فهمي عمر
معلومات فنيه
ولد فهمى عمر فى قرية الرئيسيه مركز نجع حمادى بمحافظة قنا فى السادس من مارس عام ١٩٢٨. هو واحد من صفوة الإذاعيين الكبار الذين أقاموا صرح الإذاعة المصريه. اشتهر بلقب المذيع الصعيدى...اقرأ المزيد بسبب لهجته المحببه للقلوب. حصل على ليسانس الحقوق عام ١٩٤٩. تقدم لاختبارات الإذاعة المصريه وتم تعينه فى وظيفة مذيع خارج الميكروفون عام ١٩٥٠ بسبب لهجته الصعيدية. فى صباح الثالث والعشرين من يوليه عام ١٩٥٢ فتح الاذاعى فهمى عمر الميكروفون لأحد ضباط الثوره المصريه وهو انور السادات(الرئيس الراحل)ليلقى اول بيان للثوره المصريه. قدم ثلاث حفلات لنجمة الغناء العربى ام كلثوم. قدم برنامج ساعه لقلبك أشهر البرامج الإذاعيه قدم برنامج مجلة الهواء احد أشهر البرامج الإذاعية. فهمى عمر هو صاحب اول تعليق وتحليل لمباريات دورى كرة القدم فى مصر قبل ظهور التليفزيون فكان يقدم نتائج المباريات بإسلوب شيق ورشيق. هو المؤسس الحقيقى لإذاعة الشباب والرياضة. قام بتغطية ست دورات أولمبية. عين رئيساً للإذاعة المصريه عام ١٩٨٢. ترشح لعضوية مجلس الشعب وظل نائبا فى البرلمان منذ عام ١٩٨٧ الى عام ٢٠٠٠. كان عضوا بمجلس إدارة نادى الزمالك ورغم زملكاويته إلا انه استطاع ان يكتسب حب الجميع بحياديته فجمع كل عشاق كرة القدم حول ميكروفون الاذاعه ولقب بشيخ الإعلاميين الرياضيين. شارك في أعمال سينمائية من ضمنها: فيلم معجزة السماء[1956] فيلم الله معنا[1955] فيلم كهرمان[1958]
الله معنا
شاهد البرومو
يذهب الضابط عماد للمشاركة في حرب فلسطين بعد أن يودع خطيبته ابنة عمه التاجر الثري، يصاب عماد ويبتر ذراعه، يعود مع عدد من الجرحى والمشوهين وهذا يؤدي إلى حركة تذمر بين رجال الجيش وأن هناك رجالًا وراء توريد الأسلحة الفاسدة للجيش منهم والد نادية، يتكون مجموعة من الضابط الأحرار الذين أخذوا على عاتقهم أن ينتقموا لوطنهم، يطلب عماد من نادية البحث في أوراق والدها على دليل يؤيدهمكهرمان
شاهد البرومو
ال سامي يعيش فى دمنهور مع أمه فردوس محمد ، وأخيه الأكبر عبد الواحد يحيى شاهين الواعظ الديني، وإمام الجامع والذي يقوم بالصرف عليه بعد موت والدهما، وينجح حامد في الثانوية، ويلتحق بكلية الهندسة جامعة الإسكندرية، ويقطن مع بلدياته وزميله في الكلية سامي عبد المنعم ابراهيم ، فى شقة بكامب شيزار ويشاركهم السكن راشد فهمي عمر الطالب بكلية الآداب وكان الثلاثة يخدمون أنفسهم فيما عدا الغسيل الذي تقوم به أم محمود كل يوم خميس فكر ثلاثتهم يومًا في السهر في بار القط الأحمر وتعرفوا على المطربة كهرمان هدى سلطان ، وزميلتها الراقصة علية زينات علوي ، وانتهى اليوم وعادوا لمنزلهم، ولكن حامد لم ينس كهرمان، وشعر بحنين إليها فذهب في اليوم التالي إلى البار، وجلس معها وتودد إليها، وشعرت هي بحنانه نحوها، وأنه لا يريد لها سوءًا، فأحبته وأحبها وتعلم شرب الخمر وأهمل دروسه وكليته، كان المعلم الرخاوي رياض القصبجي تاجر المخدرات، على علاقة بكهرمان ويقوم بالصرف عليها، فلما علم بزيارات حامد لها قرر قتله، ولكن الخادم طأطأ محمد توفيق الذي كان يكره الرخاوي أبلغ عنه البوليس فتم القبض عليه متلبسًا بالمخدرات، ونجا ح...