وجيه الأطرش
معلومات فنيه
هو طفل ممثل ظهر في السينما المصرية فى النصف الأول من الخمسينيات، وأدى أداءً واضحًا وملفتًا للنظر في العديد من الأفلام، مثل فيلم (مؤامرة) ١٩٥٣، و(أقوى من الحب) ١٩٥٣، وفيلم (الحرمان)...اقرأ المزيد ١٩٥٣، و(آثار فى الرمال) ١٩٥٤، وفيلم (فجر) ١٩٥٥.
زمن العجائب
شاهد البرومو
تركت عزيزة زوزو نبيل زوجها ابراهيم عبدالعزيز احمد وأبنتها نعمت فاتن حمامه ، وتبترت على حياتها، وإرتمت فى أحضان الثرى العجوز عبد الحميد منسى فهمى ، وأصبحت زوزو هانم، وكان زوجها لديه أبناء كبار هما وحيد محسن سرحان وليلى ملك الجمل ، ولكى تلبى زوزو هانم إحتياجاتها الجسدية، تعرفت على الشيطان عباس بيه محمود المليجى ، الذى أحبته، وساعدها على ابتزاز زوجها وجره الى لعب القمار حتى إستولوا على ثروته وأفلس، وفكر الشيطان عباس بيه فى عمل بوليصة تأمين لعبد الحميد، وطلب من زوزو هانم أن ترمى شباكها حول إبنه وحيد، حتى يراها زوجها مع إبنه فيصاب بصدمة، يموت على إثرها بينما عرف ابراهيم طريق الخمر والقمار، حتى أفلس وعجز عن علاج ابنته نعمت، ولم يتحمل حياته فمات، ولجأت نعمت الى امها، التى لم تكن قد أخبرت أحدا، بأن لها إبنة، وقبلتها بالمنزل كخادمة، تعيش فى حجرة الحديقة، ولكن نعمت أخبرت الدادة الطيبة نفيسة ثريا فخرى سرا، بحقيقة علاقتها بست البيت، ولكن نفيسة أخبرت وحيد بالسر، والذى تعاطف مع إبنة زوجة أبيه، بينما تزوجت ليلى من توفيق كمال ياسين وسافرا الى السودان، وتعرض وحيد لإغراءات زوجة أبيه، وإض...صوت من الماضي
شاهد البرومو
حمدي صبي صغير، توفيت أمه التي كان يحبها حبًا شديدًا، يفكر فيها دائمًا، ثم يراها في حلم واضح كأنه الحقيقة، وتخبره بثلاث أمور أنه سيتعرض لحادث تصادم في القطار عندما يبلغ الثالثة والعشرين من العمر، وأن أخته ستموت في يوم زفافها لضابط في الجيش، وأنه هو نفسه سيموت عندما يبلغ من العمر خمسة وعشرون عاماً يكبر الصبي ويدخل كلية الطب، يحدث له حادث القطار، فيؤمن بصحة ما رآة، ويتوقع باقى الحوادث وعندما يعلم أن اخته ستُزف لضابط في الجيش يحاول منع الزواج، ولكنه لا يفلح في ذلك، وتنقلب السيارة باخته وتموت، يُصبح الفتى طبيباً ويحب زميلة له في الكلية، ويتعاهدان على الزواج، ولكنه يؤمن أنه سيموت في ليلة عيد ميلاده الخامس والعشرين، يستولى عليه اليأس ويبتعد عنها، دون أن يُفضي إليها بالسبب الحقيقي، وفي ليلة عيد ميلاده الخامس و العشرين يجلس في المستشفى مضطرباً وعيناه على الساعة، ثم لا يطيق انتظار الموت، فيترك رسالة وداع لحبيبته الطبيبة، ويذهب إلى المعمل لينهي حياته بيده، ولكن الرسالة تقع في يد الفتاة فتسرع إليه، وتحول بينه وبين ما يريد ، وتدفع به إلى حجرة العمليات لإجراء عملية جراحية خطيرة، ينهمك فيها حتى...