محمد يوسف
معلومات فنيه
ممثل مصري، ولد في عام 1928، انضم في مقتبل حياته الفنية لفرقة (ساعة لقلبك) حيث جسد شخصية المعلم شَكل، ثم انفصل عن الشخصية واتجه للعمل فى المسرح كما عمل بالتدريس وأشرف على المسرح...اقرأ المزيد المدرسي ومثل فى مسرحيات عديدة منها : (حواء الساعة 12، الدخول بالملابس الرسمية، نمرة 2 يكسب، دور على غيرها)، لكنه ظل لسنوات طويلة بين عمله في مجال التدريس في مدينة الفيوم وبين التمثيل، لكن انطلاقته في السينما جاءت عندما تعاون مع المخرج شريف عرفة في فيلم (سمع هس) واستمر في التعاون معه في أفلام (يا مهلبية يا، الارهاب والكباب، الناظر، عبود على الحدود) ومع المخرج سعيد حامد في أفلام (الحب في الثلاجة، رشة جريئة). توفى في عام 2004 عن عمر يناهز 76 عامًا
سمع هس
شاهد البرومو
تدور أحداث الفيلم حول الزوجين حمص وحلاوة اللذين يقدمان استعراضاتهما في الشوارع والساحات، يعجب بأدائهما ولحنهما صفصف صاحب شركة تسجيل وإنتاج الشرائط ويسجل لهما الأغنية، ليجدا غندور المطرب الشهير الذي يسرق لحنهما ويستبدل الكلمات بأخرى وبتوزيع جديد، فيقرران الوقوف له وعدم التفريط في حقهماالحرامي
شاهد البرومو
دسوقى ميكانيكى على قد حاله،يحب الفتاة الفقيرة فاطمة سهير المرشدى البائعة بأحد المتاجر،وإبنة السمسار الفقير إبن الفقير المعلم كندز محمد رضا وأمها الست جليله ثريا حلمى خرجت فاطمة فى يوم الإجازة مع أصدقاءها من الجنسين وذهبوا فى رحلة خلوية لسفح الهرم يستمعون للأغاني الشعبية ويرقصون على أنغامها،ومر عليهم ثلاثة من صحفى مجلة صواريخ سمير سمير غانم وجورج جورج سيدهم والضيف الضيف احمد وشاهدوا فاطمة ترقص فقام جورج بإلتقاط صورة لها،وقام سميربإستبدال إعلان المبيد الحشرى من غلاف المجلة ووضع صورة فاطمة وهى ترقص اثارت الصورة أعصاب المعلم كندز،فضربها وقرر عدم خروجها للعمل مرة اخرى،بينما ثار حبيبها الميكانيكى عباس وامتطى دراجته النارية وخرج لا يلوى على شيئ،ويمزق كل أعداد مجلة صواريخ وذهب لفاطمة فى مقر عملها وأصطحبها على دراجته النارية ينوى ان يشرب من دمها،ولكنها استحلفته بحبها له،ان يتقدم لخطبتها،فذهب للمعلم كندز،الذى وافق على الفور وقرأ الفاتحة مع عباس شاهد المليونير العجوز عزو ابراهيم سعفان صورة فاطمة على غلاف المجلة فقرر ان يتزوج للمرة الثانية عشرة بعد أن ماتت زوجاته السابقات،وكلف اخته الانتاكورت شرف...احترسي من الرجال يا ماما
شاهد البرومو
(عبدالجواد) منفصل عن زوجته (إجلال)، وترك لديها أولادها (هاشم) و(سميرة)، ويطلب حسين بطلب يد (سميرة) التي ترجو إحضار والده لمقابلة والدتها، يصر والد حسين على طلب زواج ابنه من والد سميرة، لكنه منفصل عنهم منذ زمن طويل، تلجأ سميرة إلى هاشم أخيها، الذي يقوم بحيلة بالاشتراك مع خطيبته ويقنعان والده بالذهاب إلى إجلال زوجته حيث إنها مريضة وما زالت تحبه.الخطر
شاهد البرومو
مها البحراوي فتاة محطمة اجتماعيًا، يدفعها اليأس للإنضمام لمجموعة إجرامية تخطط لقتل أحد الصحافيين وينجحوا فى ذلك يبدأ لواء الشرطة شوكت في عمل تحرياته، يخطف المجرمون بقيادة مها أحد أتوبيسات الأطفال للمساومة عليهم، يطالبون ببعض الأموال كما يطالبون بالإفراج عن بعض المجرمين المقبوض عليهم ويطالبون بإستقالة أبو الوفا عضو المجلس وتجهيز طائرة للسفر للخارجالنوم في العسل
شاهد البرومو
يس شاب ليلة زفافه تحت عجلات قطار مسرع ليلا بعد فشله فى إثبات رجولته، كما يقوم سباك بقتل زوجته لأنها سخرت من عدم قدرته كرجل أيضًا، ويتساقط الضحايا بين المشاجرات الزوجية التى تمتد إلى داخل قسم الشرطة ليتولى العميد مجدى رئيس مباحث العاصمة التحقيق فى تلك الحوادث لتسفر تحرياه عن تفشى وباء جديد أدى لإصابة رجال القاهرة بالعجز الجنسى كظاهرة عامة، نتيجة لتعاظم احباطات المواطن وعجزه عن تحقيقه طموحاته فى الحياة، حتى يكتشف مجدى أن الوباء قد طاله هو أيضا تتولى الصحفية النشطة سلمى محررة الحوادث فى إحدى الصحف اليومية ملاحقة تلك الظاهرة التى يفترض الفيلم أنها طفت على سطح المجتمع، لكنها تفاجأ بتعتيم إعلامى من المسئولين وتكذيب رسمى من وزير الصحة، ثم حظر النشر تماما فى تلك القضية يجد مجدى أن فى خروجه لممارسة الحياة الزوجية فى الصحراء يعيد الطاقة الجنسية، لكن كيف يهجر السكان مساكنهم للصحراء؟ ينشط الأطباء والدجالون لاستثمار آلام المعذبين فى جمع أموال ضخمة يتلقى العميد مجدى تعليمات عليا بالكف عن البحث فى تلك الظاهرة، فيضطر للإستقالة من عمله ويقود مظاهرة سلمية إلى مجلس الشعب مكتفين بترديد كلمة آهصعيدي في الجامعة الأمريكية
شاهد البرومو
شورى خلف محمدهنيدى إبن محافظة سوهاج،حصل بتفوقه فى الثانوية العامة على منحة بالجامعة الامريكية للدراسة بالمجان، ووصل للقاهرة للإقامة فى منزل بلدياته حسين طارق لطفى الذى يعمل جرسونا فى كافيتيريا، ويحب فتاة الإعلانات لمياء سهام جلال ومعهم بلدياتهم على احمد السقا الذى يلحن ويغنى فى الإعلانات مع لمياء، وكان حسين يغيير من عمل على مع لمياء، غير ان حسين كانت تحبه فى صمت، جارته أمينه أميره فتحى والتى تعرف عنه كل شيئ وتراقبه، وهو لم يرى منها سوى عينيها، وينغمس خلف مع رفاقه بعلاقات آثمة مع العاهرة مستوره مستورة ، ويذهب للجامعة ليتعرف بزملاءه الجدد، احمد المنشاوى فتحى عبدالوهاب الشاب الوطنى الثائر على الأوضاع السياسية، مما تسبب فى رسوبه عدة مرات، والشاب اللاهى ابن الأغنياء هاشم هشام المليجى ، وعبله الدرينى غاده عادل الفتاة الأرستقراطية إبنة السياسى المعروف، والتى أعجب بها خلف، والفتاة خفيفة الدم سيادة منى زكى والتى أعجبت بخلف، واصطدم خلف بالأستاذ الانتهازى سراج طايل هانى رمزى الذى يفخر بحمله الجنسية الأمريكية، والذى اعجب بعبلة الدرينى عندما علم بعمل والدها، وتقرب لها واصبح منافسا...