معالي السيادة والوقار والبذلة الرسمية، والمكاتب والمواكب مسؤولو الدولة بين وزير وموظف هام، جسدته السينما العربية، والتي رسمت في ذهن المشاهد هيئة معينة في هذه الأدوار يجسد المسؤول الدولة في حركاته وانفعالاته ونظراته، كما أن تجسيد الهيبة ليس بهيّن، حتى يصل للمشاهد أن هذا الدور يمثل المسؤول الرسمي. أحمد زكي "معالي الوزير" جسد الإمبراطور أحمد زكي دور وزير "الصدفة" الذي دخل المنصب ولم يخرج، ومارس سطوته في غير موضعها، إلا أن ضميره يطارده في أحلامه. [vod_video id="fkhuAz5QGILth1bqVnw"] كمال الشناوي وزير الداخلية في "الإرهاب والكباب" ورطة تقع فيها الدولة باحتجاز مواطنين في مبنى حكومي، لينزل وزير الداخلية ليشرف على حل الأزمة بنفسه. [vod_video id="dPFKBlEwSGX5wQmcXNN4g"] خالد صالح المسؤول الفاسد "عمارة يعقوبيان" جسد الفنان خالد صالح دور المسؤول صاحب النفوذ، الذي يتحكم في الدولة والانتخابات ويتلقى الرشاوى مقابل التزوير. [vod_video id="kH8KZNa05SCmXBOvxtH4Aw"] جميل راتب "طيور الظلام" وزير وضعه حزبه في مأزق من خلال اختياره للتمثيل البرلماني، إلا أنه منافسه أقوى منه بمراحل، ويأتي محامي صغير ليدير حملته الانتخابية وينقذه. محمودة حميدة وزير الداخلية "قط وفار" يخوض الشاب الفقير حمادة الفار "عامل النظافة" صراعًا مع وزير الداخلية "محمود حميدة" بكل السلطة التي يملكها، حيث يحاول "حمادة" الوصول لجثة والدته الفقيرة التي توفيت في منزل الوزير . [vod_video id="m6xTTcJRNi7JFx9ritqPA"] عادل إمام وزير الشباب في "التجربة الدنماركية" جسد "الزعيم" دور رب أسرة كلها من الشباب، اختير وزيرا واقتحمت فتاة دنماركية حياة أسرته لتتوالى المواقف الكوميدية. [vod_video id="3EJIVaPWciQkzxjVDFyAw"]