أحمد السبكي
معلومات فنيه
منتج مصري، بدأت رحلته مع العمل السينمائي حين افتتح نادي فيديو خلال حقبة الثمانينات فوق محل الجزارة الذي تمتلكه العائلة في حي الدقي، والذي تخصص في البداية في توزيع وتسويق الأفلام...اقرأ المزيد الأجنبية في مصر. بدأت بعدها مسيرته الإنتاجية مع شقيقه (محمد السبكي) من خلال شركة إنتاج أسساها معًا في بداية التسعينات تحت اسم (السبكي للإنتاج الفني)، وكان أول أعمالهم فيلم (عيون الصقر) مع الفنان نور الشريف، ثم تلاه بأفلام (مستر كاراتيه، سواق الهانم، الرجل الثالث)، وكان قمة نجاحهم من خلال فيلمي (اللمبي، اللي بالي بالك) لمحمد سعد. وبعد سنوات من العمل معًا، انفصل أحمد السبكي عن أخيه محمد، وأصبح لكل منهم شركة خاصة به، ومن الأفلام التي أنتجها محمد السبكي بعد الانفصال (كباريه، الفرح، عبدة موتة، الحرامي والعبيط).
قصة الحي الشعبي
شاهد البرومو
تدور أحداث الفيلم حول فرقة شعبية للرقص والغناء، تحاول صاحبتها البحث عن ابنتها التي فقدتها منذ سنوات طويلة، ولكنها تتوفى قبل تحقيق أمنيتها، ولكن ينجح أعضاء الفريق في إيجاد هذه الفتاة في مدينة شرم الشيخ، حيث تعمل كمغنية غربية، تتفاجأ الفتاة بأن أهلها التي عاشت تبحث عنهم هم أيضًا يبحثون عنها.عش البلبل
شاهد البرومو
داخل شارع محمد علي تدور أحداث الفيلم في إطار كوميدي اجتماعي؛ حيث سائق التاكسي (سعد الصغير) الذي يحلم بتحقيق أمنيته الوحيدة في أن يصبح مطربًا شعبيًا مشهورًا، ويجد نفسه في مقابل ذلك يتطرق إلى حياة العوالم والراقصات ومشاكلهن؛ حيث يتعرف على الراقصة (دينا) التي تساعده في صعود سلم المجد خطوة خطوة، ويتعرض لحرب شرسة من المنافسين له.عشان خارجين
شاهد البرومو
رمزي الدسوقي شاب مستهتر في علاقاته النسائية، يقرر رئيسه في العمل تعريفه على ابنته (ليلى مراد) بغرض تزويجها منه والخلاص من مشاكلها التي لا تنتهي، ومع لقائهما، يترك رجل مجهول حقيبة مليئة باﻷموال على طاولتهما، وهو ما يدخلهما في سلسلة لا تنتهي من المطاردات والمغامرات الكوميدية مع صاحب الحقيبةساعة رضا
شاهد البرومو
احمد فتحي ميكانيكي شاطر، يعمل بورشة سيارات المرحوم أبيه، بأحد الحارات الشعبية، وفى نفس الوقت يدرس بكلية الهندسة، مع زميلته وجارته بالحارة نور دينا فؤاد ، والتى يحبها بشدة، دون البوح لها بمكنون فؤاده، وهى تبادله شعور المحبة كأخ وجار وزميل، بينما كان قلبها مع الضابط نادر طارق صبري ، الأكثر وسامة ورشاقة وجمال، على عكس رضا ضخم الجثة قبيح الوجه، والذى إستاء من والدته خيرية هاله فاخر ، التى توحمت فى حملها على شكل المرحوم أبيه، الذى يشبهه تماماً، ولذلك ترك لها المنزل، ليعيش لبعض الوقت فى منزل جده المهجور كان الأسطي عرفان صديق للمرحوم والد رضا، ويعمل بالورشة مع رضا، ومعهم الصبي ناصر سلكه إسلام إبراهيم وكانوا جميعاً، فى خدمة سيارة نور المتواضعة، التى كانت دائماً بتقطع إكتشف رضا أن جده المرحوم صبري عبدالمنعم ، قد ترك له منبه قديم، بإمكانه إختراق الزمن والعودة للوراء، وطلب منه جده، عدم تغيير الماضي، وحذره من أن تغيير الماضي، يؤثر على المستقبل، فتتغير الأحداث والأشخاص والأماكن، وتذكر رضا حادث قديم، تعرضت فيه نور للتحرش من شابين، يفوقانه فى البنيان الجسدي، فخاف من التعرض لهما، حتى لا يهان...