إحسان عبدالقدوس
معلومات فنيه
كاتب مصري، تعود جذوره إلى قرية الصالحية محافظة الشرقية، تخرج من جامع الأزهر وعمل كرئيس كتاب بالمحاكم الشرعية، ودرس في مدرسة خليل آغا بالقاهرة، ثم في مدرسة فؤاد الأول بالقاهرة، ثم...اقرأ المزيد إلتحق بكلية الحقوق بجامعة القاهرة، وله حوالي أكثر من ستمائة قصة، وقدمت السينما عدداً كبيراً من قصصه والتي من أبرزها (لا أنام، لا تسألني من أنا، أنا حرة)، كذلك تم تحويل عدد من رواياته إلى مسلسلات منها (لن أعيش في جلباب أبي، دمي ودموعي وإبتسامتي)، تولى رئاسة تحرير مجلة روز اليوسف خلفاُ لوالدته، وكانت له مقالات سياسية تعرض بسببها للسجن والمعتقلات ومن أهم تلك القضايا قضية الأسلحة الفاسدة، مما عرضه للإغتيال عدة مرات، كما سُجن بعد الثورة مرتين في السجن الحربي، وافته المنية في 12 يناير عام 1990.
الرصاصة لا تزال في جيبي
شاهد البرومو
(محمد) مجند بالجيش المصري، يعود من غزة بعد نكسة 1967، وخلال فترة إقامته في غزة لدى أحد الفلسطينيين الذين يساعدون الجنود، ويتعرف على أحد الأشخاص ولكنه يشك في ولاءه لإسرائيل، وبعد عودته إلى قريته، يتفاجئ بطلب (عباس) رئيس الجمعية التعاونية الزواج من محبوبته وابنة عمه (فاطمة)، لكن عباس كانت لديه أهداف دنيئة.العذاب فوق شفاه تبتسم
شاهد البرومو
تدخل شهيرة في صراع طويل بين العقل والعاطفة، حيث أنها تعشق (عصام)، صديق طفولتها وينتظران زواجهما معًا منذ الصغر، إلى يظهر أن (مصطفى) رجل الاعمال الناجح بحياتها، ومعه مستقبلًا زاهرًا مليئًا بالترف، وفي حين أنه عليها الاختيار وتغليب عاطفتها أو عقلها، تأبى وتحاول الاحتفاظ بكل المُعطيات.لا تسألني من أنا
شاهد البرومو
تعاني عائشة من الفقر، لذا تبيع ابنتها زينب للثرية العاقر شريفة، شريطة أن تقوم هى برعايتها بصفتها مربيتها، كما تتكفل شريفة هانم بمصاريف أسرة عائشة، ولا يعلم هذا الاتفاق سوى زغلول محامي شريفة هانم، يكبر الأبناء ويحصلون على شهادات جامعية ووظائف مرموقة ويطلبون من أمهم الكف عن العمل كمربية.الراقصة والسياسي
شاهد البرومو
لى ابو العيون نبيله عبيد الشهيرة بسونيا سليم، راقصة مشهورة ونجمة سينمائية مرموقة، ويسعى الجميع لصداقتها بالخفاء، عانت فى بداية حياتها من اليتم والفقر والحياة البائسة مع زوج مدمن، واتجهت للرقص وعركتها الحياة، حتى وصلت لتلك المكانة، ولم يكن بجوارها سوى مدير أعمالها المخنث شفيق ترتر فاروق فلوكس ، وجاءها يوما أحد مسئولى الدولة وادعى ان إسمه خالد مدكور صلاح قابيل ودعاها للرقص فى حفل خاص لأحد ضيوف الدولة المهمين من الافارقة، فطلبت ٣ آلاف جنيها، وان تكون راقصة فقط، ووافق المسئول، واوفى بوعده، وأوصلها لمنزلها، فأعجبت به ودعته لمشاركتها فراشها حتى الصباح، ولكنها اكتشفت اختفاءه بالصباح، وإختفاء ألف جنيه من أجرها، واتصلت برقم التليفون الذى تركه لها، ولم تعثر عليه، ولا فى اى مكان آخر، وبعد ١٠ سنوات شاهدت بالتليفزيون الوزير والسياسى الهام عبدالحميد رأفت، واكتشفت انه هو نفسه خالد مدكور، فحاولت الوصول إليه، وإعترضها مدير مكتبه برهام مصطفى متولى ، فتحايلت حتى اتصلت به وهددته بفضيحة ان لم يلتقى بها، وزارها فى منزلها ليلا، وقدرت ظروفه السياسية بعد ان قضت معه ليلة اخرى، ودعيت سونيا لقضاء يوم شم النسي...هذا أحبه وهذا أريده
شاهد البرومو
أحمد وأشرف صديقان يقعان في حب الفتاة سلوى، لكن المشكلة أن أشرف لا يستطيع أن يخبرها بذلك مباشرة، فيكتب لها مجموعة من الرسائل، ويسخر صديقه أحمد منه ويطلب منه الاتصال بها، لكنه لا يستطيع، فيقوم أحمد باﻹتصال هاتفيًا بسلوى، ويدعى أنه صاحب الخطابات، ويتقابلان ويعجب أحمد بسلوى