سهير فخري
معلومات فنيه
ممثلة مصرية، ولدت في القاهرة في عام 1943. بدأت التمثيل خلال فترة الطفولة في فيلم (خلود) مع المخرج عز الدين ذو الفقار عام 1948، كما عملت خلال نفس الفترة في أفلام (ولدي، من غير وداع،...اقرأ المزيد اشهدوا ياناس). ابتعدت سهير عن الشاشة ثم عادت بعد 13 عامًا إلى السينما من خلال فيلم (أجازة صيف) مع زكي رستم. وبعد نكسة 1967 وبعد المشكلة التي واجهتها هي وزوجها محمد كامل حسن المحامي مع سكرتير المشير عبد الحكيم عامر، عادت سهير فخري لمزاولة نشاطها الفني في أفلام (الرجل الذي فقد ظله، خياط السيدات، الاختيار، رجال بلا ملامح). اعتزلت سهير الفن بشكل نهائي في مطلع السبعينيات.
نهاية الشياطين
شاهد البرومو
الشباب الضائع الذي لا هدف له فى الحياة، إسماعيل ورأفت وحمادة يسرقون خزانة محل هدايا وتحف، ثم يتفرقون، يعمل إسماعيل فى معرض بيع سيارات، تتردد زهرة المرشدة السياحية على المعرض بغرض شراء سيارة خاصة لها، وعندما تختار السيارة، يدعى إسماعيل أنه حضر لشراء نفس السيارة، ويبدأ فى مطاردة وملاحقة زهرة فى كل مكان، ويتبادلان المقابلات، والإعجاب، ويتزوجان، أما زميله رأفت فيحب ابنة مدير أحد البنوك بينما يعمل حمادة فى محل كوافير، يستغل إعجاب صاحبة المحل بشبابه كى يحصل على أموالها، يتفق الأصدقاء الأشقياء على سرقة بنك، ويرتبون الأوراق وينجحون فى الاستيلاء على أموال البنك، إلا أن إسماعيل يسقط لوحده ويسجن، وأثناء وجوده داخل السجن يعرف أن الورقة المالية فئة المائة جنيهًا قد ألغيت، فيقوم بابتلاع موسي حلاقة وينقل إلى المستشفى ويهرب منها بمساعدة زميل له، ليقوم باستبدال النقود فى الوقت المناسب، وخلال عودتهم يسقط إسماعيل من شدة الإعياء، ليصارع رأفت حمادة على النقود الموجودة بينهما، ويأتى البوليس ليحاصرهم من كل جانب ليلقى الثلاثة مصرعهم أثناء مقاومة البوليسمن غير وداع
شاهد البرومو
تدور أحداث الفيلم حول (مجدي عبد الحميد) صاحب إحدى شركات المقاولات الذي يحكم عليه بالسجن بسبب تأخره في تسديد ديون مستحقة على الشركة ، فيقول لزوجته أنه مسافر في مهمة عمل ، ويعرف في السجن بخبر موت زوجته ، واختفاء ابنته في إحدى الغارات الألمانية ، فيخرج من السجن بحثًا عن ابنته في كل مكان ، ويلتحق للعمل بإحدى الدوائر الزراعية ، ويقع في حب صاحبة الدائرة ، لكن القدر يخبئ مفاجآت كبرى لـ(مجدي)آمنت بالله
شاهد البرومو
اهيم إستفان روستى متزوج من الممثله السابقة فاطمه صبرى عزيزه امير وله ابنه صغيره وابن حديث الولاده تورط عباس فى اختلاس مبلغ خمسة آلاف جنيها خسرها فى القمار وطارده البوليس فلجأ الى عشيقة السابقة سميره يويو مديحه يسرى التى وافقت على منحه المبلغ مقابل التنازل عن ابنه حديث الولاده لتستطيع ان ترث زوجها العجوز جلال فتحى زكى ابراهيم ووعدته بالزواج به بعد موت زوجها وبذلك يضم ابنه الى ابنته مرة اخرى وافق عباس وخطف الرضيع وأعطاه لسميره مقابل المبلغ وإقرار منها بان الرضيع ابن فاطمه وقام بوضع الإقرار فى مرتبة الطفل ثم داهمه البوليس وقبض عليه وفى السجن شعر بنوبه قلبيه فصارح احد السجناء يدعى برعى الضبع محمود المليجى بأمر الرضيع والإقرار وطلب منه ان يبلغ فاطمه بكل شئ ثم اسلم الروح أصيبت فاطمه بلوثه عقليه لفقد رضاعها ولكن زملائهاالسابقين بالمسرح غزال اسماعيل ياسين وعبله ثريا حلمى وقفوا بجانبها حتى تماثلت للشفاء وعادت مرة اخرى للمسرح تعمل به زارت سميره المسرح ومعها الطفل طارق عادل عزمى وقد بلغ الخامسة والتقى مصادفة مع اخته هدى الصغيره سهير فخرى ولم تعرف فاطمه ان الطفل هو ا...خلود
شاهد البرومو
ادهم بكفر الزيات يعيش الاخوان على باشا ادهم محمودالسباع مع إبنه الصغير حسين منير صدقى يتيم الام الشرس الذى يرسب دائماً ومعهم الخادم الأمين عم اسماعيل اسماعيل ياسين واحمد بك ادهم احمد حلمى مع زوجته ثريا فخرى وإبنه الصغير محمود المجتهد الذى ينجح دائماً،وتعيش معهم ابنة خالته ليلى بينما تعيش اختهاالأصغرمع عمها محمودوليلى متقاربان ومتلازمان ويوصفهم الدكتور ابراهيم بشاره واكيم صديق احمدبك كجوز جزمه هى فرده وهو فرده كبر محمود عزالدين ذو الفقار وكبر حسن كمال الشناوى وكبرت ليلى فاتن حمامه خطب محمود ليلى، مما أثار حنق حسن الذى كان يحبها، ولكن والده زوجه بالأمرمن ناديه فيفى مصطفى ابنة البندارى باشا وأنجب منها ابنه نبيل، ولكنه لم ينسى ليلى وحاول ان يثنيها عن الزواج فطرده محمود الذى توعده بالانتقام، وفى يوم الزفاف اطلق حسن النار على محمود فتلقت ليلى الرصاص بدلا منه وماتت قام على باشا بغسل عاره بأن قتل بيده ابنه حسن،ثم مات من هول الفجيعة،وسافرت ناديه بإبنها للخارج ومرت السنون وفقد محمود والديه واصبح وحيدا يعيش على ذكرى ليلى ولم يبق له سوى د ابراهيم الذى حاول اخراج محمود من أزمته...نافذة على الجنة
شاهد البرومو
الحميد محسن سرحان كاتب روائي شهير، فى العقد الثالث من عمره، عازفاً عن الزواج، لأنه يري المرأة مثل الحية الرقطاء، كما أن توسع الإختلاط، وتوسع نطاق تحرر الفتيات فى الجامعات والأندية، جعل الفتاة تصادق وتزامل العديد من الشباب، وتعجب بالصفات الجميلة فى كل منهم، وعندما تتزوج، تنتظر كل تلك الصفات فى زوجها، فتحيل حياته الى جحيم، لذلك يطلب زوجة يكون هو الأول فى حياتها، وأن يكون قلبها بكراً، ولأن طلبه صعباً، فقد صرف نظر عن الزواج، ولكنه عندما شارك فى رحلة سفاري مع النادي، تعرف على الفتاة الجميلة سميحه فريد مريم فخر الدين ، ويكتشف أنها مثقفة وبالغة الذكاء، ورقيقة المشاعر، لاتحب الخمر او شاربيها، لا تمانع فى الرقص مع الرجال، وتنسي أنوثتها أثناء المراقصة، ورغب مجدي فى التعرف عليها أكثر، وحاول مواعدتها، ولكنها تجاهلته، وأصبح بين أمرين شيئاً يجذبه إليها، وشيئاً يبعده عنها، وكان الشيئ الذى جذبه إليها وشعر بعاطفة نحوها، إحساسه بأنه الرجل الأول فى حياتها، وحاول مجدي مواعدة سميحة عدة مرات، وشعر ان فى حياتها سر غامض، يجعلها دائما قلقة كانت سميحه تعيش مع والدها الثري فريد بك عبدالوارث عسر وأختها الصغ...