فؤاد راتب (الخواجة بيجو)
معلومات فنيه
ممثل مصري، اسمه بالكامل (محمد فؤاد أمين راتب)، من مواليد مدينة الزقازيق، دخل الإذاعة على يد الإذاعى حسين فياض ثم فتح له الباب أكثر محمد محمود شعبان (بابا شارو) حينما كان طفل لم...اقرأ المزيد يتجاوز السابعة. ثم جاءت الانطلاقة الحقيقية في عام 1952 من خلال برنامج (ساعة لقلبك) الذى كان يبث كل ثلاثاء ويعاد الجمعة، كما ظهر في أفلام (عروسة المولد، غرام المليونير، إسماعيل يس في مستشفى المجانين، ملك البترول). تخرج من كلية التجارة في عام 1949، والتحق بوظيفة فى إتحاد الصناعات وتدرج حتى أصبح مديرًا إداريًا للعلاقات العامة. وحصل على عدة درجات علميةفي الدراسات العليا في التخطيط والإحصاء فى العلاقات العامة مما سهل له العمل بالهيئة الآسيوية الافريقية للشئون الاقتصادية. سافر إلى الكويت في عام 1968 بناء على طلب شركة الأسمدة الكويتية وتولى تنظيم العلاقات العامه حتى عام 1972 حيث انتهت إعارته فالتحق بالعمل فى التليفزيون الكويتي كعضو ومقرر فى جميع اللجان والاجتماعات التى يعقدها التليفزيون. أصيب عام ١٩٧٥ بشلل نصفي وظل التليفزيون الكويتي متمسكا به يقوم بإعداد البرامج لمدة 3 سنوات وعاد الى مصر عام 1978. توفى في عام 1986 إثر إصابته بأزمة قلبية.
ملك البترول
شاهد البرومو
تدور أحداث الفيلم حول دكتور بيطري يقرر الذهاب إلى الريف ليمارس عمله ويستقر هناك في الريف ويتقدم الدكتور لخطبة بنت أحد أثرياء القرية ولكن والد الفتاة يوافق على الخطبة ولكن بشرط، أن يتنازل الدكتور عن قطعة الأرض الذي يمتلكها لأن والد الفتاة كان يعتقد أن هذه الأرض يوجد بها بترول.عروس النيل
شاهد البرومو
يذهب الجيولوجي (سامي) إلى الأقصر لمتابعة عمليات التنقيب عن البترول. ويُمنع على أساس أن المنطقة تستخدم كمقبرة لعرائس النيل، يرى سامي فتاة جميلة في زي عروس النيل تدعى هاميس تطالبه بوقف الحفر ، وأخبرته أنها ابنة آتون إلة الشمس وآخر عروس نيل وأن والدها أرسلها إلى الأرض لتمنع انتهاك حرمات مقابر عرائس النيلبحبوح افندي
شاهد البرومو
ندى إسماعيل ياسين وعويس العجالى رياض القصبجى شركاء فى تجارة المواشى بأحد القرى،فكرا فى قضاء أجازة بالقاهرة لرؤية نساءها المتبرجات اللائى يشاهدن صورهن فى المجلات،وقضاء وقت لهو معهن،وإدعى بحبوح أنه على علم بنساء مصر،رغم انه لم يترك القرية من قبل إستعد عويس بحلاقة ذقنه عند محروس الحلاق عبدالغنى النجدى الذى شلفط له وجهه،وركبا سيارة بحبوح المتهالكة والتى تسير بالزق،وسأل بحبوح عامل البنزينه حمدى عبدالمنعم بسيونى أين يجد النساء المتبرجات فنصحه بالذهاب لملهى الحظ السعيد،وبالفعل دخلا الملهى وانبهرا بمن فيه من نساء وراقصات،وطلبا من الجرسون عبد النبى محمد ان يأتى لهما بإثنين عرقسوس،وناموستين فتاتين ورأى بحبوح إمرأة جميلة تجلس بمفردها،فحاول أن يقترب منها،حتى جاءت الراقصة جواهر جواهر ودعتهم للجلوس معهن،وعرفتهما بالمرأة الجميلة نعمات زهرة العلا كانت الأرملة نعمات تعانى من ضائقة مالية هى وإبنها الصغير،بعد وفاة زوجها،وعدم قدرتها على دفع إيجار الشقة وتهديد صاحبة المنزل بطردها،فنصحتها جارتها الراقصة جواهر بالعمل فى ملهى الحظ السعيد فى مجالسة الزبائن فقط،لقاء مبلغ شهرى يعينها على ضائقتها...