ريكو
معلومات فنيه
مطرب مصرى , عمل فى فرقة محمد منير فى البداية , ثم اتجه للغناء فحقق نجاحا كبيرا فى لون شعبى , خطفته السينما بعد ذلك ليحقق نجاحا أقل , وتبقى اغنية " شبرا" هى الايقونة الذهبية لنجاحه
حاحا وتفاحة
شاهد البرومو
(حاحا) نبطشي أفراح، بينما تعمل شقيقته (تفاحة) ممرضة في إحدى المستشفيات، يدور الصراع بينهما حول إمتلاك المنزل الذي يسكناه، حيث يسعى (حاحا) للزواج فيه، أما (تفاحة) فتسعى للزواج من (فوزي) بائع الأنابيب بينما (حاحا) يرفض هذا الزواج، وتمر الأحداث إلى أن يكتشفا أن الأخوة أسمى من أن يعكرها أي صراع.صايع بحر
شاهد البرومو
ره احمد حلمى بائع تذاكر للمنطقة الأثرية المحيطة بعامود السوارى بالاسكندرية، ولكنه لا يذهب لعمله كثيرا، حيث ينوب عنه فى التوقيع، المشرف غريب محمود على الموقع، والذى يستغل المنطقة فى اعمال غير قانونية، حيث يديرها لتناول المخدرات، وإقامة الليالى الحمراء، ويعيش حنتيره فى حى السيالة ببحرى، مع والده البائع السريح عطا لطفى لبيب الذى يبيع المجلات الفاضحة، ونشارة الخشب على انها مسحوق قرن الخرتيت، أما والدته سعاد نصر فتسرح بعربة كشرى، ويعمل حنتيره نهارا بائع سريح، وفى المساء يكون فرقة غنائية موسيقية تزف العرائس فى الهواء الطلق، مكونة من الجرسون شاعر الاغانى العمده محمود عبد المغنى وحارس الشاطئ ابراهيم ريكو ، ويعيش ثلاثتهم حياة الصعلكة، ليتغلبوا على الاحباط الذى يلازمهم، بسبب قلة ذات اليد، ويتعرف حسن حنتيره على جارة عمود السوارى ميريت لانا سعيد التى يظنها يونانية، فيحاول استمالتها وامها زيزى مصطفى بتعلم اللغة اليونانية، بعد ان وقع فى غرامها، حتى يكتشف مصريتها، فيتقدم لخطبتها بدبلتين، وبعد فترة تتعرف ميريت على ضابط بوليس على حسن ، فترمى الدبلة فى وجه حنتيره، وتخطب للضابط، ليقع حسن...رامي الاعتصامي
شاهد البرومو
رامي يعيش حياة مُستهترة وماجنة، لكن الظروف الإقتصادية الخانقة والإرتفاع المُبالغ في الأسعار والأزمات المُتتالية جعلته يتحول إلى إنسان آخر ، تتسم تصرفاته وقراراته بالجدية ويُصبح أكثر حماسة في التصدي للمَشاكل التي تواجه الوطن ويُشارك بفاعلية ملحوظة في الهموم الحياتية اليومية