سعيد حامد
معلومات فنيه
مخرج سوداني، ولد عام 1958 بالخرطوم، ثم درس بالقاهرة وتخرج من المعهد العالي للسينما قسم مونتاج عام 1982، ثم بدأ مسيرته الفنية بالعمل كمساعد مخرج بفيلمي (البرنس، صديقي الوفي) عام...اقرأ المزيد 1984، قبل أن يخوض تجربة اﻹخراج منفرداً من خلال فيلم (الحب في الثلاجة) عام 1992، لتتوالى بعدها أعماله والتي من أبرزها (شورت وفانلة وكاب، طباخ الريس، هانم بنت باشا).
الراقصة والسياسي
شاهد البرومو
لى ابو العيون نبيله عبيد الشهيرة بسونيا سليم، راقصة مشهورة ونجمة سينمائية مرموقة، ويسعى الجميع لصداقتها بالخفاء، عانت فى بداية حياتها من اليتم والفقر والحياة البائسة مع زوج مدمن، واتجهت للرقص وعركتها الحياة، حتى وصلت لتلك المكانة، ولم يكن بجوارها سوى مدير أعمالها المخنث شفيق ترتر فاروق فلوكس ، وجاءها يوما أحد مسئولى الدولة وادعى ان إسمه خالد مدكور صلاح قابيل ودعاها للرقص فى حفل خاص لأحد ضيوف الدولة المهمين من الافارقة، فطلبت ٣ آلاف جنيها، وان تكون راقصة فقط، ووافق المسئول، واوفى بوعده، وأوصلها لمنزلها، فأعجبت به ودعته لمشاركتها فراشها حتى الصباح، ولكنها اكتشفت اختفاءه بالصباح، وإختفاء ألف جنيه من أجرها، واتصلت برقم التليفون الذى تركه لها، ولم تعثر عليه، ولا فى اى مكان آخر، وبعد ١٠ سنوات شاهدت بالتليفزيون الوزير والسياسى الهام عبدالحميد رأفت، واكتشفت انه هو نفسه خالد مدكور، فحاولت الوصول إليه، وإعترضها مدير مكتبه برهام مصطفى متولى ، فتحايلت حتى اتصلت به وهددته بفضيحة ان لم يلتقى بها، وزارها فى منزلها ليلا، وقدرت ظروفه السياسية بعد ان قضت معه ليلة اخرى، ودعيت سونيا لقضاء يوم شم النسي...صعيدي في الجامعة الأمريكية
شاهد البرومو
شورى خلف محمدهنيدى إبن محافظة سوهاج،حصل بتفوقه فى الثانوية العامة على منحة بالجامعة الامريكية للدراسة بالمجان، ووصل للقاهرة للإقامة فى منزل بلدياته حسين طارق لطفى الذى يعمل جرسونا فى كافيتيريا، ويحب فتاة الإعلانات لمياء سهام جلال ومعهم بلدياتهم على احمد السقا الذى يلحن ويغنى فى الإعلانات مع لمياء، وكان حسين يغيير من عمل على مع لمياء، غير ان حسين كانت تحبه فى صمت، جارته أمينه أميره فتحى والتى تعرف عنه كل شيئ وتراقبه، وهو لم يرى منها سوى عينيها، وينغمس خلف مع رفاقه بعلاقات آثمة مع العاهرة مستوره مستورة ، ويذهب للجامعة ليتعرف بزملاءه الجدد، احمد المنشاوى فتحى عبدالوهاب الشاب الوطنى الثائر على الأوضاع السياسية، مما تسبب فى رسوبه عدة مرات، والشاب اللاهى ابن الأغنياء هاشم هشام المليجى ، وعبله الدرينى غاده عادل الفتاة الأرستقراطية إبنة السياسى المعروف، والتى أعجب بها خلف، والفتاة خفيفة الدم سيادة منى زكى والتى أعجبت بخلف، واصطدم خلف بالأستاذ الانتهازى سراج طايل هانى رمزى الذى يفخر بحمله الجنسية الأمريكية، والذى اعجب بعبلة الدرينى عندما علم بعمل والدها، وتقرب لها واصبح منافسا...