أحمد الحداد
معلومات فنيه
ممثل مصري، ولد في عام 1912، عمل في السينما منذ منتصف حقبة الثلاثينات، وظهر مع الفنان شالوم في عدد من الأفلام التي قام ببطولتها، ثم كون ثنائيًا فنيًا مع الفنان الراحل علي الكسار،...اقرأ المزيد وعمل معه في أفلام (100 ألف جنيه، خفير الدرك، سلفني 3 جنيه، صاحبة العمارة)، توفى في عام 1982 عن عمر يناهز 70 عامًا.
كدب في كدب
شاهد البرومو
(منير وجدي) شاب طائش مستهتر يقيم في القاهرة مع صديق على شاكلته، مثقل بالديون برغم المائة جنيه التي يرسلها له عمه كل شهر وعمد إلى عديد من الحيل والأكاذيب لإبتزاز المال من عمه، يخبره كذبًا أنه تزوج من إحدى فتيات العائلات، وتزداد ديونه ويُحجز على منقولاته فاضطر أن ينتقل إلى غرفة حقيرة فوق سطح عمارة كبيرة.(بائعة التفاح (بياعة التفاح
شاهد البرومو
يقوم أحد الشباب الأثرياء بعقد رهان مع أحد أصدقائه على مهمة تحويل بائعة تفاح فقيرة قد تعرف عليها مسبقًا إلى فتاة أرستقراطية تستطيع أن تجيد كل ما يجيده الأرستقراطيون ، وبعد وقت طويل من التدريب ، ينجح الشاب فيما عزم عليه ، وتصير الفتاة قادرة على الخوض بكل ثقة في قلب المجتمع الراقي ، ويقوم بتقديمها في إحدى الحفلات الكبرى ، ويدرك الشاب شيئًا فشيئًا إنه واقع في حبها ، وتحزن الفتاة بدورها عندما تعلم أنها كانت مجرد مادة للرهانالعز بهدلة
شاهد البرومو
شالوم بائع يانصيب وعبده صبي جزار تجمع بينهما علاقة صداقة جعلتهما يقطنان سويًا في مسكن واحد. وذات يوم يموت صاحب محل الجزارة تاركًا لصبيه عبده الدكان وكل ما يملكه من مال، فما كان من عبده إلا أن قسم التركة بينه وبين صديقه شالوم. مما يساعد كل منهما على الزواج بخطيبته، ويؤسس كل منهما تجارته الخاصة.خفير الدرك
شاهد البرومو
عثمان رجل فقير، وزوجته تلح في طلباتها، وبعد معاناة يجد عملاً كخفير، في أول يوم عمل له يٌسرَق محل عزوز، فيُتَهم عثمان بالإهمال، ويُفصل من عمله، وفي نفس الوقت تنشأ علاقة صداقة بين عزوز وعثمان، ويفاجأ كلاهما بأن رئيس عصابة سرقة المحلات يشبه عثمان جدًا، مما يدفع عثمان لإنتحال شخصيته من أجل اﻹمساك بهما أقدرش
شاهد البرومو
تدور أحداث الفيلم حول موسيقي شاب يقرر أن يسلك طريق الفن ضد رغبة والده الذي يطرده من منزله، ويقرر الابن أن يكافح في سبيل حلمه، ويتعرف على راقصة في الملهى الذي يعمل فيه ويقعان في الحب، إلا أن صاحب الصالة يريدها أن تجالس الزبائن، فيطردا من الملهى، ومعًا يقررا أن يواصلا مشوار الكفاح يدًا بيد مهما كان الثمنالمنزل رقم ١٣
شاهد البرومو
تور عاصم ابراهيم محمودالمليجى الطبيب النفسى على علاقة بالراقصه سونيا شاهين لولا صدقى والتى كانت على علاقة بالثرى عباس الذى أمن على حياته ببوليصة تأمين قيمتها ١٥ الف جنيه لصالح سونيا،فأراد عاصم قتل عباس وإقتسام مبلغ التأمين مع سونيا إستغل عاصم حضور المهندس شريف كامل عماد حمدى لعيادته مصاب بإنهيار عصبى وأقام صداقة معه، وأعطاه علاج يزيد من توتر أعصابه، ثم قام بتنويمه مغناطيسيا وأعطاه مسدس ومفتاح منزل عباس وأمره بقتله تمت الجريمه بنجاح، وأخذ عاصم من شريف المسدس ونسى المفتاح، وأوصله لمنزله حيث شاهدهم معا جار شريف التاجر صابر امين توفيق اسماعيل إستيقظ شريف فى الصباح منزعجا من الحلم الذى شاهده ويتذكر تفاصيله ومنها صورة كبيره لإمرأة معلقة على الحائط وإنزعج اكثر عندما وجد جرحا فى يده، وحكى تفاصيل حلمه لوالدته فردوس محمد ثم قابل خطيبته ناديه فاتن حمامه وقص عليها حلمه،ثم إكتشف وجود المفتاح فى جيبه،فسارع الى طبيبه عاصم،وفى الطريق شاهد المرأة التى رأى صورتها فى الحلم متجهه للعياده هدأ عاصم من روع شريف وأفهمه أن الجرح حدث دون أن يشعر وأن المفتاح يجوزأنه يملكه اح...بلبل أفندي
شاهد البرومو
كواكب صباح ممثلة متعالية،متعجرفة ومتزوجة من الرجل المسن محب حسن فايق وتعيش معهم إبنته وفاء سميحه توفيق المخطوبة للشاب منير كمال حسين وتعاملها كزوجة أم،وهى تخون زوجها مع عشيقها عبداللطيف عبدالعال إستفان روستى النصاب المنتحل شخصية عزيز بيه،وهو يحتال عليها لإبتزازها بمساعدة زوجته ألمحتالة زنوبه الإسكندرانيه إنصاف عبد المقصود تفتعل كواكب أزمة مع المخرج محروس مختار عثمان وتترك له الفيلم وترحل،ولكن مساعده جميل على عبد العال يعده بإحضار بنت إسمها بطه صباح تشبه كواكب تماماً،يمكنها ان تكمل الفيلم دون ان يلحظ احد ذلك كانت بطه تعيش مع امها فتحيه محمود وتعمل فى مصنع الشوربجى للملابس الحريمى،ومخطوبه لبلبل أفندى فريد الأطرش البائع المتجول للأمشاط والحلقان ومستلزمات البنات قام جميل بإعداد بطه لتكون مثل كواكب فى طريقة كلامها ومشيتها وتسريحة شعرها حتى خدع فيها المخرج نفسه،وقامت بطه بإستكمال الدور بينما قررت كواكب الهرب مع عشيقها الى الأقصر،بعد ان أخذت كل مجوهراتها،وتركت خطابا لزوجها محب تخبره انها قررت ترك البيت له ولإبنته وفاء،مما أصابه بأزمة قلبية حادة،قررت على إثرها ابنته وفاء الاتصال بكوا...حياة أو موت
شاهد البرومو
اهيم عماد حمدي الكائن بدير النحاس بمصر العتيقة موظف بسيط بإحدى الشركات الخاصة يعيش مع زوجته مديحة يسري وابنته الصغيرة سميرة ضحى أمير ، تم الإستغناء عنه وذهب إلى الشركة لصرف مكافأة نهاية الخدمة خصوصاً والعيد على الأبواب وهو خالي شغل منذ شهرين ولكن المدير عبدالقادر المسيري أجل صرف المكافأة لما بعد العيد، فباع ساعته وإشترى لابنته فستان جديد، إقترحت عليه زوجته أن يقضوا العيد في بيت أبيها عبدالبديع العربي وأمها رفيعة الشال ولكنه رفض مما أثار إستياء زوجته فأخذت ابنتها وتركت البيت ولكن الابنة لم تتحمل ترك أبيها وحده فعادت إليه وجائته كريزة كلى فأعطى ابنته ٢٥ قرشا لتحضر له دواء المغص التركيب من الصيدلية ولكنها وصلت للصيدلية أثناء الإغلاق لراحة الظهيرة وإقترح عليها مساعد الصيدلي أن تذهب إلى صيدلية العتبة لإنها الوحيدة التي لا تغلق ظهرا، ووصلت بالترام للعتبة وقام الصيدلي حسين رياض بتحضير الدواء وطلب منها ٢٥ قرشا ثمن الدواء فأعطته كل مامعها وهو ٢٤ قرشا فقد ركبت الترام بقرش ووافق الصيدلي ولكن بعد خروجها إكتشف أنه وضع كمية أكبر من كبريتات النحاس القاتلة فأرسل مساعده عبد المنعم بسيوني...