مرسي جميل عزيز
معلومات فنيه
شاعر وكاتب أغاني مصري، والده الحاج (جميل مرسي) من كبار تجار الفاكهة، وقد مكنه من أن يشبع ميوله واهتماماته الأدبية والفنية وهو صغير فحفظ الكثير من آيات القرآن الكريم، كما حفظ...اقرأ المزيد المعلقات السبع كاملة وقرأ لكثير من الشعراء يتقدمهم (بيرم التونسي)، كذلك تأثر بنداءات الباعة على الفاكهة وبالأغانى الشعبية واستوعبها. ظهرت ميوله للشعر مبكراً وتحديداً فى سن الثانية عشرة، وفى مدرسته الثانوية وبعدها كلية الحقوق أصبح رئيساً وعضواً لعدة جماعات أهمها الشعر، والآداب، وأيضاً فنون التصوير، والموسيقى، والتمثيل، كما انضم لفريق الرحلات. حصل على شهادة البكالوريا عام 1940 والتحق بكلية الحقوق. كانت أول أغنية له تذاع فى الإذاعة المصرية عام 39، ولم يتجاوز عمره وقتها 18 عاماً وكانت باسم (الفراشة) ولحنها الموسيقار الكبير (رياض السنباطي) وفى نفس العام ذاعت شهرته عندما كتب أغنية (يامزوق ياورد لى عود) التي غناها المطرب (عبدالعزيز محمود) وبعدها بدأ رحلة شعرية طويلة فكتب كلمات لكبار الملحنين ليغنيها كبار المطربين والمطربات. غنى كلماته (عبد الحليم حافظ) له وكان له النصيب الأكبر : 35 أغنية. بالإضافة إلى الثلاثية الشهيرة التي غنتها السيدة (أم كلثوم) ولحنها (بليغ حمدي): (سيرة الحب، فات المعاد، ألف ليلة وليلة). وهو الشاعر المعاصر المصرى الوحيد الذى غنت له السيدة (فيروز) قصيدته (سوف أحيا) وصار اللقاء بينهما نقطة فارقة، ليس فى مسيرته الإبداعية فحسب، بل فى الحياة الثقافية العربية بوجه عام، وأصبحت الأغنية بعدها واحدة من أهم الأغنيات فى تراث الإذاعة المصرية، حيث سجلت فى أستديوهاتها أثناء زيارة فيروز والرحبانية لمصر. وهو صاحب كلمات عدة أغاني شهيرة مثل (بيت العز، زغرودة حلوة رنت فى بيتنا)، ألف عدة أغاني طابعها التفاؤل مثل: (ليه تشغل بالك، ضحك ولعب) وهو أيضاً صاحب القصيدة الشعرية والأغنية الإنسانية التأملية مثل (غريبة منسية) لنجاة و(أعز الناس) لحليم و (من غير ليه) لعبد الوهاب، كتب أيضاً عدة أغاني وطنية منها (بلدي يا بلدي) لـ(عبد الحليم حافظ)، و (بلدي أحببتك يا بلدي) لـ(محمد فوزي). خلال حياته لم يكتف بموهبته لكتابة الشعر فدرس اللغة العربية والشعر والأدب والتراثين العربى الحديث والقديم، وكذا الأدب العالمى وأصوله ونظرياته وقواعده النقدية. وإلى جانب كونه شاعرًا فقد كتب القصة القصيرة والسيناريوهات لبعض الأفلام، كما أن له بعض المقالات الصحفية نشرها في بعض الصحف المصرية. ولم يكتف بهذا وإنما اتجه للدراسة وحصل على دبلوم في فن كتابة السيناريو عام 1963. كرمته الدولة بوسام الجمهورية للآداب والفنون عام 1965، وأطلقت محافظة الشرقية اسمه على الشارع الذى كان يسكن فيه بمدينة الزقازيق. تزوج فى عام 1946 وأنجب ابنا واحداً هو اللواء (مجدي) وثلاث بنات هن (وجدان) المحامية، الدكتورة (ماجدة مرسي جميل عزيز) استاذ الفلسفة بكلية الآداب جامعة طنطا والدكتورة (نهاد) وهي طبيبة أطفال. رحل عن عالمنا في التاسع من فبراير 1980 عن عمر يناهز التاسعة والخمسين.
تمر حنة
شاهد البرومو
(تمر حنة) فتاة غجرية ترقص في الموالد وتتمتع بقدر كبير من الجمال والخفة، لكنها تنتمي لطبقة فقيرة حيث يربطها قدرها بـ(حسن) والذي يعمل في الموالد الشعبية، وفي نفس الوقت يعجب بها (أحمد) ابن العمدة الثري، ويحاول بشتى الطرق أن يقربها إليه فيكذب على والده قائلًا عن (تمر حنة) بأنها بنت باشا غني حتى ينجح في الفوز برهانه مع والده، ولكن تسير الأمور فيما بعد على غير المتوقع.حبيب حياتي
شاهد البرومو
ممدوح عبدالسلام النابلسى شاب لاهى ومستهتر، ورث عن والده تركة كبيرة، وبدلا من إستثمارها وتنميتها بالعمل، أهدرها بالسهر فى الكباريهات والصالات ولعب القمار وسباقات الخيل، واقامة الحفلات لأعضاء النادى من أصحابه، والإنفاق على النساء، حتى حجز البنك على جميع ممتلكاته، وتم طرده من الفيللا، التى يقيم بها، ولجأ إلى سكرتيره ووكيل أعماله رضوان حسن فايق ، والذى رباه صغيراً، فإستضافه فى منزله بالحارة الشعبية، مع زوجته جميلة زينات صدقى وأبنه المؤلف السينمائى الشاب أحمد أحمد رمزى وإبنته الشابة الرقيقة فتحية ناهد شريف ، ودفعه الجميع على الإستيقاظ المبكر والبحث عن عمل، مما أثار إستياءه، ولكنه تحمل من أجل بقاءه بالمنزل، بقرب فتحية التى أعجب بها، وشعر نحوها بعاطفة، كما كانت فتحية معجبة به قبل حضوره لمنزلهم كان أحمد يشرف على إنتاج فيلم من تأليفه، تقوم ببطولته مطربة السينما والمسرح ناديه صباح ويخرجه المخرج العصبى فتحى أحمد لوكسر ، وكان بين أحمد وناديه علاقة حب، وإتفاق على الزواج فكر أحمد فى مساعدة ممدوح فطلب من المخرج أن يمنح ممدوح دور الشحات فى الفيلم، ولأن الدور لشحات مسكين، فلم يتقبل ممدو...هذا أحبه وهذا أريده
شاهد البرومو
أحمد وأشرف صديقان يقعان في حب الفتاة سلوى، لكن المشكلة أن أشرف لا يستطيع أن يخبرها بذلك مباشرة، فيكتب لها مجموعة من الرسائل، ويسخر صديقه أحمد منه ويطلب منه الاتصال بها، لكنه لا يستطيع، فيقوم أحمد باﻹتصال هاتفيًا بسلوى، ويدعى أنه صاحب الخطابات، ويتقابلان ويعجب أحمد بسلوى