محمد نبيه
معلومات فنيه
مخرج ومونتير ومؤلف وممثل مصري، ولد بالقاهرة عام 1930، عمل في البداية كمهندس صوت فى الإستوديوهات المصرية حيث درس الصوت في المعهد البريطاني بالقاهرة عام 1948 ، ثم عمل بالمونتاج حيث...اقرأ المزيد كانت أول أعماله فيلم (حكم قراقوش) عام 1953، ثم شارك بالتمثيل بفيلم (القلب له أحكام) عام 1956، قبل أن يخوض تجربتي الإخراج والتأليف، حيث قام بإخراج فيلمه الأول (ثلاث قصص) عام 1968، ثم فيلم (أصعب جواز) عام 1970، والذي قام بتأليفه أيضاً، ومسلسلات (في حاجة غلط، عائلة اﻷستاذ شلش)، والفيلم التليفزيوني (أنا وانت وساعات السفر)، واشتهر بدور مراد في فيلم (المومياء).
قليل البخت
شاهد البرومو
(حسين) ابن الشيخ (عبدالرحمن)، يسافر إلى الإسكندرية من أجل التعليم، يتعرف حسين على المطربة (بلبلة) ويقع في حبها ويقرر الزواج منها، تحضر (إلهام) ابنة خالة بلبلة وتقابل حسين لتطلب منه عدم إتمام هذا الزواج لوجود ماضي سيء لحبييته، يبتعد حسين عن بلبلة بالرغم من حبه لها، وتحاول إلهام التقرب من (منير) ابن عم حسين.العروسة الصغيرة
شاهد البرومو
ف في إحدى الشركات، فقير ولكنه سعيد بحب زوجته الجميلة سهام وطفلته الصغيرة نادية، وترى الطفلة عروسة في واجهة أحد المحلات فتتعلق بها، تتمنى الحصول عليها عبثًا، لأن ثمنها يوازي مرتب أبيها في شهر، ويرى صاحب الشركة زوجة كامل فيطمع فى جمالها، ويدعوها مع زوجها إلى إحدى الحفلات، ثم يتخلص من زوجها ويغازلها فتصده وتغادر سيارته مع طفلتها تحت المطر الشديد، ويعلم زوجها بما حدث من المدير، فيثور ويحاول الإعتداء عليه، فيطرده من عمله، في الوقت الذي تصاب فيه الطفلة بإلتهاب رئوي، وتحتاج إلى حقن غالية لعلاجها، ويعجز أبوها العاطل عن شراء الدواء، فتموت الطفلة، وفي غمرة الحزن التي تستولي على الزوجة، يصادفها فنان شاب، ويستدرجها إلى الجلوس معه في أحد المطاعم، فيراها زوجها، ويعتقد أنها تخونه، أما هي فتهرب من وجهه، وتعلم أنها مريضة بالسل، فتؤثر الإختفاء، أما الزوج فينصرف إلى الشرب، ويقابل زميلاً قديماً يعمل في السوق السوداء فيضمه إليه ويشركه معه في العمل، يبدأ الزوجان صفحة جديدة من حياتهما، أما الزوجة فتعرض نفسها على المدير السابق لزوجها، تخالطه حتى تنقل إليه ميكروب السل، إنتقاماً منه، لأنه سبب تحطيم حياتها، ثم...صوت من الماضي
شاهد البرومو
حمدي صبي صغير، توفيت أمه التي كان يحبها حبًا شديدًا، يفكر فيها دائمًا، ثم يراها في حلم واضح كأنه الحقيقة، وتخبره بثلاث أمور أنه سيتعرض لحادث تصادم في القطار عندما يبلغ الثالثة والعشرين من العمر، وأن أخته ستموت في يوم زفافها لضابط في الجيش، وأنه هو نفسه سيموت عندما يبلغ من العمر خمسة وعشرون عاماً يكبر الصبي ويدخل كلية الطب، يحدث له حادث القطار، فيؤمن بصحة ما رآة، ويتوقع باقى الحوادث وعندما يعلم أن اخته ستُزف لضابط في الجيش يحاول منع الزواج، ولكنه لا يفلح في ذلك، وتنقلب السيارة باخته وتموت، يُصبح الفتى طبيباً ويحب زميلة له في الكلية، ويتعاهدان على الزواج، ولكنه يؤمن أنه سيموت في ليلة عيد ميلاده الخامس والعشرين، يستولى عليه اليأس ويبتعد عنها، دون أن يُفضي إليها بالسبب الحقيقي، وفي ليلة عيد ميلاده الخامس و العشرين يجلس في المستشفى مضطرباً وعيناه على الساعة، ثم لا يطيق انتظار الموت، فيترك رسالة وداع لحبيبته الطبيبة، ويذهب إلى المعمل لينهي حياته بيده، ولكن الرسالة تقع في يد الفتاة فتسرع إليه، وتحول بينه وبين ما يريد ، وتدفع به إلى حجرة العمليات لإجراء عملية جراحية خطيرة، ينهمك فيها حتى...