بابل حبيبتي
ينعقد مهرجان في بابل، ويدعى إليه علماء آثار وفنانين وإعلاميين ومعهم وفد تليفزيوني مصري يرأسه أحد علماء الآثار، ويلتقي هذا العالم بفتاة عراقية جميلة تحمل ملامح عراقية، ويعطي شكلها الإيحاء بأنها أميرة بابلية، فيعتقد عالم الآثار أن حلمه بدأ يتجسد أمامه وتبدأ مجموعة من المواقف الكوميدية.

الشرسة
تتمرد سامية الممرضة الحسناء على زوجها العاطل حتى تحصل على الطلاق منه لتنطلق بأحلامها وتطلعاتها خارج الحارة الفقيرة إلى حياة الثراء، حيث تعمل ممرضة لدى رجل ثري، وتكتشف (سامية) أن ابنه (شريف) الوسيم يتولى إدارة شركته، وتحاول إغوائه لكي يتزوج منها، وعندما تفشل التجربة، تقرر نقل اللعبة على عمه العازف عن الزواج

الذئب
صلاح وطاهر محرران في إحدى المجلات، يُتهم صلاح بقتل زوجته ليلى، يتم القبض عليه، يتولى ضابط المباحث عصام القضية، يكتشف أن ابنة أخته صفاء على علاقة بصلاح. تتظافر جهود صفاء وطاهر للبحث عن سيدة كانت مع صلاح ليلة الجريمة كي تثبت براءته.

الحب للحب
تدور أحداث الفيلم حول شاب ناقم على حياته يبحث عن تحقيق الثروة بأي شكل آدم أحمد عبد العزيز الشاب الذي لا يفعل أي شيء في حياته يعجب بالممرضة عزة سوسن بدر ؛ التي تعمل لدى جدته المريضة حكمت هانم ، يحلم بوفاتها من أجل أن يرث أموالها يقيم حفلة عيد ميلاده في فيلتها، ويعزم أصدقاءه وفي أثناء احتفالهم، تقع العديد من المفارقات الغريبة

حارة برجوان
تعمل المطلقة زينات في مصبغة سيد وتتورط مع رئيس العمل مدحت في علاقة محرمة ثم يتخلى عنها، يعجب بها سيد وتستسلم له ويرفض الزواج منها رغم أنها حامل، ويستغل سيد حاجة الطالِب حسن إلى المال فيتفق معه على أن يتزوج حسن صوريًا من زينات، تتغير دفة الأحداث والرغبات بعدما تنجب زينات ولدًا ذكرًا.

دماء بعد منتصف الليل
يشهد طفل على مقتل والده أمام عينيه، وبعد مرور سنوات يعود هذا الطفل بعد أن أصبح شابًا من الخارج، يكتشف أن قاتل والده أصبح غنيًا بعد أن جمع أموالًا طائلة من جرائم النصب والاحتيال، تحاول أخت هذا الشاب إبعاده عن فكرة الانتقام من قاتل والده بنفسه، وتدور اﻷيام ويتزوج الشاب من ابنة قاتل والده

كلهم في جهنم
يتزوج رأفت من عمة صديقه عصمت ويعيش فى منزلها الفخم، كما يعمل عصمت مدير أعمال لها، يقتل رأفت عمة صديقه كي يتمكن من الاستيلاء على الميراث يفاجأ بأنها تظهر له من وقت لآخر، بما يوحى أنها لا تزال على قيد الحياة

فخ الثعالب
تفقد سلوى سمية الألفي زوجها مجدي في جريمة غامضة لتجد نفسها مطاردة من قبل عصابة تهريب خطيرة لمعرفة أماكن المال والمجوهرات، وأيضا مراقبة من قبل الشرطة، تكتشف سلوى أن زوجها لم يكن رجل أعمال كما كانت تظن، وإنما كان يعمل في التهريب يساعدها الضابط محمود أحمد عبد العزيز في الكشف عن ظروف مقتل زوجها