محمد أباظة
معلومات فنيه
ولد الفنان محمد أباظة يوم 12 مارس 1921 في القاهرة، مصر. قام المخرج الإذاعي عثمان أباظة باكتشاف الفنان محمد أباظة وقام بتقديمه للعمل في العديد من المسلسلات الإذاعية أنذاك. شارك...اقرأ المزيد الفنان محمد أباظة في العديد من الأفلام السينمائية منها فيلم (حب حتى العبادة) وفيلم (قبلني في الظلام) عام 1959. وشهدت فترة الستينات سطوع نجم محمد أباظة حيث كثر ظهوره على شاشة السينما عام 1960 من خلال أعمال مشهورة منها فيلم (قيس وليلي) و(بين إيديك) و(حبي الوحيد) و(خلخال حبيبي) و(جميلة) و(جسر الخالدين) و(المراهقات) و(عنتر يغزو الصحراء). استمر مشاركة محمد أباظة في أفلام كثيرة منها فيلم (شفيقة القبطية) عام 1962 و(رابعة العدوية) عام 1963. وفي عام 1980 وتحديدًا يوم 12 فبراير رحل محمد أباظة تارك ورائه ميراث سينمائي وفني حافل حيث قدم خلال مسيرته الفنية أكثر من 65 عمل فني مختلف.
لقاء مع الماضي
شاهد البرومو
فى إحدى هجمات البوليس، يستطيع حسين الهرب من قبضة رجال البوليس إلا أنه يفقد حقيبة بداخلها النقود المزيفة التي كان يروجها مع عصابته، إلا أن محمود يقع في براثن البوليس ويسجن، يتعرف حسين على سحر ويعمل لدى والدها التاجر في شونة كبيرة بينما يخفى ماضيه الملوث، ويتصور حسين أن السنين أغلقت بينه وبين الماضيعنتر بن شداد
شاهد البرومو
يروي الفيلم قصة حياة (عنترة بن شداد) الذي أنجبه أمير بني عبس من جارته زبيدة ثم تبرأ منه، ولم يكتفي بذلك بل ضمه إلى عبيده، ولقوة يتمتع بها عنترة يتمكن من إنقاذ بنات قبيلته من الغزاة والمغتصبين فيلقى المزيد من العرفان من الجميع لكن أباه يظل على موقفه بعدم الاعتراف به، ويتعلق عنترة بحب (عبلة) لكن والدها يرغمها على الزواج من أمير إحدى القبائل الأخرى الذي يرسل رجاله لمجابهة عنترةالمغامرون الثلاثة
شاهد البرومو
د رمزى وجلال حسن يوسف وحموده محمد عوض ثلاثة أصدقاء مستهترون ومغامرون ويهملون دروسهم ودائمى الشغب وهم زبائن دائمين على قسم البوليس حيث يقوم شيخ الحاره الحاج بيومى عبدالمنعم اسماعيل شيخ الحاره بضمانهم تلبية لرغبة أهليهم ويأخذ نقوداً منهم حتى لا يبلغ عنهم انهم مطلوبون للتجنيد كان عصام يعيش مع ابيه حسين محمد اباظه واخته مديحه فتحيه طاهر وابنة عمه منى سعاد حسنى الحكيمة بالمستشفى العسكرى والتى كانت تحبه وتحاول ان تدفعه للمذاكرة والنجاح دون جدوى ذهب الأصدقاء الثلاثة الى حلبة سباق الخيل وحاولوا ان ينصبوا على المراهنين بإدعائهم معرفة الحصان الفائز ومشاركتهم فى الأرباح ونجحوا فى التنبأ بالحصان الفائز مع احد المراهنين الذى شاركوه فى الأرباح ولكن باقى المراهنين لقنوهم درسا بدنيا قاسيا،فذهبوا الى احد الصالات وجلسوا مع احد بنات الليل التى طلبت زجاجة ويسكى لايملكون ثمنها،فقام جلال بإدعاءه انه جرسون وجمع من الزبائن الحساب ولكن مدير الصاله أدمون تويما ضبطه وسلمهم للبوليس،وخاف الحاج بيومى ان يكونوا قد استدعوا للتجنيد فأبلغ عنهم وتم تجنيدهم تولى الشاويش خلف محمد رضا أعدادهم ليكونوا...