محمد سلطان
معلومات فنيه
" محمد سلطان "ممثل مصرى بدأ نشاطه الفنى فى بداية الستينيات وادى أدوارا صغيرة مساعدة، هو الضابط فى فيلم "العميل ٧٧"١٩٦٩ وهو الطبيب البيطرى فى فيلم " أنا ومراتى والجو " عام ١٩٦٩...اقرأ المزيد وغيرها من الأعمال
العميل ٧٧
شاهد البرومو
تدخل إحدى العصابات الدولية إلى الأراضي المصرية في هيئة فريق تصوير سينمائي ، لكنهم يستهدفون في الحقيقة تصوير مجموعة من الأماكن العسكرية الحساسة على ميكروفيلم ، وخلال إحدى عملياتهم يصير الميكروفيلم بالخطأ في حوزة الثلاثي (الضيف) ، و(سمير) ، و(جورج) الذين يبحثون عن عمل في مجال السينما ، لكنهم يصيرون شاهدين على جريمة قتل ، مما يجعل حياتهم في خطر ، ومن هنا يتدخل أحد ضباط الشرطة ليتقمص شخصية شقيق القتيل ؛ من أجل الكشف عن أفراد هذه العصابةثرثرة فوق النيل
شاهد البرومو
عماد حمدي موظف حشاش، يعمل بوزارة الصحة، غائب عن الوعي طول الوقت، يقضي وقته فى غرزة المعلم أبوسريع محمود كامل على النيل حيث قابل رجب القاضي أحمد رمزي ، الممثل الجميل الجذاب الذى كان جاره فى المنيرة منذ عامًا، والذى اصطحبه إلى مملكته الخاصة وهى عوامته المطلة على النيل حيث عرفه بأعضاء المملكة قائد الجيوش ومارشال المملكة رع الاول خالد عزوز صلاح نظمي ، وهو كاتب قصص فاقد للعقيدة ومنحل إمبراطور المملكة الناقد الفني على السيد عادل ادهم ، أفاق لايكتب إذا لم يقبض وزيرالعدل المحامى مصطفى راشد أحمد توفيق ، ذو مظهر براق للثقافة، أجوف، لايقدم ولا يؤخر عندما تكتشف الشلة ان أنيس بارع فى الجوزة وبحوزته قطعة من الحشيش الممتاز، فعينوه وزيرا للمملكة لشئون الكيف جاء رجب للعوامة بآخر ضحاياه، الزوجه الخائنة لزوجها الخائن سنية ألماظية نعمت مختار التى تبحث عن سبب لتخون به زوجها، وسلمها إلى علي السيد يدًا بيد، ليبحث عن غيرها وكانت ضالته ليلى زيدان سهير رمزى ، المترجمة بشركة بترول مقابل جنيه شهريًا، وتصرف على أخوتها الثمانية وأمها قدرية كامل بإستغلال عشاقها، وقد سلمها إلى خا...