علي الكسار
معلومات فنيه
رائد المسرح الكوميدي الغنائي، ولد بحي السيدة زينب عام 1887. بدأ حياته الفنية عام 1908 بالعمل في فرقة (دار التمثيل الزينبي) التي أسسها في عام 1907، ثم عمل في فرقة (جورج أبيض) وتعرف...اقرأ المزيد هناك على أمين صدقي، وكونا معًا فرقة تمثيل عام 1916 تحمل اسم علي الكسار ومصطفي أمين. وفي 6 يناير 1919 انتقل بفرقته إلى مسرحه الجديد (الماجستيك) بشارع عماد الدين مع شريكه وكاتب مسرحياته أمين صدقي، وكانت أقوى وأنجح الفرق الكوميدية بلا منافس، والتى صمدت أمام كل التحديات التي عرفها تاريخ المسرح المصري الحديث. ظل الشريكان معًا إلى أن وقع الانفصال بينهما في نهاية صيف 1925، وسار علي الكسار يعمل وحده بفرقة تحمل اسمه على مسرح (الماجستيك) حتى عام 1939، وظل طوال تلك الفترة ما بين الصمود والتألق الفني، يقدم لجمهورة بانتظام مواسم مسرحية كاملة صيفًا وشتاءً، ومسرحية جديدة كل ثلاثة أسابيع، وإحدى عشرة حفلة ما بين ماتينه وسواريه في الأسبوع الواحد، بالإضافة الى سفره بفرقته يجوب محافظات الوجه البحري والقبلي والدول العربية الشقيقة. كتب مسرحيات علي الكسار العديد من كبار الكتاب أمثال أمين صدقي وبديع خيري وحامد السيد وغيرهم، وقدم للمسرح أكثر من مائتي أوبريت. شخصية علي الكسار الفنية الخالدة (عثمان عبدالباسط) في مسرحياته كانت تمثل رمزًا للبطل الشعبي الذى انتصر لشعبيته على خشبة المسرح في ذلك العصر، وقد قدمها في إطار أدوار مختلفة ومتعددة، ولم يكن يقدمها في دور الخادم أو البواب في رواية من روايته، وظل كذلك حتى حل فرقته عام 1950 بعد أن أتعبه البحث عن خشبة مسرح يعمل عليها باستمرار، وذلك بعد أن ترك مسرحه الكبير (الماجستيك) إثر خلاف مع صاحبه الخواجة كوستي بسبب قلة المسارح في ذلك العصر وانتشار دور السينما التي احتلت الساحة بدلا من دور المسرح. استغل المخرج والمنتج توجو مزراحي نجاح شخصية (عثمان عبدالباسط) على المسرح، ونقلها على الشاشة البيضاء في تسعة أفلام، ولم تكن من تقديم علي الكسار. وجدير بالذكر أن نجاح شخصية (عثمان عبدالباسط) لم يشترط أن يتم تقديمها للسينما في دور البواب أو الخادم، ففي كل الأفلام التي قدمت الشخصية وعددها 36 فيلمًا من إخراج كبار المخرجين، مثل حسين فوزي وحسن اﻹمام ومحمود ذوالفقار وفؤاد خليل، لم تقدَم فيه الشخصية كخادم أو بواب إلا في فيلم (رصاصة في القلب). توفى علي الكسار بمستشفى القصر العيني يوم 15 يناير عام 1957 وعمره 69 عامًا بعد معاناة طويلة من الفقر والمرض.
خفير الدرك
شاهد البرومو
عثمان رجل فقير، وزوجته تلح في طلباتها، وبعد معاناة يجد عملاً كخفير، في أول يوم عمل له يٌسرَق محل عزوز، فيُتَهم عثمان بالإهمال، ويُفصل من عمله، وفي نفس الوقت تنشأ علاقة صداقة بين عزوز وعثمان، ويفاجأ كلاهما بأن رئيس عصابة سرقة المحلات يشبه عثمان جدًا، مما يدفع عثمان لإنتحال شخصيته من أجل اﻹمساك بهأمير الانتقام
شاهد البرومو
الى أنور وجدى بحار على مركب تجارى تسمى المنصوره يمتلكهاالشيخ فاضل عبدالعزيزأحمد ويعيش مع والده المسن الهلالى زكى ابراهيم ويحب الجميله ياسمينا مديحه يسرى التى ينافسه على الزواج بها المملوكشاهين كمال الشناوى عاد حسن من رحلة تجارية بعد ان تسلم قيادة المنصوره من ريسها إسماعيل الذى توفى،وسلمه رسالة لتوصيلها لزعيمالثوارعبدالجليل محمدعلوان شقيق رئيس الشرطة الفاسد بدران سراج منير وقد طمع البحار جعفر فريد شوقى فى رئاسة المنصورة،ليقوم بالتهريب ومعهالمرابى متولى محمودالمليجى فكاد لحسن لدى الشيخ فاضل فلم يفلح أصبح أعداء حسن شاهين وجعفر ومتولى،والذين كادوا له عند بدران،الذى اعتقله فى يوم عرسه،وسجنه فى معتقل المغول،خوفا من معرفته شيئا عن محتوى الرسالةالتى كان يحملها لعبد الجليل،الذى سجن هو الاخر طالت غيبة حسن فتزوجتياسمينا من شاهين،وتولى جعفر قيادة المنصوره،واصبح من الأثرياء،بعد انأغرق الشيخ فاضل فى الديون وتولى الشيخ فاضل رعاية الهلالى والد حسن حتى توفاه الله،وانقلب جعفر على شيخ المنصر غراب رياض القصبجى الذى كان ينهب له القوافل بينما حاول حسن الهرب بحفر نفق،فتقابل مع الشيخ جلال حسين رياض الذى كا...قلبي على ولدي
شاهد البرومو
رستم أمين خزينة بأحد الشركات،ويعيش مع زوجته رتيبة أمينه رزق وأبناءه الصغار رؤوف وهيام وبسيمه، ولكن شيطانه قاده للتعرف بالراقصة سهام سميحه توفيق وإضطر لمد يده على الخزينة من اجل الراقصة، التى ضبطها بأحضان غيره متمتعة بأمواله، فإشتبك مع غريمه الذى مات بين يديه، وأسرع لزوجته رتيبة وأخبرها بجريمته وطلب منها ان تنساه وتخبر ابناءها بموته، وأسرع للبوليس ليعترف بإثمه ويتم سجنه، بينما عملت رتيبة فى حياكة الملابس لتربى ابناءها، وكبر رؤوف شكرى سرحان ولم يجد عملا، وانحرف بإنضمامه لشلة فاسدة يلعب القمار ويصادق راقصة سميحه ايوب ولكنه يرفض الانضمام لعصابة حافظ فاخر فاخر لسرقة الخزائن، والتى كان احد أفرادها الراقصة سهام، وكبرت وفاء نزهه يونس وحصلت على الشهادة ولكنها لم تجد عملاء وكبرت بسيمه هيام يونس غير انها مازالت طفلة بالمدرسة، وأثناء تسليم وفاء فستانا للست زهيره هانم ثريا فخرى إلتبس عليها الامر واعتقدت ان رشاد كمال الشناوى ابن الهانم، هو الأسطى على السائق، وتمادى رشاد فى الامر، وأوصلها للمنزل، وساعدها للعمل بشركته، ولكن الست رتيبه كشفت حقيقته لبناتها، بعد ان اعجب رشاد بوفاء وتقدم...