يوسف وهبي
معلومات فنيه
ممثل ومخرج ومؤلف مصري، بدأ تعليمه في كتاب العسيلي بمدينة الفيوم، وبعد ذلك إلتحق بالمدرسة السعيدية، ثم بالمدرسة الزراعية، شغف بالتمثيل لأول مرة في حياته عندما شاهد فرقة الفنان...اقرأ المزيد اللبناني (سليم القرداحي) في سوهاج، بدأ هوايته بإلقاء المونولوجات وآداء التمثيليات بالنادى الأهلي والمدرسة، وعمل مصارعاً لفترة، حيث تدرب على يد بطل الشرق في المصارعة آنذاك المصارع (عبد الحليم المصري)، وبعد ذلك سافر إلى إيطاليا بعد الحرب العالمية الأولى حيث درس التمثيل وتتلمذ على يدي الممثل الإيطالي كيانتوني،ليعود لمصر ويعمل بمسرح حسن فايق، ثم أسس مسرح وشركة رمسيس للإنتاج السينمائي، وشارك في تأسيس أستوديو نحاس وتولى إدارة فرقة المسرح العربي عندما كان يطلق عليها إسم الفرقة المصرية للتمثيل والموسيقى، وألف العديد من المسرحيات وأخرجها منها (كرسى الإعتراف، أولاد الفقراء)، وفي السينما كتب سيناريوهات أفلامه وأخرجها وحصل على العديد من الجوائز التقديرية منها جائزة الدولة التقديرية في مصر والعديد من الأوسمة مثل وسام"الجراند اوف سيسيه" من ملك المغرب وحصل على الدكتوراه الفخرية من أكاديمية الفنون تزوج ولم يرزق بالاطفال، من أبرز أعماله (البؤساء، إشاعة حب، حبيب الروح)
إشاعة حب
شاهد البرومو
حسين شاب خجول، يحب ابنه عمه سميحة التي لا تعيره أي اهتمام، وتحب ابن خالتها لوسي الشاب الذي يجيد الرقص والغناء، ولكن عم حسين عبدالقادر النشاشجي معجب بشخصية حسين، فيبدأ في تحويله ظاهريًا إلى شخصية أخرى تستطيع أن تجذب ابنته عن طريق رسم خطة ماكرة بأن ينشر إشاعة مفادها أن حسين على علاقة بهند رستمبرلنتي
شاهد البرومو
عقب موت والد الفتاة برلنتي، تضيق بها سبل الحياة بعد وتسقط أمها مريضة، فتضطر برلنتي للعمل مطربة حتى تتمكن من علاجها، يتزوجها المحامي سامي، ومع توالي الأحداث ترى برلنتي أنها تقف حجر عثرة في سبيل نجاح سامي، تضحي بسمعتها حتى يهجرها، يصدق ذلك فيطردها ويتزوج من الفتاة سميحة، ومع تطور الاحداث تتهم برلنتي بالقتلأولاد الشوارع
شاهد البرومو
فايز ضابط متزوج وله طفلان، والذي يجد طفلًا رضيعًا فيأخذه ويرعاه، إلى أن يعرف والد الطفل مكانه فيستعيده ويبدأ في تعليمه السرقة إلى أن ينضم إلى العصابة، وتحاول والدة الطفل إنقاذه من هذا المصير، ولكن زوجها يحاول قتلها، لتحاول اﻹستعانة بالضابط فايز كي يساعدها، وتتوالى الأحداث.الطريق المستقيم
شاهد البرومو
رجل طيب يحب أسرته ويتفانى في رعايتهم، تعترضه امرأة توقعه في حبائلها فتغير من أحواله وينشغل بها عن أسرته، ويهمل في عمله فتنقلب حياته، ينتهى به الأمر إلى قتل هذة المرأة التي قضت عليه وخانته، ثم يهاجر إلى سيناء حيث يعيش هناك بضع سنوات، وعندما يعود إلى أسرته يجد الأبناء قد صاروا كبارًا ومتزوجين.ليلى بنت مدارس
شاهد البرومو
تدور أحداث الفيلم حول يوسف المحامي الشهير شديد الصرامة الذي يستقبل بقصره ابنة عمه (ليلى) اليتيمة بعد أن أنهت دراستها فتنقل ليلى جو المرح والبهجة إلى القصر، ويتغير يوسف ويقبل على الحياة لكنه يقع في حب امرأة خائنة، وتحاول ليلى نصحها لكن يعتقد يوسف إلى ليلى هى التي لها عشيق فيطردها من بيته.البحث عن فضيحة
شاهد البرومو
يترك مجدي الصعيد لاستلام وظيفة حيث يتعرف فيها على سامي الذي يعرف الكثير من النساء، ويطلب منه مجدي أن يعرفه على بعض النساء فيذهب معه إلى النادي ويرى بالصدفة حنان ويعجب بها فورًا ويطلب من سامي أن ينصحه بكيفية التعرف عليها وبالفعل يظل سامي يعطي نصائح لمجدي ويدعمها بتجارب حدثت من قبل.الملاك الصغير
شاهد البرومو
ضُحى فتاة رقيقة تعيش مع جدها، ولكنها تعاني من عقدة الخروج من المنزل بعد وفاة والديها فى حادثة سيارة، فتُصاب بالذعر كلما همت بالخروج من المنزل، يضطر الجد إلى بيع المنزل لرجل الأعمال مراد ويخفي الخبر عن ضحى، وعندما يأتي مراد لتسلم البيت، يدرك عقدة ضُحى ويتعاطف معها و لكن زوجته هيام تشعر بالغيرة منها.الحب الكبير
شاهد البرومو
تعيش فتاة فقيرة مع والدها الذي يعمل مصورًا، وتحب الفتاة مغنيًا مشهورًا له علاقات نسائية عديدة، تنقذه الفتاة من زوج غافل يشعر بخيانة زوجته معه، وينوي قتلهما معًا بعد ضبطهما متلبسين، فتسرع لتحل محلها في غرفته بالفندق مضحية بسمعتها من أجله، فيحبها و يتعلق بها، وتدعى أنها فتاة ثرية لتنال إعجابه.حياة أو موت
شاهد البرومو
اهيم عماد حمدي الكائن بدير النحاس بمصر العتيقة موظف بسيط بإحدى الشركات الخاصة يعيش مع زوجته مديحة يسري وابنته الصغيرة سميرة ضحى أمير ، تم الإستغناء عنه وذهب إلى الشركة لصرف مكافأة نهاية الخدمة خصوصاً والعيد على الأبواب وهو خالي شغل منذ شهرين ولكن المدير عبدالقادر المسيري أجل صرف المكافأة لما بعد العيد، فباع ساعته وإشترى لابنته فستان جديد، إقترحت عليه زوجته أن يقضوا العيد في بيت أبيها عبدالبديع العربي وأمها رفيعة الشال ولكنه رفض مما أثار إستياء زوجته فأخذت ابنتها وتركت البيت ولكن الابنة لم تتحمل ترك أبيها وحده فعادت إليه وجائته كريزة كلى فأعطى ابنته ٢٥ قرشا لتحضر له دواء المغص التركيب من الصيدلية ولكنها وصلت للصيدلية أثناء الإغلاق لراحة الظهيرة وإقترح عليها مساعد الصيدلي أن تذهب إلى صيدلية العتبة لإنها الوحيدة التي لا تغلق ظهرا، ووصلت بالترام للعتبة وقام الصيدلي حسين رياض بتحضير الدواء وطلب منها ٢٥ قرشا ثمن الدواء فأعطته كل مامعها وهو ٢٤ قرشا فقد ركبت الترام بقرش ووافق الصيدلي ولكن بعد خروجها إكتشف أنه وضع كمية أكبر من كبريتات النحاس القاتلة فأرسل مساعده عبد المنعم بسيوني...