ليلى صابونجي
معلومات فنيه
الفنانة "ليلى صابونجى"من مواليد ٢٢ فبراير عام ١٩٤١ وتوفيت فى٢٥ سبتمبر ٢٠٠٢. وقد بدأت حياتها الفنية وهى طفلة ببرامج الأطفال بالإذاعة مع بابا شارو ثم بالتليفزيون بعد ذلك. سافرت...اقرأ المزيد لسنوات طويلة الى السويد حيث تزوجت هناك ودرست المسرح ثم عادت الى مصر عام ١٩٦٧ للعمل بشركة طيران،ثم إلتحقت بالإذاعة مرة أخرى. إنضمت الى أسرة مسرح الطليعة وشاركت فى العديد من الاعمال به وبالمسرح الكوميدى. وهى تجيد اللغة العربية الفصحى وشاركت فى بعض المسلسلات التليفزيونية ومن بينها النمر الأسود كتائب الإيمان، جنود الخفاء ويتميز أداؤها بخفة الظل والقدرة على تجسيد الشخصيات الكاريكاتيرية. ومن اهم أعمالها المسرحية دون كيشوت،زوجات مرحات،حادث على الطريق السريع، ومن أعمالها التلفزيونية: مسلسل يوميات ونيس ج2[1995] مسلسل أرابيسك: أيام حسن النعماني[1994] فيلم موعد على العشاء[1981] مسلسل يوميات ونيس ج3[1996] مسلسل ضمير أبلة حكمت[1991]
الشرسة
شاهد البرومو
تتمرد سامية الممرضة الحسناء على زوجها العاطل حتى تحصل على الطلاق منه لتنطلق بأحلامها وتطلعاتها خارج الحارة الفقيرة إلى حياة الثراء، حيث تعمل ممرضة لدى رجل ثري، وتكتشف (سامية) أن ابنه (شريف) الوسيم يتولى إدارة شركته، وتحاول إغوائه لكي يتزوج منها، وعندما تفشل التجربة، تقرر نقل اللعبة على عمه العازف عن الزواجسواق الهانم
شاهد البرومو
لطيفة هانم من سلالة الأسرة المالكة وتعيش على أنقاض الماضي، يعانى زوجها وابنها المستهتر فايق وابنتها أفكار من تسلطها وسيطرتها، كما تعاني أيضًا الخادمة الريفية فتحية، تستعين لطيفة هانم بحسن سائقًا لسيارتها، تقع أفكار فى حب حسن السائق بينما هو يحب جارته الفقيرة التي تبادله أحلامهدماء بعد منتصف الليل
شاهد البرومو
يشهد طفل على مقتل والده أمام عينيه، وبعد مرور سنوات يعود هذا الطفل بعد أن أصبح شابًا من الخارج، يكتشف أن قاتل والده أصبح غنيًا بعد أن جمع أموالًا طائلة من جرائم النصب والاحتيال، تحاول أخت هذا الشاب إبعاده عن فكرة الانتقام من قاتل والده بنفسه، وتدور اﻷيام ويتزوج الشاب من ابنة قاتل والدههذا أحبه وهذا أريده
شاهد البرومو
أحمد وأشرف صديقان يقعان في حب الفتاة سلوى، لكن المشكلة أن أشرف لا يستطيع أن يخبرها بذلك مباشرة، فيكتب لها مجموعة من الرسائل، ويسخر صديقه أحمد منه ويطلب منه الاتصال بها، لكنه لا يستطيع، فيقوم أحمد باﻹتصال هاتفيًا بسلوى، ويدعى أنه صاحب الخطابات، ويتقابلان ويعجب أحمد بسلوى