بشارة واكيم
معلومات فنيه
ممثل مصري، ولد في حي الفجالة بالقاهرة في عام 1890، درس في مدارس الفرير الفرنسية في باب اللوق، والتحق فيما بعد بكلية الحقوق وحاز على درجة الليسانس، وكان مرشحًا ﻹحدى المنح الدراسية...اقرأ المزيد إلى فرنسا ولكن الأمر لم يكتمل بسبب اندلاع الحرب العالمية الأولى. بدأ حياته الفنية مع فرقتي عبد الرحمن رشدي وجورج أبيض، ثم عمل مع الفنان يوسف وهبي في فرقته، كما عمل كذلك مع الفنانة منيرة المهدية، وقدم العديد من الأفلام خلال فترتي الثلاثينيات والأربعينيات منها: (بسلامته عايز يتجوز، الباشمقاول، لو كنت غني، انتصار الشباب، العريس الخامس).
كدب في كدب
شاهد البرومو
(منير وجدي) شاب طائش مستهتر يقيم في القاهرة مع صديق على شاكلته، مثقل بالديون برغم المائة جنيه التي يرسلها له عمه كل شهر وعمد إلى عديد من الحيل والأكاذيب لإبتزاز المال من عمه، يخبره كذبًا أنه تزوج من إحدى فتيات العائلات، وتزداد ديونه ويُحجز على منقولاته فاضطر أن ينتقل إلى غرفة حقيرة فوق سطح عمارة كبيرة.لو كنت غني
شاهد البرومو
تدور أحداث الفيلم حول حلاق فقير يدعى محروس (بشارة واكيم)، والذي يحلم طوال الوقت بالثراء، ويتحقق هذا الحلم في يوم من الأيام عندما يموت قريبه الشحاذ، الذي يجد في منزله الكثير من الأموال، مما يؤدي إلى تغير حال عائلة محروس بأكملها، ويقومون بالانتقال للعيش في الزمالك، ولكن لا يدرك أفراد العائلة ما ينتظرهم من جراء أعمالهم الطائشة.الطريق المستقيم
شاهد البرومو
رجل طيب يحب أسرته ويتفانى في رعايتهم، تعترضه امرأة توقعه في حبائلها فتغير من أحواله وينشغل بها عن أسرته، ويهمل في عمله فتنقلب حياته، ينتهى به الأمر إلى قتل هذة المرأة التي قضت عليه وخانته، ثم يهاجر إلى سيناء حيث يعيش هناك بضع سنوات، وعندما يعود إلى أسرته يجد الأبناء قد صاروا كبارًا ومتزوجين.ليلى بنت مدارس
شاهد البرومو
تدور أحداث الفيلم حول يوسف المحامي الشهير شديد الصرامة الذي يستقبل بقصره ابنة عمه (ليلى) اليتيمة بعد أن أنهت دراستها فتنقل ليلى جو المرح والبهجة إلى القصر، ويتغير يوسف ويقبل على الحياة لكنه يقع في حب امرأة خائنة، وتحاول ليلى نصحها لكن يعتقد يوسف إلى ليلى هى التي لها عشيق فيطردها من بيته.العريس الخامس
شاهد البرومو
ترث بهيرة هانم مبلغًا كبيرًا عن زوجها الراحل، وتصبح محط أنظار طلاب الثروات، كل يحاول الظفر بها ويطلب يديها وبالأخص رشيد وعزيز وحسني وصفوت. تضيق ذرعًا وترحل إلى عزبتها وتعدهم بأنها ستعود بعد شهر لتحتفل بعيد ميلادها، وفي تلك المناسبة سوف تعلن اسم عريسها المختار، وتسافر إلى الأقصر هربًا من نفسها وظروفها، وهناك تلتقي بشاب فقير يدعى أحمد أعجبت به فقررت أن تتظاهر بالفقر لكى تتبين حقيقة عواطفه.طلاق سعاد هانم
شاهد البرومو
حسن (فريد شوقي) رجل مستهتر ، كلما عاتبته زوجته سعاد (عقيلة راتب) على استهتاره ، يلقي عليها يمين الطلاق ، حتى تمت ثلاث طلقات بائنات ، وصار من العسير استرجاعها إلا عن طريق "محلل" ، ويجد (حسن) ضالته المنشودة في شاب فقير صدمته (سعاد) بسيارتها يدعى وحيد (أنور وجدي) ، فيتم الاتفاق على الزواج لمدة ليلة واحدة ، لكن الأمور تتعقد بعدما يقع وحيد في حبها ، وهي بدورها تجد فيه نموذجًا للرجل الذي كانت تبتغيه .خلود
شاهد البرومو
ادهم بكفر الزيات يعيش الاخوان على باشا ادهم محمودالسباع مع إبنه الصغير حسين منير صدقى يتيم الام الشرس الذى يرسب دائماً ومعهم الخادم الأمين عم اسماعيل اسماعيل ياسين واحمد بك ادهم احمد حلمى مع زوجته ثريا فخرى وإبنه الصغير محمود المجتهد الذى ينجح دائماً،وتعيش معهم ابنة خالته ليلى بينما تعيش اختهاالأصغرمع عمها محمودوليلى متقاربان ومتلازمان ويوصفهم الدكتور ابراهيم بشاره واكيم صديق احمدبك كجوز جزمه هى فرده وهو فرده كبر محمود عزالدين ذو الفقار وكبر حسن كمال الشناوى وكبرت ليلى فاتن حمامه خطب محمود ليلى، مما أثار حنق حسن الذى كان يحبها، ولكن والده زوجه بالأمرمن ناديه فيفى مصطفى ابنة البندارى باشا وأنجب منها ابنه نبيل، ولكنه لم ينسى ليلى وحاول ان يثنيها عن الزواج فطرده محمود الذى توعده بالانتقام، وفى يوم الزفاف اطلق حسن النار على محمود فتلقت ليلى الرصاص بدلا منه وماتت قام على باشا بغسل عاره بأن قتل بيده ابنه حسن،ثم مات من هول الفجيعة،وسافرت ناديه بإبنها للخارج ومرت السنون وفقد محمود والديه واصبح وحيدا يعيش على ذكرى ليلى ولم يبق له سوى د ابراهيم الذى حاول اخراج محمود من أزمته...قصة غرام
شاهد البرومو
ت باشا زكى ابراهيم حفل طهور دعا له أطفال الأصدقاء والمعارف ليتم طهور الجميع،وحضر جلال الصغير أنطوان الصغير ابن صديقه اللواء بهاء الدين باشا فهمى الذى يحارب فى السودان،ولكن شاءت الأقدار ان يموت فى معارك السودان ويخبره أغا الصغير جلال بشاره واكيم بذلك،فيقرر عصمت باشا وزوجته نور هانم فيكتوريا حبيقه الإبقاء على جلال ليتربى مع أبناءهم اميروهدى سلوى الصغيرة وفى عام ١٨٨٩تفشى وباء الكوليرا،فمات امير ونور هانم وأشرف عصمت باشا على الموت فأرسل فى طلب ابن عمه شاهين زكى رستم وأوصاه على ابنته هدى وابن صديقه جلال لكن شاهين وشقيقته عفت زينات صدقى لم يعملا بالوصية وعاملا الطفلين أسوأ معاملة،واضطرا للإبقاء على الأغا رجب والداده امينه ثريا فخرى لأن الباشا كتب لهما معاشا بالوصية كبر جلال ابراهيم حموده وكبرت هدى اميره امير وتحابا وزادت معاناة الشابين من شاهين وذراعه اليمين ابو ريا رياض القصبجى حيث كان يعمل جلال فى الزريبة وتعمل هدى فى اعمال المنزل،لذلك قررا الهرب ومعهم الأغا رجب افندى،ولكن الغفراء أطلقوا عليهم النيران حسب أوامر شاهين فأصيب جلال فى كتفه،وهربت هدى الى عزبة راشد بيه محمود المليجى جار ش...