فؤاد جمجوم
معلومات فنيه
المنتج السعودي السينمائي فؤاد ، أنتج العديد من الأعمال التلفزيونية ولا يزال، ووحيد عضو جمعية المنتجين السعوديين للعمل الفني الدرامي. فؤاد جمجوم كان أول من اتجه من المملكة العربية...اقرأ المزيد السعودية إلى الإنتاج السينمائي منذ سبعينيات القرن الميلادي الماضي، حيث اشترك مع كبريات شركات الإنتاج السينمائي العربي وأنتج أيضا بصورة منفردة العديد من أشهر أفلام السينما العربية في القاهرة وبيروت وغيرهما، مستفيدا من عودة حركة الإنتاج السينمائي إلى القاهرة في بداية السبعينيات بعد أن تحول الإنتاج إلى بيروت ودمشق بفعل نكسة 1967م. فؤاد جمجوم -رحمه الله- اسم حاول تقديم الكثير لمجال السينما العربية وتحديدا إدخال السينما في الأجواء الثقافية والاقتصادية السعودية، إلا أن محاولاته باءت بالفشل وبقي على مهنة التعامل مع هذه الزاوية بالتخصص في جلب الأفلام العربية وتأجيرها للأسر الكبيرة في جدة ومكة وغيرهما من مدن المنطقة للأسر المقتدرة والكبيرة التي كانت تعرض هذه الأفلام في بيوتها عرضا أسريا إلى جانب بعض دور العرض غير الرسمية في جدة تحديدا؛ ومن ضمنها قاعة عرضه الخاصة به أمام (مقبرة أمنا حواء). ومن ناحية أخرى حاول إدخال المسرح السعودي إلى المساحة العربية عندما قرر في عام 1980م تقديم عرض مسرحي يشارك فيه كبار النجوم العرب؛ مثل فريد شوقي وحسين فهمي وحسن مصطفى وغيرهم وبالفعل تم عمل البروفات وتحضير المسرح والديكور استعدادا لأول عرض مسرحي عربي ـ سعودي جماهيري مشترك إلى جانب بعض فنانينا السعوديين؛ مثل فؤاد بخش ولطفي زيني وغيرهما توفي 2011
الخدعة الخفية
شاهد البرومو
أثناء عودة الناقد الفني الصحفي سامي وهدان عادل إمام من بيروت، بعد تغطيته أحد المهرجانات الفنية، إصطدم فى مطار بيروت برجل كبير فى السن، وإعتذر له وطيب خاطره، وعندما وصل للقاهرة حيث يعيش مع شقيقته منى حياة قنديل الفنانة الإستعراضية، والمخطوبة لزميله المصور الصحفي جلال سيد زيان ، شاهد بالصحيفة حادث مصرع الدكتور رؤوف علوان عماد حمدي بالأمس، وكانت دهشته الكبرى، إذ أن الفقيد هو ذلك الذى إصطدم به فى المطار صباح اليوم، فأسرع لمقابلة العقيد كمال فريد شوقى بمديرية الأمن، الذى أكد له مصرع الدكتور رؤوف علوان، فى حادث سيارة وإحتراقها، وصحبه للمشرحة لرؤية جثته، حيث شاهد سامى، جثة رجل مقطوع الرأس، وأكد له العقيد، أن بصمات الجثة مطابقة لبصمات الفقيد، وطلب منه ابلاغه، لو إتصل به شخص إسمه مفتاح، ثم أخبره أن الفقيد كانت له علاقات مشبوهة بتجار المخدرات، وبعض المدمنين، فتذكر سامى أن آخر مؤلفات الفقيد، كانت عن شفاء المدمنين، وتوجه لأحد المكتبات، بحثاً عن الكتاب، ليفاجأ بأن إبنة الفقيد الآنسة شهيرة رؤوف علوان ناهد شريف ، تتعقبه وقدمت نفسها إليه، ثم إصطدمت به سيدة جميلة وسرقت حافظة نقوده، ودعته ش...