شعبان عبدالرحيم
معلومات فنيه
مطرب شعبي وممثل مصري. ولد في منطقه العسال بالشرابية باسم (قاسم)، ولكنه اختار لنفسه اسم (شعبان) فيما بعد كاسم فني لأنه ولد في شهر (شعبان) الهجري. لم يتلق أي تعليم على الإطلاق وعمل...اقرأ المزيد مكوجيًا مع أبيه لفترة كبيرة، وكان يعمل ليلا فى الغناء فى الأفراح. تولاه المغني الشعبي (أنور العسكري) بالتدريب على الغناء على طريقة المطرب الشعبي (عبده الإسكندرانى)، وتعرف بعدها على الملحن الشعبي (وهبة الشاذلي) الذي عرّفه بالمنتج (سيد عبد اللطيف) الذي أصدر له أول ألبوماته الكاسيت (أحمد حلمي إتجوز عايدة) وقد حقق الألبوم قبولاً شعبيًا جيدًا بدون أن يشتهر (شعبان) نفسه. وبرغم أنه قدم ألبوم شعبي ثاني بعنوان (كدّاب يا خيشة) إلا أنه ظل مغمورًا لعدة سنوات، حتى جاء عام 2001 الذي قدم فيه أغنية شهيرة هي (أنا بكره إسرائيل) في أعقاب الانتفاضة الفلسطينية الثانية،والتي كانت سببا في شهرته وأثارت ردود فعل عالمية اشترك في البطولة لفيلمين هما (فلاح في الكونجرس) و(مواطن ومخبر وحرامي) للمخرج الكبير (داوود عبد السيد). كما شارك في عدد من الأعمال المسرحية والتلفزيونية والسينمائية منها: مسرحية (دو رى مى فاصوليا) مع الفنان الكبير (سمير غانم)، (سامحوني ماكنش قصدي)، وأيضًا كمقدم برامج للبرنامج الكوميدي بعنوان (هات من الأخر) على قناة (نايل كوميدي). في 2015 تلقى تهديدًا بالقتل من جماعة (داعش) الإرهابية إثر أغنيته (أمير المجرمين) التي أظهرت السخرية منهم والاعتراض على إرهابهم. لديه خمسة أولاد هم (عصام - حنان - خميس - عبدالرحيم - عدوية). توفى في 3 ديسمبر عام 2019 إثر أزمة قلبية.
أمان يا صاحبي
شاهد البرومو
الشعبيان الليثى وسعد، تسوء حالتهما المادية بسبب قلة الأفراح، وإعتماد الكثيرين على أجهزة الدى چى والفلاشة، فى إحياء افراحهم، ويلجئون للمطرب المخضرم عبدالباسط، يسألونه النصيحة، بعد أن حاولوا السفر للبلاد العربية، ولكن كلها بها إضطرابات، ونصحهم عبدالباسط بالزواج من فتاتين ثريتين، للإعتماد على أموالهن عند اللزوم، كما فعل هو، وتزوج من إبنة الجواهرجى، التى تبيع له غويشة كلما تأزمت أموره وقدم لهما عبدالباسط خدمة بتأمين دخول نادى الصيد، لإنتقاء فتاتين، وبطريق الخطأ علموا أن الفتاتين الجميلتين بهيرة نرمين ماهر وشهيرة صوفيناز بنات مليونير، بينما كانتا شغالتين بقصر المليونير عزيز الجارحى، وانتحلتا شخصيات إبنتيه الدميمة بهيرة بدرية طلبة والبدينة أوى شهيرة شيماء سيف ، وتعرفا عليهن، وساعدهم عبدالباسط ليبدوان من الأثرياء حتى أصبح طريقهم فى الأمان أشرف المليونير الجارحى، على الموت، فجمع أبناءه بهيرة وشهيرة وأخيهم الأكبر رعد علاء مرسى وأخبرهم بأنه ترك لكل منهم ٥ مليون جنيه، وأوصى المحامى بعدم تمكين رعد من صرف ميراثه، قبل تزويج أختيه، وضمانه لسعادتهن، والمصيبة أن رعد كان فاقداً للأهلية، ويعام...