نادية حبيب
معلومات فنيه
" نادية حبيب " طفلة مصرية ولدت فى عام ١٩٥٠ واشتركت فى عدة أفلام فى نهاية الخمسينيات بأداء مميز. هى هدى شقيقة أحمد(احمد رمزى)فى فيلم "غراميات امرأة" عام ١٩٦٠ وهى إلهام إبنة...اقرأ المزيد الخواجه شفيق (شفيق نور الدين) صاحب البيت فى فيلم "إسماعيل يس فى السجن"عام ١٩٦١.
حتى نلتقى
شاهد البرومو
مال نيللى تعيش مع والدتها الممثلة المعتزلة عزيزه حلمى ، بعد إنفصالها عن والدها شريف سراج منير الممثل المسرحى الشهير، والذى تزوج من إمرأة اخرى، ولم تحرمها امها من رؤية والدها بإنتظام، وكان يتولى اصطحابها تلميذ والدها الفنان احمد احمد مظهر ، وقد كانت آمال طفلة موهوبة، تأثرت بفن والديها فعشقت التمثيل، وسمح لها والدها بالقيام ببعض الأدوار السينمائية فى فترة الصيف، حتى لا تتعطل عن دراستها، وقد كانت آمال تشعر ان والديها مازالا يشعران بالحب تجاه بعضهما، وحملت مسئولية انفصالهما وعدم عودتهما مرة أخرى لزوجة الأب، وتمنت آمال ان تصبح ممثلة مشهورة تمتلك اموالا كثيرة، لتتمكن من الانتقام من زوجة الأب التى فرقت بين والديها ومرت السنون وأصبحت آمال شريف فاتن حمامه ممثلة شهيرة، وتوفيت والدتها، وفضلت العيش بمفردها بعيدا عن والدها وزوجته، ولكنها مازالت تحب والدها، وتحمل له الكثير من اللوم، وتحرص على زيارته فى فترات متباعدة، أو على الاخرى فى المناسبات، وهو الشيئ الذى كان يؤلمه، ويتمنى ان تعود ابنته للحياة معه، وكانت امال فى كل مرة تقابل فيها والدها، تقرر ان تسمعه كلمات طيبة لاتؤلمه، ولكنها دون ارادته...صوت من الماضي
شاهد البرومو
حمدي صبي صغير، توفيت أمه التي كان يحبها حبًا شديدًا، يفكر فيها دائمًا، ثم يراها في حلم واضح كأنه الحقيقة، وتخبره بثلاث أمور أنه سيتعرض لحادث تصادم في القطار عندما يبلغ الثالثة والعشرين من العمر، وأن أخته ستموت في يوم زفافها لضابط في الجيش، وأنه هو نفسه سيموت عندما يبلغ من العمر خمسة وعشرون عاماً يكبر الصبي ويدخل كلية الطب، يحدث له حادث القطار، فيؤمن بصحة ما رآة، ويتوقع باقى الحوادث وعندما يعلم أن اخته ستُزف لضابط في الجيش يحاول منع الزواج، ولكنه لا يفلح في ذلك، وتنقلب السيارة باخته وتموت، يُصبح الفتى طبيباً ويحب زميلة له في الكلية، ويتعاهدان على الزواج، ولكنه يؤمن أنه سيموت في ليلة عيد ميلاده الخامس والعشرين، يستولى عليه اليأس ويبتعد عنها، دون أن يُفضي إليها بالسبب الحقيقي، وفي ليلة عيد ميلاده الخامس و العشرين يجلس في المستشفى مضطرباً وعيناه على الساعة، ثم لا يطيق انتظار الموت، فيترك رسالة وداع لحبيبته الطبيبة، ويذهب إلى المعمل لينهي حياته بيده، ولكن الرسالة تقع في يد الفتاة فتسرع إليه، وتحول بينه وبين ما يريد ، وتدفع به إلى حجرة العمليات لإجراء عملية جراحية خطيرة، ينهمك فيها حتى...