خالد الأمير
معلومات فنيه
موسيقار مصري التحق بمعهد الموسيقى العربية وعمره 11 عاما ساعده فى هذا خاله ''الدكتور شرف الدين سليمان'' الذى كان يعمل مشرفا على الموسيقى بوزارة المعارف وحصل على دكتوراه فى الموسيقى...اقرأ المزيد وفاز ببعثه لايطاليا قضى فيها 12 سنة من عمره وفى إحدى زياراته أكتشف موهبته وسعى لأخذه معه لايطاليا الإ أن أباه رفض بشدة لأنه كان يؤهلنه لكى يصبح ضابط فى الجيش مثل كل أفراد العائلة فقد كان جده هو ''خليل الأمير'' حكمدار أسيوط والقاهرة وجده الأكبر أمير الحاج ''أركان حرب'' وأطلقوا عليه لقب الأمير أثناء فترة تولية المنصب ومن هنا أصبح هذا اللقب لصيقا بكل أفراد الأسرة . ورغم انه درس بالمعهد لمدة 3 سنوات وأجد عزف الكمان وأجتز امتحان قسم الأصوات وأصبح مهئ تماما لبدأ مشواره مع الفن الإ أن والده كان له رأى اخر, فعقب حصوله على التوجيهية أجبره أباه على دخول الكلية الحربية وتخرج منها سنة 1956 عقب اعتماده فى الاذاعه كمطرب وملحن بلحن أعدده لنفسه بعنوان ( صلاه الحب ) للشاعر محمود الماضى بالإضافه إلى مجموعة ألحان قدمها لهانى شاكر حيث قدمت له نحو 50 لحن, لعل من أبرزها كده برضه يا قمر, ونسيانك صعب أكيد, وبقولك ايه, وغيرها من الألحان التى قدمتها لعدد كبير من مطربى هذه الفتره .
عودة أخطر رجل في العالم
شاهد البرومو
يعود رجل العصابات الخطير (مستر إكس) مرة أخرى بهدف الاستيلاء على جوهرة ثمينة يمتلكها مهراجا هندي يحل ضيفًا على أحد فنادق القاهرة، وفي الوقت نفسه يحاول (مفتاح) الموظف بإحدى شركات التأمين إقناع المهراجا الهندي بضرورة قيامه بالتأمين على الجوهرة، وخلال هذه الأحداث، تقع عديد من المفارقات بسبب الشبه الكبير بين مفتاح ومستر إكس.الراقصة والسياسي
شاهد البرومو
لى ابو العيون نبيله عبيد الشهيرة بسونيا سليم، راقصة مشهورة ونجمة سينمائية مرموقة، ويسعى الجميع لصداقتها بالخفاء، عانت فى بداية حياتها من اليتم والفقر والحياة البائسة مع زوج مدمن، واتجهت للرقص وعركتها الحياة، حتى وصلت لتلك المكانة، ولم يكن بجوارها سوى مدير أعمالها المخنث شفيق ترتر فاروق فلوكس ، وجاءها يوما أحد مسئولى الدولة وادعى ان إسمه خالد مدكور صلاح قابيل ودعاها للرقص فى حفل خاص لأحد ضيوف الدولة المهمين من الافارقة، فطلبت ٣ آلاف جنيها، وان تكون راقصة فقط، ووافق المسئول، واوفى بوعده، وأوصلها لمنزلها، فأعجبت به ودعته لمشاركتها فراشها حتى الصباح، ولكنها اكتشفت اختفاءه بالصباح، وإختفاء ألف جنيه من أجرها، واتصلت برقم التليفون الذى تركه لها، ولم تعثر عليه، ولا فى اى مكان آخر، وبعد ١٠ سنوات شاهدت بالتليفزيون الوزير والسياسى الهام عبدالحميد رأفت، واكتشفت انه هو نفسه خالد مدكور، فحاولت الوصول إليه، وإعترضها مدير مكتبه برهام مصطفى متولى ، فتحايلت حتى اتصلت به وهددته بفضيحة ان لم يلتقى بها، وزارها فى منزلها ليلا، وقدرت ظروفه السياسية بعد ان قضت معه ليلة اخرى، ودعيت سونيا لقضاء يوم شم النسي...