شافية أحمد
معلومات فنيه
مطربة مصرية، اسمها الحقيقى (شافية أحمد محمد الصايغ) ولدت في منطقة حوش اّدم بمدينة القاهرة، وكانت محرومة من نور البصر، بدأت مشوارها الفنى بحفظ القران الكريم , وصحبها والدها لدار...اقرأ المزيد الإذاعة المصرية فاستمع اليها الموسيقار محمد القصبجي، كما حرص الموسيقار ابراهيم شفيق على تبنى موهبتها فألحقها بمعهده الخاص بالموسيقى لتتلمذ على يديه، غنت من ألحانه عدد من اﻷغاني المعروفة خلال حقبة الأربعينات، وكان من زملائها في المعهد حلمى فرج و محمد قنديل وفايد محمد وعبدالفتاح منسى، وغنت في الإذاعة وعمرها 11 عامًا .ثم ابتسم لها الحظ وأقبلت عليها شركات الاسطوانات لتسجيل أغانيها، فسجلت أول أغنية باسم (حبي وداري) ثم قصيدة (يا طير فوق غصن بان) كما غنت في حوالى 35 فيلمًا، وقد توقفت عن الغناء لمدة خمس سنوات إثر مرض أصاب حنجرتها .وفى عام 1960 م تماثلت للشفاء واستردت حلاوة صوتها لتعود للإذاعة مرة أخرى وتسجل ثلاث أغنيات، وحصلت على عدة شهادات منها شهادة الجدارة عام 1979.
سيجارة وكاس
شاهد البرومو
سامية جمال راقصة استعراضية تعمل فى كازينو الجلاء مع زميلتها وصديقتها المطربة التونسية عزة كوكا وهى تحب الطبيب ممدوح نبيل الألفى وهو طبيب فى مقتبل حياته المهنية،وقد عرض عليها الزواج بشرط ان تعتزل الرقص وشرب الخمر،ووافقت ورقصت رقصة الوداع وودعت جمهورها،وتزوجا،ولأن الحياة قاسية وتتطلب مصاريف اكثر،فقد اقترحت هدى على زوجها ممدوح ان تمده بكل مدخراتها من الرقص والعمل بالسينما،ليفتتح مستشفى كبير،يكون هو مديره واكبر جراحية،وبالفعل شرع فى بناء المستشفى عن طريق صديقه المهندس عماره سراج منير ،وذاع صيته وانجب إبنة جميلة اسماهاعزة فت فت على اسم صديقة زوجته المطربة التونسية زارعماره المستشفى،وغازل كبيرة الممرضات يولاندا دليدا ولكنها صدته فى البداية،وعندماقام عماره بدعوة صديقه ممدوح وزوجته هدى على سهرة استجابت يولاندا لمغازلة عماره لأن عينها على الدكتور ممدوح،ولذلك وافقت على صحبته فى السهرة،غارت هدى من كبيرة الممرضات خوفا منها على زوجها مما جعلها تعود لتناول الخمر لأول مرة منذ زواجهما شكت عزة من تلف أعصابها فدعاهما ممدوح للمستشفى،وتقابلت مع عماره الذى ظنته الطبيب،وكشف عليها وغازلها،...قصة غرام
شاهد البرومو
ت باشا زكى ابراهيم حفل طهور دعا له أطفال الأصدقاء والمعارف ليتم طهور الجميع،وحضر جلال الصغير أنطوان الصغير ابن صديقه اللواء بهاء الدين باشا فهمى الذى يحارب فى السودان،ولكن شاءت الأقدار ان يموت فى معارك السودان ويخبره أغا الصغير جلال بشاره واكيم بذلك،فيقرر عصمت باشا وزوجته نور هانم فيكتوريا حبيقه الإبقاء على جلال ليتربى مع أبناءهم اميروهدى سلوى الصغيرة وفى عام ١٨٨٩تفشى وباء الكوليرا،فمات امير ونور هانم وأشرف عصمت باشا على الموت فأرسل فى طلب ابن عمه شاهين زكى رستم وأوصاه على ابنته هدى وابن صديقه جلال لكن شاهين وشقيقته عفت زينات صدقى لم يعملا بالوصية وعاملا الطفلين أسوأ معاملة،واضطرا للإبقاء على الأغا رجب والداده امينه ثريا فخرى لأن الباشا كتب لهما معاشا بالوصية كبر جلال ابراهيم حموده وكبرت هدى اميره امير وتحابا وزادت معاناة الشابين من شاهين وذراعه اليمين ابو ريا رياض القصبجى حيث كان يعمل جلال فى الزريبة وتعمل هدى فى اعمال المنزل،لذلك قررا الهرب ومعهم الأغا رجب افندى،ولكن الغفراء أطلقوا عليهم النيران حسب أوامر شاهين فأصيب جلال فى كتفه،وهربت هدى الى عزبة راشد بيه محمود المليجى جار ش...