إبراهيم حمودة
معلومات فنيه
ممثل ومطرب مصري، اسمه الكامل (إبراهيم حمودة إبراهيم)، ولد في حي باب الشعرية في عام 1912، وبعد أن قرر العمل في المجال الفني، تنقل في العمل بين عدد من الفرق المسرحية، فعمل في كازينو...اقرأ المزيد بديعة مصابني، ومع فرقة منيرة المهدية، وفرقة علي الكسار، وسجل عدد من الأوبريتات والأغاني في اﻹذاعة المصرية، كما شارك في بطولة عدد كبير من الأفلام، وكان أغلبها في حقبة الأربعينات، منها: (عايدة، يسقط الحب، الصبر طيب، قصة غرام)، حيث اختارته الفنانة ام كلثوم ليشارك أمامها في فيلم (عايدة) ابتعد عن العمل الفني بعد إصابته في حادثة سيارة في مدينة اﻹسكندرية، وتوفى بمرض السرطان. في عام 1986 عن عمر يناهز 74 عامًا.
الحب الصامت
شاهد البرومو
صفوت يحيى شاهين صاحب شركة مقاولات صغيره ومتزوج من سميحه هند رستم الحامل فى طفل كان شديد الاشتياق اليه بهيره منيره سنبل وشقيقها جلال فاروق عجرمه مات أبوهم وترك لهم شركة مقاولات كبيره لايفهمان فى إدارتها ولا يرغبان ويريدان بيعها أراد صفوت شراء الشركه ولكنه لا يملك المال الكافى فتقترح هدى مريم فخر الدين سكرتيرته والتى تحبه فى صمت ان يتم شراء الشركه بمشاركة الموظفين بالتقسيط ويأتى كل موظف بمدخراته ويصبحون شركاء ووافق الموظفون والعمال ومنهم العامل بشير عبدالغنى النجدى والفراش عباس الدالى وتم عرض الأمر على بهيره التى وافقت واشترطت ان يعمل شقيقها جلال بالشركه مقابل ستون جنيهالمراقبة وضمان تسديد الاقساط تعثرت سميحه فى الوضع وقال الدكتور شوقى احمد لوكسر لصفوت انه سيتعذر حمل سميحه مرة أخرى ولابد من ربط المبايض لمنع الحمل وعليه ان يوقع على إقرار بذلك فوافق صفوت ولم يخبر سميحه انجبت سميحه إبنه جميله أسمتها سلوى سوسن وبدأت الشركه فى الازدهار وزيادة الأرباح مما أصاب بهيره بالطمع فقررت الإيقاع بصفوت وبدأت تنصب شباكها حوله وتوقع بينه وبين زوجته سميحه وعندما بلغت سلوى الرابعه ماتت فى حادث مأساو...قصة غرام
شاهد البرومو
ت باشا زكى ابراهيم حفل طهور دعا له أطفال الأصدقاء والمعارف ليتم طهور الجميع،وحضر جلال الصغير أنطوان الصغير ابن صديقه اللواء بهاء الدين باشا فهمى الذى يحارب فى السودان،ولكن شاءت الأقدار ان يموت فى معارك السودان ويخبره أغا الصغير جلال بشاره واكيم بذلك،فيقرر عصمت باشا وزوجته نور هانم فيكتوريا حبيقه الإبقاء على جلال ليتربى مع أبناءهم اميروهدى سلوى الصغيرة وفى عام ١٨٨٩تفشى وباء الكوليرا،فمات امير ونور هانم وأشرف عصمت باشا على الموت فأرسل فى طلب ابن عمه شاهين زكى رستم وأوصاه على ابنته هدى وابن صديقه جلال لكن شاهين وشقيقته عفت زينات صدقى لم يعملا بالوصية وعاملا الطفلين أسوأ معاملة،واضطرا للإبقاء على الأغا رجب والداده امينه ثريا فخرى لأن الباشا كتب لهما معاشا بالوصية كبر جلال ابراهيم حموده وكبرت هدى اميره امير وتحابا وزادت معاناة الشابين من شاهين وذراعه اليمين ابو ريا رياض القصبجى حيث كان يعمل جلال فى الزريبة وتعمل هدى فى اعمال المنزل،لذلك قررا الهرب ومعهم الأغا رجب افندى،ولكن الغفراء أطلقوا عليهم النيران حسب أوامر شاهين فأصيب جلال فى كتفه،وهربت هدى الى عزبة راشد بيه محمود المليجى جار ش...