سونيا سلامة
معلومات فنيه
" سونيا سلامة " مطربة مغربية ممن استوطنوا مصر من أجل مسيرتهم الفنية،اسمها " نجية بوخارى " حضرت الى مصر فى منتصف الثمانينيات وتزوجت من الموسيقار فاروق سلامة وأخذت لقبه اسما...اقرأ المزيد لها،وغنت العديد من ألحانه ومن ألحان كبار الملحنين واشتركت فى السينما المصرية فى العديد من الافلام بالتمثيل والغناء ومنها " بنات حارتنا " ١٩٨٧ و "الأغبياء الثلاثة"١٩٩٠ و "طعمية بالشطة"١٩٩٣. وقد اعتزلت الغناء والفن عموما وتحجبت وانفصلت عن زوجها فى نهاية التسعينيات حيث عادت لبلادها.
بنات حارتنا
شاهد البرومو
تدور أحداث الفيلم حول عزيزة وجمالات ولواحظ (بوسي وإلهام شاهين ودلال عبد العزيز) وهن ثلاث صديقات من حي شعبي يعملن في تجارة الشنطة مع الست نازاجا ،يحدث بينهن وبينها خلاف ويتركن العمل معها فتستغلهن تاجرة شنطة شهيرة و معاونها حربي للسفر إلى أوروبا بحجة شراء فساتين سهرة، وفي الحقيقة يتم تهريب مخدرات في حقائبهن دون علمهن، وفي إحدى رحلاتهن يتم القبض عليهنطعمية بالشطة
شاهد البرومو
مصطفى الخشاب رجل أعمال نافذ، استطاع أن يكون ثروة طائلة وهو ما يجعله يخشى عليها من أي دخيل طامع، ويفرض حماية مفرطة على ابنته المدللة غادة من أي شخص يشك في تطلعه لثروته، إلا أنها تقع في حب محمود، طالب جامعي مكافح ينتمي للطبقة المتوسطة، وأمام تصدي والدها الشديد، تتزوج من محمود رغم أنف والدها.كله بيلعب على كله
شاهد البرومو
تدير بثينة شركة تجارية، وتستعين بالساعى صالح لتركيب نجفة فى منزلها، ويقتحم منزلها لص الخزائن عباس لسرقتها، ويتصادف سقوط النجفة على رأسه ليفقد الوعى، وتعتقد بثينة و صالح أنه مات، فيجهزان له حفرة فى حديقة المنزل ليدفناه داخلها خوفا من العقاب، يسترد عباس وعيه، ويسارع بالخروج من الحفرة المدفون فيها، ويرسم خطة لاستثمار هذا الموقف لصالحه، فيضع وسادة بدلا من الجثة المزعومة، فيهرب ويعود فى اليوم التالي على أنه شقيق اللص القتيل ويطالب بثينة بفدية ضخمة تعويضا عن قتل أخيه يتبادل عادل ابن شقيق صالح الحب مع عفاف شقيقة بثينة ، ويوهمها بأنه ثرى رغم فقره، ويتقدم لخطوبتها، لكن صالح يكشف أمره لبثينة التى تدرك نبل أخلاق صالح، وتعترف بجميله لوقوفه بجوارها فى محنتها رغم الفارق الكبير بينهماوضاع الطريق
شاهد البرومو
أسرة مكونة من أب وأم وولد وبنت صغيرة يتوفى الأب والأم فى حادث، ويذهب الطفلان للاقامة عند خالهما الذي يعاملهما معاملة قاسية، مما يدفع الولد لترك منزل خاله، ليندفع الي طريق الجريمة والانحراف بينما تظل البنت مع زوجة خالها، وتكبر البنت وتدخل كلية الشرطة، وبالصدفة تقبض علي أخيها وهو متلبس فى قضية مخدرات