حقائق جديدة حول أبناء مايكل جاكسون
  • تاريخ النشر

حقائق جديدة حول أبناء مايكل جاكسون

رغم السنوات الطويلة التي مرت على وفاته، غير أن نجم البوب العالمي الراحل مايكل جاكسون لا يزال حديث الساعة ولا يزال أطفاله تحت أنظار الصحافة ووسائل الإعلام. وحاليًا، تظهر حقائق جديدة على السطح بشأن حقيقة نسب أطفال المغني الأمريكي مايكل جاكسون، ومن هم أبائهم الأصليين، وهذا ما وعد بكشفه الدكتور كونراد موراي حينما يحين الوقت المناسب للإفصاح عن ذلك السر الكبير. فبرغم الشائعات التي انتشرت حول حقيقة نسب الأطفال وأن الممثل مارك ليستر أو طبيبه أرنولد كلاين هم الآبوين الحقيقيين للأطفال، غير أن طبيب مايكل الشخصي كونراد - الذي أدين بالقتل غير العمد للمغني - يدعي معرفة الحقيقة. فقبل وفاته عام 2009، رعى ملك البوب ابنائه برنس، 19 عامًا، بيجي، 14 عامًا، وابنته باريس، 18 عامًا، لوحده ودون مساعدة أحد، ففي حين والدة طفله الأصغر لم يكشف عن هويتها إطلاقًا، فإن الوالدة البيولوجية لأبنائه الأكبر سنًا هي ديبي رو. وفي بيان للدكتور موراي جاء فيه: "هذا هو بياني، أنا أحترم الأطفال للغاية ، كما أنني حساس لأي معلومة يمكنها أن تضر الأطفال، لكني سأقول بأنني أعرف الحقيقة البيولوجية لكل طفل من أطفال مايكل جاكسون، كما أعلم الحقيقة البيولوجية لوالدة بلانكت (الإبن الأصغر)، ومع ذلك اتكتم على هذا البيان والتفسير لهؤلاء الأطفال". وأضاف: "إذ أتوا يومًا لي عندما يكونوا بالغين ومستعدين ويريدون معرفة الحقيقة، في ذلك الحين بإمكاننا إجراء هذا الحديث، ويمكنهم معرفة كل ما يريدون اكتشافه، لكنني لن أدون شيئا في كتاب أو أي تقرير". وادعى كونراد ان ليس لديه فكرة عن مدى تعاطي مايكل المخدرات حتى بعد وفاته.