كمال مرعى
معلومات فنيه
الغجرية
شاهد البرومو
يظه فتحيه شاهين زوجة المحامى حسنى شعبان حسين رياض اربع مرات، فتبنى فتحى إبن أخيه حسن، وشاء القدر ان يكتمل حمل حفيظه الخامس وأنجبت بنتا أسمتها مها، ولكن الغجريه مزغونه الغساله قدريه كامل خطفتها لحساب زوجها الغجرى ابو دومه محمود المليجى وتصادف ان ماتت الغجريه هنديه اثناء ولادتها بنتا، احضرتها الدايه عتريسه فيفى سعيد الى ابو دومه،فقرر تربية واحده وبيع الاخرى عرض حسنى شعبان ٥٠٠جنيه لمن يعيد إليه ابنته، فأعادها ابو دومه ، ولكنه اخطأ وأعاد إبنة هنديه وإحتفظ هو بإبنة حسنى والتى كانت تتميز بإلتصاق أصبعين فى يدها اليسرى، وقد ظن حسنى وزوجته ان الأصبعين قد انفصلا بعد عودة الإبنه اليهم بعد ١٨يوم كبرت مها كريمه وكبرت سلمى هدى سلطان التى رباها ابو دومه وأصبحت تغنى مع الغجر فى الموالد وتسرق الركاب فى الاوتوبيس وتشوف البخت وتضرب الودع فى الطرقات استدعت وداد وداد حمدى خادمة حسنى الغجريه سلمى لترى لها بختها،وأعجبت سلمى بالسرايا والحديقة الكبيرة حولها وحمام السباحه، وقررت دخول السرايا لنهب مابها، وترددت على السرايا حتى رأت فتحى شكرى سرحان بعد ان اصبح محاميا،...المبروك
شاهد البرومو
مود المليجى حرامى مطارد من البوليس، تتم سرقته فى احد الموالد، على يد أحد المشعوذين عبد الغنى النجدى المتمسحين فى الدين، وتخبره بهيه سميحه ايوب بائعة اللبان، ان هؤلاء المشعوذين يتخذون من الدين تجارة مربحة، فيقرر حافظ الإقلاع عن السرقة، وإرتداء مسوح الدين والدجل على السذج بإدعاءه انه مبروك، ويتزوج من بهية وينجب ابنه حماده حماده جلال ، ولكن الإقبال على تجارة المبروك، كانت كاسدة لقلة السذج، فإعتمد على ايراد زوجته بهية من بيع اللبان، ثم إتخذ من قرنى محمد توفيق مساعدا، ينقل له اخبار السذج، ليقابل الست بهيجه هانم علويه جميل ومعها إبنتها الشابة زينب مريم فخر الدين ، فى مقام سيدنا الحسين، تطلب منه شفاءها من الروماتيزم وزواج ابنتها زينب من إبن عمها صابر عماد حمدى ، وينقل قرنى تلك المعلومات الى المبروك، الذى يواجه الست بهيجة بتلك المعلومات، فتظنه مبروك ومكشوف عنه الحجاب، ويتركها ليقتفى أثرها قرنى ويعرف عنوانها، ويدفن عملا بحديقة منزلها، ليأتيها المبروك ويستخرج العمل أمامها، لتزداد ثقتها به، ويخبرها ان أعداؤها كثر، وسوف يكشفهم لها، لتظل دائما فى إحتياج لوجوده بجوارها، ولكن صابر، دارس ا...خمسة باب
شاهد البرومو
فى حى البغاء بالأزبكية عام ١٩٤٠ كانت تراجى ناديه الجندى تُمارس البغاء من أجل ان تعيش، وترعى ابنها المشلول عزيز مؤمن حسن الذى اودعته احد المعاهد الخاصة بضاحية حلوان للعلاج والدراسة، وكانت فتيات البغاء يلجئن لقوادين يتولون حمايتهن، نظير مشاركتهن فى دخلهن من البغاء، وكانت تراجى تخضع للكابتن عباس فؤاد احمد أكبر بلطجى بالحى ليحميها ويحمى الكثيرات كفتوة الحى، وكان الجميع يتجمع كل ليلة فى بار خمسه باب الذى يملكه البارمان كله ماشى فؤاد المهندس وكان الجميع يقوم برشوة الكونستابل المكلف بحفظ الأمن بالحى، ليغض البصر عن المخالفات القانونية، حتى قتل عباس احد العمد وسرق نقوده، مما جعل المأمور فريد سامى عطايا يستبدل الكونستابل المرتشى بأخر مستقيم ودوغرى هو الكونستابل منصور عادل امام ، والذى أعاد النظام للحى وجعل كل بغى فى الحى تُمارس مهنتها فى قلة الأدب، بكل أدب، مما أثار حفيظة الجميع، ورغم تعاطف منصور مع تراجى ضد قهر عباس لها، إلا انها اشتركت مع عباس فى تلفيق تهمة حيازة مخدرات ورشوة ومحاولة إغتصاب لمنصور، مما أدى لفصله من عمله، وقد استاءت تراجى لتلك النتيجة، فقد كانت تظن ان عقابه سيكون نق...