عبدالمسيح
معلومات فنيه
عبدالمسيح بطرس مدير إنتاج سينمائي ولد عام 1925 وتوفى عام1990، عمل منذ عام 1942 بأكثر من 250 فيلم مع المنتج حلمي رفلة والمُنتج بركات، وأفلام فريد الأطرش، أول أفلامه سجى الليل عام...اقرأ المزيد 1942، وآخرها الدرجة الثالثة للنجمين (أحمد زكي وسعاد حسني). حصل على جائزة إداره الإنتاج عن فيلم (الصعود إلى الهاوية)، وسلمها له الرئيس الراحل أنور السادات، كما حصل على ميدالية طلعت حرب عن مشواره الطويل في السينما قرابة 48 سنة. له من الأبناء المُنتج الفني المعروف مجدى عبدالمسيح، ومدير الإنتاج إميل عبدالمسيح (المحامي).
وداعاً للعذاب
شاهد البرومو
(ليلى) فتاة يتيمة تقطن في حجرة بمنزل (زنوبة)، يسكن في شقة بنفس المنزل ثلاثة أصدقاء، يتنافس (عصام) و(عادل) على كسب حبها، أما (نور) فيُعجب بها في صمت. تنمو الصداقة بينها وبينهم وتبادل (نور) نفس مشاعره.. يرفض (نور) الزواج من ابنة خاله الثري وتتم خطبته لـ (ليلى)، تصاب (ليلى) بمرض خطير يتطلب إجراء جراحة.موعد مع المجهول
شاهد البرومو
ة قتل دبرتها عصابة من موظفي أحد المصانع بالإسكندرية للتخلص من مدير المصنع ليسهل أمامهم تهريب الأموال إلى الخارج، وتدبر العصابة خطة لإلصاق تهمة القتل بشاب لا يجد مفراً من الهرب إلى السودان بعد أن حامت حوله الشبهات وضيقت العصابة حوله الخناق ويطوى التحقيق في الحادث باعتبار القاتل مجهول، ثم يحضر شقيق المدير القتيل من ألمانيا ليتسلم عمله بالمصنع ويلتقي بالفتاة شقيقة الشاب المتهم بالقتل فيقع في غرامها ويتفقان على الزواج، يتم الزواج ويرزقان بطفلة يسعدان بها، وتواظب الزوجة على الإتصال بشقيقها سرا وفي كل مرة يؤكد لها برائته من تهمة القتل وتقتنع هي بذلك، ثم تأتي معلومات إلى ضابط المبحاث بأن المصنع يستغل في عمليات التهريب، وأن لهذة العمليات صلة بمقتل المدير السابق، فيتصل بشقيق القتيل ويطلب منه معاونته في تحرياته، وفي ذلك الوقت يحضر الأخ من السودان ويتصل بشقيقته التي تقابله سراً، يعلم الزوج بذلك فيسارع بمفاجأة زوجته في البنسيون، يتهمها بخيانته ويطردها من منزله، إلا أنها تصارحه بحقيقة الأمر، ويقبض على الأخ، وفي التحقيق يتمكن من الأرشاد عن الشخص القاتل، الذي يتضح فيما بعد أنه أحد عمال المصنع الذي ق...حب فوق البركان
شاهد البرومو
يقوم حسين الأخ غير الشقيق لأحمد ونوال بسرقة نقود أحمد لكى ينفق على الراقصة دوسه تقوم نوال برهن مجوهرات عند أم جابر المرابية لكى تعطي حسين النقود يذهب أحمد لاسترداد مجوهرات نوال وفي ذات الوقت يقوم حسين بقتل أم جابر، وسرقتها التي تحاول الاستنجاد بأحمد لينقذها يهرب أحمد من المنزل مذعورًا تشاهده نعمة، وتعتقد أنه القاتل أثناء نزولها للإمساك به تسقط وتفقد بصرها يشعر أحمد بالذنب فيتزوجها