادي، وداعاً يا غرامي)، إلتحقت بمعهد التمثيل كمستمعة نظرًا لصغر سنها في ذلك الوقت، ثم إلتحقت بعدها بالإذاعة، لتشارك في العديد من الأفلام منذ أواخر الخمسينيات وحتى الثمانينات كممثلة ومطربة منها (حارة السقايين، مفتش المباحث، سلطانة الطرب)، بينما من أبرز أغنياتها (مبروك عليك يا معجباني، أمانة يا بكرة).
وداعًا يا غرامي
شاهد البرومو
د عماد حمدي الطالب بالبكالوريا الثانوية مع والده المسن منصور زكي إبراهيم وأمه عديلة زينب صدقي ويحب جارته فكرية فاتن حمامة وتعاهدا على الزواج، جاء شيخ الحارة توفيق شفيق نورالدين بإستدعاء لرشاد لأداء الخدمة العسكرية، فاقترح سليمان أفندي فريد شوقي مندوب شركة التأمين، والذي تصادف وجوده بالمنزل من أجل تحصيل القسط الشهري، أن يؤجل شيخ الحارة الإستدعاء حتى ينتهي رشاد من الامتحان ويدخل الجامعة، وبذلك يكون التأجيل وجوبي، مات منصور وصرفت زوجته عديلة بوليصة التأمين، وطمع فيها سليمان أفندى، واستغل احتياجها لرجل وتقرب إليها وتزوجها، رغم اعتراض رشاد على زواج أمه، استغل سليمان أفندي حب عديلة له وإبتز أموالها ليصرفها على القمار والراقصات، وأساء معاملتها مما إضطر رشاد للتدخل لحماية أمه، تآمر سليمان مع شيخ الحارة على إبعاد رشاد، وذلك بالإبلاغ عن تهربه من أداء الخدمة العسكرية وتم القبض عليه، ومنع سليمان زوجته عديلة من دفع البدل النقدي ٢١جنيه لابنها لإعفاءه من التجنيد، فقامت فكرية وأمها ثريا فخري بجمع المبلغ من مدخراتهما ومدخرات جارتهم أنستاطيا سناء سميح وإقترضت الباقي من عم فكرية الأستا...ليلة رهيبة
شاهد البرومو
المجيد شكرى سرحان طبيب يعيش مع والدته أمينه علويه جميل وخاطب سعاد منيره سنبل شقيقة صديقه حسين عمرالحريرى يحذره عمه فاضل محمودالمليجى من من شبح يود قتله اسمه عبد الستار،يظهر فجأه ثم يختفى،وطارده مجدى ولكنه لم يلحق به فنصحه عمه بحمل مسدسا لقتله عندما يراه ويكتنف الغموض حياة مجدى،ويزيد الغموض عندما تصله رساله بتوقيع سميره تخبره انها إلتقت به منذ زمن طويل فى ليله رهيبه، وأنها تود مقابلته لشرح الامر له تظن سعاد ان هناك علاقة عاطفية بين مجدى وسميره، وتكتشف سعاد وشقيقها حسين يد عظميه لقرد مدفونة بالحديقه، كما ادعى عبدالله جمعه ادريس البواب انه رأى أشباح بالحديقه وزاد الغموض عندما قابلته سميره شريفه فاضل وحذرته من حضور محاضره للدكتور توفيق سعد اردش عن الجريمه الكامله والضمير، ولكنه أصر على الحضور، وشاهد والدته هناك، والتى انزعجت بشده عندما صاحب المحاضره صوت الناى أخبرته أمه ان فى حياتها سر خطير لن تستطيع ان تبوح به فى حياتها،وانها كتبت مذكراتها وطلبت منه قراءتها بعد موتها،مما جعله يظن أنه إبن غير شرعى تقابلت سميره مع مجدى عدة مرات، مما دعا سعاد لفسخ خطبتها به، وشعر مجدى بتقا...