إيناس نور
معلومات فنيه
ممثلة مصرية، من مواليد 1975، بدأت مشوارها الفني وهي طفلة صغيرة في الخامسة من عمرها قرأت والدتها اعلانًا للمخرج الكبير (فهمي عبد الحميد) يطلب فيه طفلة في سن الخامسة تهوى التمثيل...اقرأ المزيد لمشاركة النجمة (نيللي) في إحدى حلقات الفوازير فسارعت باصطحاب ابنتها للقاء المخرج، ونجحت (إيناس) في الإختبار وفازت بالدور على الرغم من كثرة البنات المتقدمات للإختبار، أيضًا شاركت في مسلسل (لا يا ابنتي العزيزة) مع الراحل (عبدالمنعم مدبولي) والراحلة (هدى سلطان) حيث جسدت دور ابنتهما الوسطى، ظهرت بعدها في فيلم (المتسول) عام 1983 مع (عادل إمام)، ثم في فيلم (طابونة حمزة) في 1984 وكان سنها لا يتجاوز التاسعة حينها. مع بداية التسعينات شاركت في عدد من المسلسلات يذكر منها (مواقف ساخرة) في 1990، وفي عام 1993 في المسلسل الكوميدي (غاضبون وغاضبات) مع (صلاح ذوالفقار)، والمسلسل الكوميدي (ساكن قصادي) عام 1995 مع عمر الحريري)، (سناء جميل) وآخرون. واستمرت بالعمل في التلفزيون إلى أن حصلت على الثانوية العامة والتحقت بالمعهد العالي للفنون المسرحية قسم التمثيل و الإخراج. وعام 1996 مع (عادل إمام) ثانيةً في (النوم في العسل)، وتخرجت فيه عام 1999. شاركت في السينما بأدوار في أفلام (عبود على الحدود) عام 1999، وفي 2000 في مسلسل (مسلسل أمشير). و(محامي خُلع) و(أبو علي) و(النوم في العسل)، وفي التلفزيون حصرتها ملامحها في أدوار البنت الطيبة مثل وديدة في (الرقص على سلالم متحركة) وصفية في (أوقات خادعة) ولكنهاتمكنت من تغيير نوعية أدوارها وقدمت أدوارًا تعتبر شريرة مثل دورها في مسلسل (لمن أترك كل هذا) ودورها في فيلم (بالعربي سندريلا) حيث قدمت دور الأخت الشريرة لسندريلا، تخصصت في مسرح الطفل وقدمت فيه العديد من الأعمال منذ أن كانت طفلة وحتى الآن، منها (القلم المغرور)، (نعم و لا)، (حيوانات على السفينة)، (عالم أقزام)، (سندريلا) وقد تم تعيينها كموظفة في مسرح الطفل بناء على رغبتها. تزوجت من خارج الوسط الفني بالمحاسب (تامر دياب) وأنجبت طفلة واحدة أسمتها (نسليار).
النوم في العسل
شاهد البرومو
يس شاب ليلة زفافه تحت عجلات قطار مسرع ليلا بعد فشله فى إثبات رجولته، كما يقوم سباك بقتل زوجته لأنها سخرت من عدم قدرته كرجل أيضًا، ويتساقط الضحايا بين المشاجرات الزوجية التى تمتد إلى داخل قسم الشرطة ليتولى العميد مجدى رئيس مباحث العاصمة التحقيق فى تلك الحوادث لتسفر تحرياه عن تفشى وباء جديد أدى لإصابة رجال القاهرة بالعجز الجنسى كظاهرة عامة، نتيجة لتعاظم احباطات المواطن وعجزه عن تحقيقه طموحاته فى الحياة، حتى يكتشف مجدى أن الوباء قد طاله هو أيضا تتولى الصحفية النشطة سلمى محررة الحوادث فى إحدى الصحف اليومية ملاحقة تلك الظاهرة التى يفترض الفيلم أنها طفت على سطح المجتمع، لكنها تفاجأ بتعتيم إعلامى من المسئولين وتكذيب رسمى من وزير الصحة، ثم حظر النشر تماما فى تلك القضية يجد مجدى أن فى خروجه لممارسة الحياة الزوجية فى الصحراء يعيد الطاقة الجنسية، لكن كيف يهجر السكان مساكنهم للصحراء؟ ينشط الأطباء والدجالون لاستثمار آلام المعذبين فى جمع أموال ضخمة يتلقى العميد مجدى تعليمات عليا بالكف عن البحث فى تلك الظاهرة، فيضطر للإستقالة من عمله ويقود مظاهرة سلمية إلى مجلس الشعب مكتفين بترديد كلمة آه