محمد عادل
معلومات فنيه
ممثل مصري. حاصل علي بكالوريوس المعهد العالي للفنون المسرحية قسم التمثيل والإخراج عام 2011. كانت بدايته من خلال المسرح، حيث شارك في العديد من المسرحيات ثم الأفلام القصيرة، قبل أن...اقرأ المزيد يقتحم مجال الدراما التلفزيونية من خلال مسلسل (الجامعة) للمخرج هاني خليفة، ومسلسل (حكايات وبنعيشها: كابتن عفت) مع الفنانة ليلى علوي عام 2010، لتتوالى أعماله بعدها والتي من أبرزها في السينما أفلام (لا مؤاخذة، الجزيرة 2)، كما قدم في التلفزيون عدد من الأعمال منها (سجن النسا، دهشة، من الجاني، طريقي، بعد البداية، الكابوس، أستاذ ورئيس قسم، ذهاب وعودة).
القرموطي في أرض النار
شاهد البرومو
يدور الفيلم حول استخدام (القرموطي) للتكنولوجيا، حيث يُبين دورها في الأحداث التي تقع، وكيف غيرت حياة الناس، كما يتعرض لرغبة الناس في التقليد الأعمى لكل ما يشاهدوه في السوشيال ميديا، وحينما يسافر (القرموطي) لقضاء إجازة المصيف يقع له حادث يجعله يقع أسيرًا لتنظيم (داعش)، الذي يوضح من خلاله مدى فهمهم الخاطىء للدين، وتأثير الجهل عليهم، وعلى من يتبعهم، وهناك يكون أمامه أكثر من سيناريو؛ مابين الانضمام للتنظيم، أو محاولة تصحيح، وجهات النظر، أو الهروبورقة جمعية
شاهد البرومو
فى حارة شعبية بالوايلي، تعيش أم عبدالله لوسي ، وهى أرملة تعيش على معاش زوجها، ولديها ثلاث أبناء، الكبير عبدالله محمد عادل وهو طيب وعطوف على أمه وإخوته، ولم يكمل تعليمه، ويعمل فى توزيع أنابيب البوتاجاز، ورشا سهر الصايغ إكتفت بالثانوية العامة، وتنتظر العريس منذ فترة طويلة، وأخيراً محمود الأصغر، وهو شاب طائش، يسهر للفجر يدخن الحشيش، ويستيقظ فى الظهيرة، ويساعد فى توزيع الأنابيب كانت أم عبدالله تقطن فى الدور الأرضي، وتجلس فى الشباك وكأنها تجلس فى الحارة، ويلجأ لها الجميع لحل مشاكلهم، النفسية والمادية، بحب وعشم، ويشهد لها الجميع بأياديها البيضاء، وكانت تحل المشاكل المادية، بإقامة الجمعيات، لفك كرب المكروبين وفى جمعيتها الأخيرة، تعلق بها المشتركون لحل مشاكلهم، ومنهم فارس الذى ينتظر دوره فى الجمعية بعد ٦ شهور، لشراء توكتوك، ليستطيع الزواج من جارته وخطيبته بطه، بعد أن طالت خطبتهما، وتلاحقه والدتها الارملة ام ثناء ناهد رشدي ، التى تجهز إبنتها، بما تدخره من المعاش، وتأمل فى الجمعية لإتمام زواجها وفاء أميرة نايف وأختها الأصغر هناء، تديران محل كوافير متواضع، وتطمع وفاء فى تجديد المحل...