محمد عبدالجواد
معلومات فنيه
مخرج ومؤلف مصري، إلتحق بإستديو مصر عام 1935، وعمل في بداياته مساعد مخرج بعدد من الأعمال منها (أحلام الشباب، ماجدة)، قبل أن يخوض تجربة اﻹخراج والتأليف منفردًا في منتصف الأربعينات،...اقرأ المزيد حيث كانت أول أعماله (مدينة الغجر) عا 1945، والذي قام بتأليفه وإخراجه، من أبرز أعماله أيضًا (الستات ميعرفوش يكدبوا، زوج في أجازة)، وافته المنية عام 2002.
كدبة ابريل
شاهد البرومو
تراود اسماعيل رغبة في الاستيلاء على أموال زوجته التركية، فيدعي أن له أبناء من زوجة سابقة توفيت، وأنه لا يستطيع أن ينفق عليهم، لكن اسماعيل لا يدرك أن هذه الكذبة الصغيرة قد أوقعته في سلسلة لا تنتهي من اﻷكاذيب، حيث يحاول في كل مرة الخروج والإفلات من كل كذبة بكذبة أكبر، وفي كل مرة تتعامل معه الزوجة بحسن نية.قليل البخت
شاهد البرومو
(حسين) ابن الشيخ (عبدالرحمن)، يسافر إلى الإسكندرية من أجل التعليم، يتعرف حسين على المطربة (بلبلة) ويقع في حبها ويقرر الزواج منها، تحضر (إلهام) ابنة خالة بلبلة وتقابل حسين لتطلب منه عدم إتمام هذا الزواج لوجود ماضي سيء لحبييته، يبتعد حسين عن بلبلة بالرغم من حبه لها، وتحاول إلهام التقرب من (منير) ابن عم حسين.السعد وعد ماحدش واخد منها حاجة
شاهد البرومو
ت المواردى اسماعيل ياسين من المهندسخانه وافتتح صالة للرقص والغناء،وملحق بها كافيتريا،ومتزوج المطربة أحلام نجاح سلام ولكن تدهور به الحال،وفقدت الصالة زبائنها لعدم التجديد،وكثر بالكافيتريا زبائن الشكك،مما زاد من ديون بهجت،وحاصرته المشاكل من كل جانب،فبجانب مطاردة الديانه له،تركت له زوجته احلام المنزل بتحريض من مطرب الفرقة على محمد سلمان وخالتها الست هنا زينات صدقى ،كما طارده مندوب البنك سمعان جبور ابراهيم حشمت فهرب منه بمساعدة الجرسون عزرا نعيم مصطفى تقابل بهجت مع زميل الدراسة السابق المهندس ابو العلا كشك مختار عثمان والذى يمتلك فرقة تسير بالزى الموحد امام الجنازات،وعلم منه مشكلته،واقترح عليه الهروب شاهد ابو العلا،الممثل خالد الحمزاوى محمد الديب يتدرب على دوره الجديد،وهو حبيب هجرته حبيبته فقرر الانتحار غرقا فى النيل،فظن ابو العلا انها حالة حقيقية،فإستبدل محفظة بهجت بمحفظة حمزاوى،واعلن عن غرق بهجت،ولبست زوجته احلام الحداد اكتشف بهجت ان مندوب البنك يلاحقه ليس بسبب دين،ولكن لأنه كسب الجائزة الاولى ٢٠ألف جنيه،فى سحب على سند يمتلكه،وهنا اسقط فى يد بهجت وابو العلا،فكيف يحصلان على السند لص...قصة غرام
شاهد البرومو
ت باشا زكى ابراهيم حفل طهور دعا له أطفال الأصدقاء والمعارف ليتم طهور الجميع،وحضر جلال الصغير أنطوان الصغير ابن صديقه اللواء بهاء الدين باشا فهمى الذى يحارب فى السودان،ولكن شاءت الأقدار ان يموت فى معارك السودان ويخبره أغا الصغير جلال بشاره واكيم بذلك،فيقرر عصمت باشا وزوجته نور هانم فيكتوريا حبيقه الإبقاء على جلال ليتربى مع أبناءهم اميروهدى سلوى الصغيرة وفى عام ١٨٨٩تفشى وباء الكوليرا،فمات امير ونور هانم وأشرف عصمت باشا على الموت فأرسل فى طلب ابن عمه شاهين زكى رستم وأوصاه على ابنته هدى وابن صديقه جلال لكن شاهين وشقيقته عفت زينات صدقى لم يعملا بالوصية وعاملا الطفلين أسوأ معاملة،واضطرا للإبقاء على الأغا رجب والداده امينه ثريا فخرى لأن الباشا كتب لهما معاشا بالوصية كبر جلال ابراهيم حموده وكبرت هدى اميره امير وتحابا وزادت معاناة الشابين من شاهين وذراعه اليمين ابو ريا رياض القصبجى حيث كان يعمل جلال فى الزريبة وتعمل هدى فى اعمال المنزل،لذلك قررا الهرب ومعهم الأغا رجب افندى،ولكن الغفراء أطلقوا عليهم النيران حسب أوامر شاهين فأصيب جلال فى كتفه،وهربت هدى الى عزبة راشد بيه محمود المليجى جار ش...