زوزو حمدي الحكيم
معلومات فنيه
من مواليد أسيوط في إحدى الأسر التي عرفت بحس فني عالي. تخرجت من المعهد العالي في التمثيل عام 1934 وعملت في الفرقه القوميه التي كان يرئسها خليل مطران. تزوجت من الصحفي محمد التابعي...اقرأ المزيد لكن الزواج لم يستمر طويلا، ثم تزوجت للمرة الثانية. عملت في العديد من المسرحيات مع فاطمة رشدي مثل "النسر الصغير"، "اليتيمة"، "مروحه الليدي وندر مير"، "عفريت مراتي"، "الملك لير"، "الدفاع"، "الستات ميعرفوش يكدبوا". وفي الإذاعه برزت في دور الأم فى مسلسل "العسل المر". وفي التلفزيون قامت بالعمل فى المسلسلات "مذكرات زوج"، "محمد رسول الله"، "أفواة وأرانب". جسدت دور المرأة قوية الشكيمة في أغلب أفلامها، وساعدها في ذلك حدة ملامحها وقوة صوتها.
حب فوق البركان
شاهد البرومو
يقوم حسين الأخ غير الشقيق لأحمد ونوال بسرقة نقود أحمد لكى ينفق على الراقصة دوسه تقوم نوال برهن مجوهرات عند أم جابر المرابية لكى تعطي حسين النقود يذهب أحمد لاسترداد مجوهرات نوال وفي ذات الوقت يقوم حسين بقتل أم جابر، وسرقتها التي تحاول الاستنجاد بأحمد لينقذها يهرب أحمد من المنزل مذعورًا تشاهده نعمة، وتعتقد أنه القاتل أثناء نزولها للإمساك به تسقط وتفقد بصرها يشعر أحمد بالذنب فيتزوجهاقصة غرام
شاهد البرومو
ت باشا زكى ابراهيم حفل طهور دعا له أطفال الأصدقاء والمعارف ليتم طهور الجميع،وحضر جلال الصغير أنطوان الصغير ابن صديقه اللواء بهاء الدين باشا فهمى الذى يحارب فى السودان،ولكن شاءت الأقدار ان يموت فى معارك السودان ويخبره أغا الصغير جلال بشاره واكيم بذلك،فيقرر عصمت باشا وزوجته نور هانم فيكتوريا حبيقه الإبقاء على جلال ليتربى مع أبناءهم اميروهدى سلوى الصغيرة وفى عام ١٨٨٩تفشى وباء الكوليرا،فمات امير ونور هانم وأشرف عصمت باشا على الموت فأرسل فى طلب ابن عمه شاهين زكى رستم وأوصاه على ابنته هدى وابن صديقه جلال لكن شاهين وشقيقته عفت زينات صدقى لم يعملا بالوصية وعاملا الطفلين أسوأ معاملة،واضطرا للإبقاء على الأغا رجب والداده امينه ثريا فخرى لأن الباشا كتب لهما معاشا بالوصية كبر جلال ابراهيم حموده وكبرت هدى اميره امير وتحابا وزادت معاناة الشابين من شاهين وذراعه اليمين ابو ريا رياض القصبجى حيث كان يعمل جلال فى الزريبة وتعمل هدى فى اعمال المنزل،لذلك قررا الهرب ومعهم الأغا رجب افندى،ولكن الغفراء أطلقوا عليهم النيران حسب أوامر شاهين فأصيب جلال فى كتفه،وهربت هدى الى عزبة راشد بيه محمود المليجى جار ش...ليلة رهيبة
شاهد البرومو
المجيد شكرى سرحان طبيب يعيش مع والدته أمينه علويه جميل وخاطب سعاد منيره سنبل شقيقة صديقه حسين عمرالحريرى يحذره عمه فاضل محمودالمليجى من من شبح يود قتله اسمه عبد الستار،يظهر فجأه ثم يختفى،وطارده مجدى ولكنه لم يلحق به فنصحه عمه بحمل مسدسا لقتله عندما يراه ويكتنف الغموض حياة مجدى،ويزيد الغموض عندما تصله رساله بتوقيع سميره تخبره انها إلتقت به منذ زمن طويل فى ليله رهيبه، وأنها تود مقابلته لشرح الامر له تظن سعاد ان هناك علاقة عاطفية بين مجدى وسميره، وتكتشف سعاد وشقيقها حسين يد عظميه لقرد مدفونة بالحديقه، كما ادعى عبدالله جمعه ادريس البواب انه رأى أشباح بالحديقه وزاد الغموض عندما قابلته سميره شريفه فاضل وحذرته من حضور محاضره للدكتور توفيق سعد اردش عن الجريمه الكامله والضمير، ولكنه أصر على الحضور، وشاهد والدته هناك، والتى انزعجت بشده عندما صاحب المحاضره صوت الناى أخبرته أمه ان فى حياتها سر خطير لن تستطيع ان تبوح به فى حياتها،وانها كتبت مذكراتها وطلبت منه قراءتها بعد موتها،مما جعله يظن أنه إبن غير شرعى تقابلت سميره مع مجدى عدة مرات، مما دعا سعاد لفسخ خطبتها به، وشعر مجدى بتقا...