أحلام
معلومات فنيه
مطربة وممثلة مصرية، ولدت بمدينة طنطا عام 1933، إسمها الحقيقي فاطمة النبوية محمود الملاح، درست بمعهد الموسيقى العربية، ثم اكتشفها الشاعر أحمد رامي، وذاع صيتها فى نهاية الأربعينيات،...اقرأ المزيد ولحن لها الفنان محمد عبدالوهاب، ومن أشهر أغنياتها (توب الفرح، زغرودة حلوة، تاتا خطي العتبة)، شاركت بعدد من الأفلام في السينما في فترتي الأربعينيات والخمسينيات من أبرزها (المرأة، الطائشة، البنات شربات). وحازت بفضل اﻷغاني التي قدمتها للأطفال على جائزة منظمة اليونسكو. توفيت في عام 1997.
البنات شربات
شاهد البرومو
الدهب سراج منير تاجر جملة لمواد البقالة، ويحلم بإنجاب ولد يساعده فى أعمال التجارة، ويرث الوكالة التجارية من بعده، ولكن زوجته كريمة عزيزه حلمى أنجبت له بنتا، فقرر إعطاءها فرصة أخرى، بناء على نصيحة والده أبو الدهب عبدالعزيز حمدى ، على أن يطلقها اذا فشلت فى إنجاب الولد، ويشاء السميع العليم، أن تنجب كريمه بنتين، فيطلقها ويطردها وبناتها الثلاث، ورده وفله وقرنفله، ويتزوج من جمالات ميمى شكيب ، التى أنجبت إبنه الذكر نونو بينما إنتقلت كريمه لمدينة طنطا، وتزوجت من خميس جمعه محمود المليجى ، الذى ربى لها بناتها الثلاث الكبيرة قرنفلة أحلام والتوأم ورده عواطف يوسف وفله رجاء يوسف ، وإستاء من كثرة المصاريف لبنات لسن من صلبه، بينما والدهم عباس أبو الدهب، تاجر كبير، وهو أولى بالإنفاق على بناته، وقرر التخلص من البنات، بتزويجهن من ثلاث عرسان أثرياء، وكلف الخاطبة أم بطه زينات صدقى بالبحث عن العرسان، حيث توصلت للأشقاء زعبلاوى المفش عبدالنبى محمد وزناتى المفش رياض القصبجى وحمزاوى المفش عبدالحميد زكى ، وإتفقت معهم على دفع مهر ٥٠٠ جنيه فى العروسة الواحدة، وفرح خميس جمعه بالثروة الكبيرة التى...المرأة
شاهد البرومو
مة أحلام مع والدها زكي إبراهيم العجوز المقعد بالأسكندرية بعد أن إنفصل عن أمها التي تزوجت بالقاهرة، وهي طالبة بمدرسة التربية النسوية بالأنفوشي، يسقط المنزل على والدها فيموت وتترك المدرسة وتذهب إلى القاهرة لتعيش مع أمها وزوج أمها عثمان أفندي عبدالحميد زكي الذي يتحرش بها فتضطر إلى الهروب من المنزل بشنطة ملابسها ليلاً حيث يعترضها شاويش الدورية الليلية رياض القصبجي وأنقذها من بين يديه الحاجة محروسة ماري منيب بائعة البسبوسة بإدعائها أنها ابنتها، حيث تأخذها لمنزلها لتعيش معها ومع صبيها لعبة محمد توفيق حيث يبيعون الحلويات الشرقية أمام مصنع ياسين للزجاج والذي يعمل به الأخوان فريد محمودالسباع ومحمود كمال الشناوي والذين يقطنون في المنزل المقابل لمنزل الحاجة محروسة، كان محمود وفريد أخوين من الأب فقط وقد سمعوا فاطمة تغني في الصباح فأعجبا بصوتها ووقعا في غرامها وتسابقوا على الفوز بقلبها، كان فريد الشقيق الأكبر حاد الطباع شرس ومهمل في عمله، بينما كان أخيه الأصغر محمود على عكسه تماماً هادئ ومرح ومهتم بعمله، إلتقى محمود بفاطمة وشاغلها وإنشغلت به، ولكن فريد تقدم الحاجة محروسة وخطب منها...هذا جناه أبى
شاهد البرومو
دل زكى رستم المحامى مع أحلام ابراهيم زوزونبيل فى علاقة عاطفية ولما بدأ نجمه فى البزوغ وبدأ أولى خطواته الحزبية خاف على سمعته من تلك العلاقة التى سوف تشده للوراء وأراد أن يقطع كل صلة له بتلك العلاقة، ولكن احلام طالبته بالزواج خصوصا وانها حامل فعرض عليها كفالتها وطفلها ماديا دون زواج مفضلا الشهره على من أحبته من كل قلبها وسلمته أغلى ماتملك رفضت احلام عرضه وتركته وتركت طنطا كلها،وسافرت الى القاهره لدى إحدى معارفها،الست عديله فردوس محمد وزوجها حسنين عبد العزيز احمد وقصت عليهم قصتها،فتقبلوها وما فى أحشاءها أرسلت أحلام خطابا إلى عادل لتخبره انها لن تتصل به أبدا،وأنه سيندم كثيراً عندما يعلم إن الحب أهم وأبقى من الشهرة ووضعت أحلام بنتا جميلة،وأسلمت الروح قبل أن تبوح بإسم أبيها،وسجلها حسنين فى شهادة الميلاد بإسم سميحه عبدالله لجهله بإسم أبيها الحقيقى كبرت سميحه صباح وعملت فى مشغل للملابس الحريمى،وفقد حسنين ذراعه اليمنى،وفقد عمله،واصبحت سميحه بعملها هى عائل الأسره أخذت سميحه فستانا لتوصيله لمنزل إلهام إبنة وجيه بيه سراج منير وتصادف إقامة عيد ميلاد إبنه الشاب سمير...