يوسف السباعي
معلومات فنيه
كاتب روائي مصري، ولد في حي الدرب الأحمر بالقاهرة في 10 يونيه في عام 1917، وإلتحق بالكلية الحربية في عام 1935، وتخرج منها في عام 1937. منذ ذلك الحين تولى العديد من المناصب منها...اقرأ المزيد التدريس في الكلية الحربية بسلاح الفرسان، وأصبح مدرسًا للتاريخ العسكري بها في عام 1943، ثم أختير مديرًا للمتحف الحربي في عام 1949، وتدرج في المناصب حتى وصل إلى رتبة عميد. بدأ يوسف السباعي من منتصف الأربعينيات من القرن العشرين بالتركيز على الأدب و الكتابة، فنشر مجموعات قصصية و بعدها بدأ بكتابة الروايات كرواية (نائب عزرائيل) عام 1947، وتبعتها العديد من الروايات في فترتي الخمسينات و الستينيات، والتي تحول الكثير منها إلى أفلام، منها: (رد قلبي، بين الأطلال، نحن لا نزرع الشوك، إني راحلة، السقا مات، أرض النفاق)، وعندما وصل الرئيس السادات لسدة الحكم في بداية السبعينيات، عين السباعي وزيرًا للثقافة في عام 1973، ورئيسًا لمؤسسة الأهرام ونقيبًا للصحفيين، و ظل يشغل منصب وزير الثقافة إلى أن أغتيل في قبرص في عام 1978 خلال حضوره ﻹحدى المؤتمرات.
شباب اليوم
شاهد البرومو
يم فخرالدين تعيش مع والدها رجل الاعمال المريض احمد فتحى محمودالمليجى وأمها رفيعه الشال وشقيقها الأصغر يوسف يوسف فخر الدين المدلل من أمه ويحاول أن يقيم علاقة عاطفية مع جارته نوال كريمان وشقيقتها الصغرى سهير ضحى أمير ويشرف على علاج والدها د ممدوح عمرالحريرى الذى يتردد كثيراً على والدها لأنه معجب بها وتبادله الإعجاب وترحب أمها بذلك بينما تبحث نوال عن عريس لقطه ووجدت ضالتها فى د ممدوح، فحاولت معه مرارا، وهى تؤمن بأن إبن الحلال لا يأتى ولكن يجب السعى لإصطياده وتشجعها والدتها ثريا فخرى تعتنى فتحية بصحة والدها وتشرف على تناوله الدواء بإنتظام، كما تقوم بمراقبة أخيها يوسف ونصحه،وتشرف على كل أعمال المنزل يذهب يوسف لحفل ميلاد صديقه الثرى المستهتر رشاد سعد قطب ويصحب معه نوال وهناك يتقابلوا مع صبحى حسن عبد السلام الشاب الذى يدعى الثراء والسفر الدائم الى أوروبا ثم يفاجأ الجميع بحضور ولده عبد لحميد شفيق نور الدين الفلاح البسيط الذى باع كل مايملك للصرف على تعليم ابنه صبحى المستهتر، وحرم ابناءه من أبسط حقوقهم ليرسل له النقود التى يصرفه...اللقاء الثاني
شاهد البرومو
تور رأفت أحمدمظهر هدى سعادحسنى ابنة أستاذه، وطلبها للزواج فوافق الأب واشترط عدم إبلاغها حتى تنتهى من امتحاناتها، ولكنه توفى قبل ذلك وأصيبت أمينه هانم زهرة العلا أمها بإنهيار عصبى وفقدت بصرها، ثم أجريت لها عملية استعادت بها بصرها، وكان للدكتور رأفت فضل كبير فى العناية بأمينه هانم تردد رأفت فى مفاتحة هدى فى امر زواجه منها، وحاولت الأم أن تنفذ وصية الأب، فقربت ابنتها من الدكتور تقابلت هدى مع الضابط البحرى حسن حسن يوسف ولفتت نظره، فظل يلاحقها فى كل مكان حتى أحبته وانشغلت به واتفقا على الزواج تشجع رأفت وصارح هدى بحبه بعد فوات الأوان، فقالت له انه بالنسبة لها اخ كبير وتعددت لقاءات حسن وهدى، وشاهدهم رأفت، وعندما عادت للمنزل وجدته مع امها، فظنت انه يخبرها بعلاقتها بحسن، فتصرفت بوقاحة، ثم علمت أنه برئ أعترضت امها على علاقتها بحسن وطالبتها بقطع علاقتها به وجاءت حسن بعثة إجبارية للخارج لمدة سنة، فقرر مقابلة أمينة هانم لخطبة هدى والزواج بها قبل السفر، ولكن الأم رفضت وأجلت الموضوع لحين عودته وثارت هدى على أمها اعتقاداً انها ترفض حسن من أجل زواجها من رأفت، وقررت الذهاب الى رأفت وإخباره...