شيرين سيف النصر
معلومات فنيه
ممثلة مصرية، ولدت لأب مصري وأم فلسطينية، تخرجت عام 1991 في كلية الحقوق، عاشت في فرنسا بعض سنوات، حيث التقى بها الفنان يوسف فرنسيس أثناء عمله هناك فى السفارة المصرية واكتشفها،...اقرأ المزيد لتشارك في مسلسل (ألف ليلة وليلة) عام 1986، لتتوالى أعمالها في الدراما التلفزيونية والتي من أبرزها (غاضبون وغاضبات، من الذي لا يحب فاطمة)، وفي السينما شاركت في العديد من الأعمال منها (سواق الهانم، النوم فى العسل)، اعتزلت التمثيل في نهايات عام 1996 بعد زواجها ثم عادت مرة ثانيه عام 2001 بعد الطلاق، لتشارك في عدة أعمال من أبرزها فيلم (أمير الظلام) عام 2002.
سواق الهانم
شاهد البرومو
لطيفة هانم من سلالة الأسرة المالكة وتعيش على أنقاض الماضي، يعانى زوجها وابنها المستهتر فايق وابنتها أفكار من تسلطها وسيطرتها، كما تعاني أيضًا الخادمة الريفية فتحية، تستعين لطيفة هانم بحسن سائقًا لسيارتها، تقع أفكار فى حب حسن السائق بينما هو يحب جارته الفقيرة التي تبادله أحلامهالبلدوزر
شاهد البرومو
يتزوج تاجر العملة الكبير برهان من شيرين التي تصغره بسنوات، يضيق عليها الخناق، وبعد استقدامه منصور ابن صديقه بهدف معاونته في مواجهة خصومه، يُعجب منصور بزوجة برهان الذي يكتشف علاقتهما فيأمر أعوانه بتشويه وجه شيرين ويعتدون على منصور، ويقرر بعد تعافيه العودة والانتقام من برهان ورجاله وإنقاذ شيرينالنوم في العسل
شاهد البرومو
يس شاب ليلة زفافه تحت عجلات قطار مسرع ليلا بعد فشله فى إثبات رجولته، كما يقوم سباك بقتل زوجته لأنها سخرت من عدم قدرته كرجل أيضًا، ويتساقط الضحايا بين المشاجرات الزوجية التى تمتد إلى داخل قسم الشرطة ليتولى العميد مجدى رئيس مباحث العاصمة التحقيق فى تلك الحوادث لتسفر تحرياه عن تفشى وباء جديد أدى لإصابة رجال القاهرة بالعجز الجنسى كظاهرة عامة، نتيجة لتعاظم احباطات المواطن وعجزه عن تحقيقه طموحاته فى الحياة، حتى يكتشف مجدى أن الوباء قد طاله هو أيضا تتولى الصحفية النشطة سلمى محررة الحوادث فى إحدى الصحف اليومية ملاحقة تلك الظاهرة التى يفترض الفيلم أنها طفت على سطح المجتمع، لكنها تفاجأ بتعتيم إعلامى من المسئولين وتكذيب رسمى من وزير الصحة، ثم حظر النشر تماما فى تلك القضية يجد مجدى أن فى خروجه لممارسة الحياة الزوجية فى الصحراء يعيد الطاقة الجنسية، لكن كيف يهجر السكان مساكنهم للصحراء؟ ينشط الأطباء والدجالون لاستثمار آلام المعذبين فى جمع أموال ضخمة يتلقى العميد مجدى تعليمات عليا بالكف عن البحث فى تلك الظاهرة، فيضطر للإستقالة من عمله ويقود مظاهرة سلمية إلى مجلس الشعب مكتفين بترديد كلمة آه