زيزي مصطفى
معلومات فنيه
راقصة وممثلة مصرية، كانت بدايتها كراقصة في الستينيات، لتقتحم مجال السينما من خلال المشاركة بأفلام مثل (بنت شقية) عام 1967، ثم كانت السبعينيات والثمانينيات هي فترة نشاطها الفني حيث...اقرأ المزيد شاركت في العديد من الأعمال منها (واحدة بواحدة، احترسي من الرجال يا ماما)، إعتزلت الرقص في أواخر الثمانينات، لتعود كممثلة في السنوات الأخيرة حيث شاركت بعدة أعمال منها (وش إجرام، اللي اختشوا ماتوا).
واحدة بواحدة
شاهد البرومو
(مايسة) مندوبة لإحدى الوكالات الإعلانية، تدخل في منافسة مع وكالة أخرى هى وكالة أوسكار التي يعمل بها (صلاح فؤاد)، ويحاول كل منهما الفوز بالحملات الإعلانية بطرق غير مشروعة، ينظم (صلاح فؤاد) حملة إعلانية عن سلعة وهمية تسمى الفنكوش، ويطلب (صلاح فؤاد) من الدكتور (أيوب) أن يخترع له أي مادة بهذا الاسم لتسويقها، تذهب مايسة إلى معمل الدكتور (أيوب)، وتقابل (فؤاد) على أنه الدكتور (أيوب) ويقعا في الحب.الدموع الساخنة
شاهد البرومو
فت أمين ماتت أمها العالمه وسنها ٧ سنوات، فتزوج ابيها الطبال من العالمه صفيه زمبلك نعيمه الصغير ، وغرق الطبال فى الخمر، وتحولت صفيه زميلك الى قوادة، وبعد موت ابيها، حاولت صفيه زمبلك ان تضم حنان لفريق البنات التى تتاجر فيهن، وطلبت من صبيها فرئيللا وحيد سيف ان يغتصب حنان لتكسر عينها، وتمشى فى طريق الرذيلة، ولكن حنان حافظت على شرفها وهربت منها، وأثناء هروبها، قبض عليها ضابط الآداب النقيب محمود حسين فهمى أثناء القبض على احدى شبكات الدعارة، وفى القسم تبين له انها ليست ضمن شبكة الدعارة، وقصت عليه قصتها، وطلبت منه عدم تسليمها لزوجة ابيها، وتعاطف محمود مع حنان، واراد احتجازها بالقسم لحمايتها حتى يتدبر امرها، ولكن اصطدم بالقوانين التى تمنع الاحتجاز بدون سبب واضح، فإستضافها فى منزله بعد استئذان النيابة على مسئوليته، وطلب من والده المستشار حمدى شاهين محمود المليجى ان تبقى حنان معهم لحمايتها، وخشى المستشار من استضافة فتاة امها عالمه وأبوها طبال وزوجة ابيها قوادة، بالاضافة الى انها جميلة وسط ابناءه الشباب النقيب محمود وطبيب الاطفال شريف نور الشريف ، ولكنه امام الانسانية رضخ للأمر، وتولت حنان...مين فينا الحرامي
شاهد البرومو
عماره عادل امام بإختلاس نصف مليون جنيه من الشركه التى يعمل بها بمساعدة اسماعيل الهلباوى احمد بدير ورنده منيرفا الموظفين بالشركه وبتسهيل من رئيسمجلس إدارة الشركه الاستاذ عاصم صلاح نظمى وقام شريف بإخفاءالمبلغ فى عمود سريرنحاس بمنزله قبل القبض عليه وحكم عليه بالسجن ١٠ سنوات عاد من لندن حسين عماره عادل امام شقيق شريف التوأم مع سحر شريهان الصحفية إبنة الاستاذ عاصم وذلكبعد ان فشل فى عمله بالخارج كان حسين عكس أخيه شريف إنسان طيب متردد غير واثق فى نفسه ويميل الى المثالية صعق حسين عندما علم بفعلة شقيقه شريف وزاره فىالسجن ولأمه على فعلته وظن الجميع ان شريف باح لحسين بمكان النقود فتقرب الجميعمنه وتوددوا اليه لمعرفة مكان النقود دون جدوى فقد كان لا يعلم قام حسين بتجديد الشقهوباع أثاثها القديم بما فيه السرير النحاسى ولكن شريف اخبره ان النقود موجوده بالسريروطالبه بالبحث عنه وبدأت مطاردة السرير الذى انتقل من يد الى اخرى فقد حاول استعادتهمن المعلم مسمار حسان اليمانى فوجده قد باعه لصالة مزادات فإشتراه حسين ولكنه اكتشف انه ليس المطلوب فتابع رحلته عند عزيز مشاوير الح...الست الناظرة
شاهد البرومو
هدى طالبة في مدرسة داخلية، تشعر بالحزن بسبب إهمال والدها لها بإيعاز من زوجته، وحين تقضي اﻹجازة مع والدها وزوجته، تعاملها الزوجة وسناء الابنة معاملة سيئة للغاية، إلى أن يراها خطيب سناء الدكتور فريد ويقع في حبها لأنه يشعر أن سناء خطيبته فتاة مستهترة ولا تتحمل المسئولية ولا تصلح للزواج.احترسي من الرجال يا ماما
شاهد البرومو
(عبدالجواد) منفصل عن زوجته (إجلال)، وترك لديها أولادها (هاشم) و(سميرة)، ويطلب حسين بطلب يد (سميرة) التي ترجو إحضار والده لمقابلة والدتها، يصر والد حسين على طلب زواج ابنه من والد سميرة، لكنه منفصل عنهم منذ زمن طويل، تلجأ سميرة إلى هاشم أخيها، الذي يقوم بحيلة بالاشتراك مع خطيبته ويقنعان والده بالذهاب إلى إجلال زوجته حيث إنها مريضة وما زالت تحبه.فيش وتشبيه
شاهد البرومو
ب السيد مخيمر إحمد بدير بعد وفاة والده،من زراعة أرضه،بسبب الناس والجمعية الزراعية، فإقترح عليه أحدهم، أن يبيع أرضه ويستثمر فلوسه فى العاصمة، حيث أن الرزق هناك بالهبل، ولم يكدب خبرا، وباع أرضه ونزل لمصر، حيث إستقبله مدرسة محمودالجندى ، وصبيانه بندق حسن الديب ونبقه عهدى صادق ، وأفهمه مدرسة أنه مدير المخبرين العرب، ورئيس قسم مكافحة تهريب الجوافة، وفتشه ولم يعثر على النقود بحافظته، ولكن غريب أخبره أنه باع الأرض وجاء بفلوس كتير، لإنعاش الحالة الإقتصادية للعاصمة، وقرر مدرسة النصب على غريب، فإنتحل صفة سائق تاكسى، وقاده للسكنى لدى العالمه عزيزه زيزى مصطفى ، حيث منحته حجرة بشقتها، وناولته خمرا وإغتصبته إقترح مدرسة على غريب أن يفتتح محل لبيع الفول والطعمية، حيث نجح وتحسنت احواله، ولكنه عانى من عدم وجود زيت فى السوق، فإقترح عليه مدرسة، إستخراج بطاقة تموين، فذهب للبلد وأحضر علم الوراثة، وباقى الأوراق اللازمة، ولكن موظف التموين فوزى الشرقاوى وجد ان إسم أبيه فى الأوراق سيد، بينما إسمه فى البطاقة السيد، فقال له أبوك مش أبوك، فظن غريب أنه يطعن فى شرف أمه، فضربه ليحكم القاضى سعيد طرابيك على غ...